Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»قراءة في نتائج الانتخابات الأميركية: الفريق الحاكم المقبل سيتألّف من بايدن – ماكونيل

    قراءة في نتائج الانتخابات الأميركية: الفريق الحاكم المقبل سيتألّف من بايدن – ماكونيل

    0
    By حسين عبد الحسين on 9 November 2020 شفّاف اليوم

    الجمهوريون اعترضوا على شخصية الرئيس وفوضويته

     

    واشنطن –

    لم يتعثّر الحزب الجمهوري في الانتخابات الأميركية هذا العام، بل قدّم أداء قوياً، قد يكون الأفضل في تاريخه، ونجح في توسيع كتلة الأقلية التي يُسيطر عليها في مجلس النواب، ومن المرجّح أن يحتفظ بالغالبية في مجلس الشيوخ. لكن ورغم أداء الحزب الانتخابي المميز، خسر الرئيس دونالد ترامب السباق وأصبح عاشر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة، من بين 45 رئيساً، ممَنْ يفشلون في الحفاظ على الرئاسة لولاية ثانية.

    التباين في أداء ترامب الضعيف وأداء حزبه القوي، يشي بأن جزءاً لا بأس به من الناخبين الجمهوريين التزموا القائمة الحزبية، ولكن قاموا، اما بشطب ترامب وعدم التصويت لأي رئيس، أو استبدال اسم ترامب باسم المرشح الديموقراطي نائب الرئيس السابق جو بايدن.

    تشطيب الجمهوريين لرئيسهم، لا يعني أنهم لا يوافقون على سياسات حزبهم، بل هو اعتراض على شخصية الرئيس الفظة وفوضويته في الحكم، وهي فوضى كانت ستبقى طي الكتمان، إلى حد بعيد، لو لم يكشفها الأداء الضعيف جداً لترامب في مكافحة انتشار وباء كورونا المستجد، وهو الأداء الذي أظهر الولايات المتحدة في طليعة الدول التي أصابها الوباء على مختلف المستويات.

    الدرس الثاني من الانتخابات الأميركية – خصوصاً في حال بقاء الغالبية في مجلس الشيوخ وهو الأمر المرجح بعد قيام ولاية جورجيا بإجراء انتخابات الدورة الثانية لتحديد الفائزين بمقعدي الولاية في المجلس – أن الفريق الحاكم المقبل في الولايات المتحدة لن يتألف من تحالف بايدن، وهو من يسار الوسط، ومنافسه السابق داخل الحزب وزعيم جناح أقصى اليسار السيناتور بيرني ساندرز، حسب ما كان يأمل الأخير، بل إن الفريق الحاكم للسنتين المقبلتين على الأقل، وربما على مدى ولاية بايدن، سيتألف من بايدن وزعيم الغالبية الجمهورية في مجلس الشيوخ السناتور ميتش ماكونيل.

    وبين بايدن وماكونيل صداقة تعود إلى عقود بسبب عضويتهما في مجلس الشيوخ. وفي أثناء رئاسة الرئيس الأسبق باراك أوباما، كان نائبه بايدن هو عرّاب كل التسويات التي تمت بين الحزبين، الديموقراطي بزعامة أوباما والجمهوري بزعامة ماكونيل.

    صحيح أن هناك مساحة واسعة من السياسات التي انتهجها ترامب بقوة المراسيم التشريعية والتي يمكن لبايدن أن يعكسها بمراسيم تشريعية مماثلة، إلّا أن السياسات التي تحتاج موافقة الكونغرس بغرفتيه، مثل شؤون الموازنة، ستحتاج إلى تسوية بين الحزبين.

    وأن يحكم بايدن – ماكونيل يختلف اختلافاً واسعاً من أن يحكم بايدن – ساندرز… ولو أخذنا السياسات الخارجية مثلاً، لوجدنا أنه لو قيض لساندرز نفوذ في البيت الأبيض، لكان سيسعى لإبعاد الولايات المتحدة عن حلفائها التقليديين في منطقة الشرق الأوسط، ومحاولة دفعها للتقارب مع ايران.

    أما السبب، فواضح، ويعود لارتباطات عدد من أركان حركة ساندرز، من أمثال عضو الكونغرس عن ولاية كاليفورنيا ومدير حملته الانتخابية سابقاً رو خانا، مع متمولين من الايرانيين الأميركيين المؤيدين للنظام، وهؤلاء يتمركزون خصوصاً في مدينة لوس أنجليس، التي يسميها الإيرانيون الأميركيون «طهران جليس».

    لكن لماكونيل، ومجلس الشيوخ بشكل عام، موقف مخالف حول ايران، ففي أثناء توقيع أوباما على الاتفاقية النووية، أظهر مجلس الشيوخ – بديموقراطييه بزعامة السناتور تشاك شومر قبل جمهورييه – معارضة شديدة لاتفاقية العام 2015، وأجبروا الرئيس على تقديم تقرير حول سير أمورها كل ستة أشهر، وهو ما فعله أوباما وبعده ترامب، الى أن أعلن الرئيس الجمهوري خروجه من الاتفاقية في مايو 2018.

    هذا يعني أنه لو حاول بايدن العودة إلى الاتفاقية النووية على الشكل الذي كانت عليه، فإن أول المعارضين سيكون مجلس الشيوخ، بزعامة ماكونيل. ولأن بايدن يسعى لصداقة ماكونيل للتوصل الى تسويات معه تجعل من حكمه ممكناً، سيتنازل الرئيس المنتخب عن أمور كثيرة، بما فيها على الأرجح في الملف الإيراني، مقابل حصوله على دعم ماكونيل في مواضيع داخلية أكثر أهمية لبايدن ولحفاظه على البيت الأبيض لولاية ثانية، مثل مواضيع الموازنة والتمويل وتعيينات الوزراء والقضاء الفيديراليين وباقي كبار العاملين في الادارة المقبلة.

    فريق حكم وسطي يتألف من ديموقراطيين وجمهوريين سيعود في الغالب إلى سياسة خارجية تقليدية، تقضي بالتمسك بالحلفاء، ومحاصرة الخصوم، بما فيهم إيران والصين وروسيا. ومن المتوقع أن يضيف بايدن الى اللائحة تركيا، التي خسرت معظم أصدقائها في العاصمة الأميركية والذين كان آخرهم ترامب.

    في السياسة تجاه إيران، من المرجح أن يسعى بايدن للعودة إلى اتفاقية نووية، من دون أن يعني ذلك العودة الى ما توصل اليه أوباما حرفياً… فاتفاقية أوباما كانت بمثابة تجربة كان من المفترض البناء عليها، وقد فشلت في رأي معظم الأميركيين من الحزبين، حتى قبل أن ينسحب منها ترامب.

    حتى مسؤول السياسة الخارجية في حملة بايدن، جايك سوليفان، وهو الذي قام بالمفاوضات السرية مع إيران في عُمان التي أفضت بدورها للتوصل إلى الاتفاقية، كتب مراراً أن من غير الواقعي العودة إلى الاتفاقية على ما كانت عليه، وهو ما يعني أن إدارة بايدن لا تنوي الرضوخ للشرط الإيراني، كمقدمة لأي محاولات تعديل فيها.

    في حكم بايدن، بمؤازرة ماكونيل، سيواصل الرئيس المقبل سياسة ترامب المشجعة للدول العربية على توقيع اتفاقيات سلام ثنائية مع إسرائيل، بغض النظر عن مسار السلام الفلسطيني – الإسرائيلي. والثناء على السلام بين كل من الإمارات والبحرين والسودان مع إسرائيل، كان المرة الوحيدة التي أعرب فيها المرشح بايدن عن دعمه لسياسة ينتهجها ترامب.

    وهذا يعني أيضاً أن بايدن سيتمسك بتحالفات الولايات المتحدة القوية مع دول الخليج ومصر، وسيواصل الضغط على إيران و«حزب الله» والرئيس السوري بشار الأسد، والتمسك بمحاولة دعم العراق وتأهيله كدولة حليفة.

     

    الرأي الكويتية

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleربما على الفرنسيين تعلم العيش المشترك
    Next Article سفيرة أميركا ردّت على باسيل: أعرب عن استعداده للانفصال عن حزب الله بشروط معينة
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • تسخيف وتلوّث: سلاح غير شرعي أو استعادة لبنان الدولة؟ 19 July 2025 د. أنطوان مسرّة
    • حاجة أحمد الشرع إلى معرفة الدروز… 18 July 2025 خيرالله خيرالله
    • “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي 18 July 2025 مجموعة نحو الإنقاذ
    • بيروت قادرة على فعل المزيد بشأن مقترح توم برّاك 17 July 2025 مايكل يونغ
    • أفغانستان ودبلوماسية «السكك الحديدية» 17 July 2025 هدى الحسيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz