Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»كيف يطهّر بوتفليقة “الأجهزة” التابعة لـ”ربّ الجزائر”، توفيق “مدين”؟

    كيف يطهّر بوتفليقة “الأجهزة” التابعة لـ”ربّ الجزائر”، توفيق “مدين”؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 11 أغسطس 2015 الرئيسية

    رغم الحملات المباشرة التي تقوم بها الرئاسة وحاشيتها، فإن الأجهزة السرّية تظلّ ضمانة بقاء النظام نفسه.

    “إنها الضربة القاصمة”. بعد اقتطاع قوات النخبة، “، التي تُسمى “جي أي أس”(GIS)،من دائرة استخبارات الأمن(département de renseignements de sécurité=DRS) (الأجهزة السرّية)، فإن ضابطاً حانقاً يتساءل كيف يمكن لـ”الجهاز” أن يواصل عمله. فمنذ سنتين، يتعرّض جهاز استخبارات الأمن لهجمات مباشرة من جانب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وعمره ٧٨ سنة، ومن الحلقة الرئاسية، قوامها تفكيك مكوّنات الجهاز وتطهير كبار ضباطه. وكان آخر الضباط الذين طالتهم عملية التطهير في آخر شهر يوليو هم الجنرال عبد الحميد “علي” بن داوود- الذي كان مدير مكافحة التجسّس منذ سنتين فقط- والجنرال جمال كحال مجذوب، مدير الحماية الرئاسية.

    نشر موقع "قناة الجزائر" هذه الصورة ومعها التعليق التالي: "يعود تاريخ هذه الصورة إلى 16 يناير 1992 بالضبط في مطار الجزائر انتظارا لوصول الرئيس الجزائري السابق محمد بوضياف إلى مطار الجزائر حيث كان في استقباله كل حثالة في الحكم الذين كان من بينهم كما تظهره الصورة؛ من اليمين إلى اليسار الحركي الهالك العربي بلخير، وسيدأحمد غزالي أبو فراشة الذي اعترف مؤخرا بأنّه كان حركي السيستام، وأخيرا الجنرال محمد مدين المدعو توفيق رئيس جهاز المخابرات الجزائرية منذ تاريخ 1990 إلى تاريخ اليوم.".
    نشر موقع “قناة الجزائر” هذه الصورة ومعها التعليق التالي: “يعود تاريخ هذه الصورة إلى 16 يناير 1992 بالضبط في مطار الجزائر انتظارا لوصول الرئيس الجزائري السابق محمد بوضياف إلى مطار الجزائر حيث كان في استقباله كل حثالة في الحكم الذين كان من بينهم كما تظهره الصورة؛ من اليمين إلى اليسار الحركي الهالك العربي بلخير، وسيدأحمد غزالي أبو فراشة الذي اعترف مؤخرا بأنّه كان حركي السيستام، وأخيرا الجنرال محمد مدين المدعو توفيق رئيس جهاز المخابرات الجزائرية منذ تاريخ 1990 إلى تاريخ اليوم.”.

    وعلى غرار ما حصل لإدارات مركزية أخرى في “جهاز استخبارات الأمن”، مثل “أمن الجيش” أو “دائرة الإتصالات، فقد ألحقت “الحماية الرئاسية” بهيئة أركان الجيش، حيث أن رئيس الأركان الجنرال “أحمد قايد صلاح” (٨٢ عاماً) هو بين الأوفياء لبوتفليقة. كذلك تم إلحاق “مديرية الشرطة القضائية” التابعة لـ”جهاز استخبارات الأمن”- التي كانت شرعت بتحقيقات “مكافحة فساد” ضد وزير النفط السابق، “شكيب خليل”، المتورّط في فضيحة “سوناتراك” والذي يعيش لاجئاً في الولايات المتحدة حالياً- بالقضاء العسكري، ما يعني أنه تم تحييدها.

    توفيق مدين
    توفيق مدين

    ولم يبقَ تحت أوامر الجنرال “محمد مدين”، الملقّب “توفيق” (٧٦ عاماً)، سوى جهاز “مكافحة التجسّس” (ما يعادل جهاز “دي إس تي” الفرنسي السابق)، وجهاز “الإستخبارات الخارجية” (ما يعادل جهاز “دي جي إس أو” الفرنسي)، و”كوماندوس مكافحة الإرهاب” (Scorat).

    “رب الجزائر” لم يبقَ له سنَد سوى صقور مكافحة الإرهاب في واشنطن

    لماذا كل تلك الحملة الكبيرة ضد من يُطلق عليه قسم كبير من الرأي العام بالجزائر لقب “ربّ الجزائر”؟

    يردّ أحد مستشاري الرئاسة الجزائرية بأن “رئيس الدولة يرغب في التعبير عن عدم رضاه على عمل الأجهزة الخاصة، فلم فتركَ “مِدين”، الذي لم يبقَ له من سَنَد سوى صقور مكافحة الإرهاب في واشنطن، متعة البقاءِ في مكتبه لكي يحكم فوق لا شيء”! وتؤكّد كلامه التصريحات الناريّةالتي أطلقها “عمار سعدني”، رئيس حزب “جبهة التحرير الجزائرية”، والمقرّب من القصر، في العام ٢٠١٤:  “لقد أخلّ جهاز “دي أر إس” بواجباته في حماية الرئيس بوضياف (الذي تم اغتياله في العام ١٩٩٢ على يد أحد صف ضابط في “مجموعة التدخّل الخاصة” التابعة للجيش). كان ينبغي على “توفيق” أن يستقبل بعد ذلك الفشل.”)

    لقطة أخرى لرجل لا تتوفّر له سوى بضع صور
    لقطة أخرى لرجل لا تتوفّر له سوى بضع صور

    ويقول أحد كبار ضباط الجيش الجزائري أن عمليات إقتطاع أقسام من جهاز “دي إر إس” ليست سوى عُذر، “فبوتفليقة يتعايش مع “مدين” منذ ١٥ عاماً. ومع ذلك، فهو لا يرغب في أن تظلّ لجهاز الإستخبارات الكلمة الفَصل في اختيار خلفٍ له“!

    وهنالك رواية أخرى تَنسِبُ التغييرات الحاصلة لخرّيج جهاز “كا جي بي” السوفياتي، أي لـ”مِدين” نفسه!

    فأحد المقرّبين من “السراي”  الحكومي يقول أن “مِديَن نفسه يدرك أنه سيترك منصبه، وكما أكّد سابقاً فهو لن يترك خلفه “الأخطبوط” الذي خلقه بنفسه في ١٩٩٠، حينما قبضَ على جميع الأجهزة السرّية. إن “مّدين” نفسه هو من نظم العملية الجارية حالياً تحت أسماء وهمية”!

    ولكن أحد المحامين المدافعين عن حقوق الإنسان في الجزائر يرفض تصديق مظاهر إضعاف سلطة جهاز الإستخبارات، ويقدّر أن “عمليات تفكيك الأجهزة لا تخدم سوى غرض طمس الأدلّة المزعجة على التجاوزات التي قامت بها الأجهزة السرّية إبان ٢٠ سنة من الحرب الأهلية”!

    أيّا كان الحال، فإن أحد قدامى ضباط جهاز “مالغ” (جهاز الإستخبارات أثناء حرب الإستقلال Malg) يؤكّد أنه “يستحيل القضاء على جهاز “دي إر إس”. وذلك لأن “مدين ليس سوى الحارس لبُنية قديمة جداً، هي بُنية “الأجهزة الجزائرية”. أي القالب الأصلي للأجهزة، والذي نُطلق عليه في ما بيينا تسمية “السَلَف”. وجهاز “دي إر إس” ليس سوى إفراز لذلك القالب الأصلي، ويمكن له أن يموت، أما “الأجهزة السرّية” نفسها فما زالت قادرة على التحوّل”.

     نقلاً عن مقال “بدون توقيع” نشرته “الفيغارو” الفرنسية:

    Comment Bouteflika a purgé les services secrets algériens

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الوطن” السعودية: حزب الله سحب مئات من عناصره في سوريا إلى البقاع
    التالي السعودية وروسيا: لم نتّفق على مصير الأسد!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz