Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»عشائر البقاع وقود لصراعات « أمل » و «حزب الله »!

    عشائر البقاع وقود لصراعات « أمل » و «حزب الله »!

    0
    By خاص بالشفاف on 22 October 2020 شفّاف اليوم

    على اثر اغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الاسبق “رفيق الحريري” وتنفيذا للقرار الدولي ١٥٥٩ الصادر في ٢ ايلول/سبتمبر من العام ٢٠٠٤، انسحب الجيش السوري من الاراضي اللبنانبة ولا سيما من منطقة البقاع الشمالي الذي بات يعرف حاليا  بـ »محافظة بعلبك-الهرمل”. وبما ان الدولة اللبنانية لم تكن في ذاك الوقت، ولتاريخه، تعطي اهتماما لمناطق البقاع والتي تعاني من حرمان مزمن في مواضيع التنمية والتي وعدت بها الحكومات المتعاقبة، جاء من يملأ الفراغ السياسي والامني، وهنا نتحدث عن ” امل » و «حزب الله “.

     

    وبما ان حزب الله يملك الامكانات المالية الضخمة، فقد عمل باستمرار على ابقاء وضع الحرمان على حاله تحقيقاً لرغبته في ان يكون البقاع الخزان البشري الذي يرفده بالعناصر والمحازبين تنفيذا لاجندته في القتال في سوربا واليمن والعراق، ولبنان طبعا وذلك نتيجة المغريات التي يقدمها للمتفرغين في صفوفه.

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2020/10/VIDEO-2020-10-21-16-11-05.mp4

    فيديو:  دعوة للعشاء بمناسبة « جريمة قتل »!

    بالاضافة الى سعيه في تأليب العشائر والعائلات البقاعية وفق نظرية «فرّق تسد ». بذلك بدأ الانقسام بين العائلات والعشائر وتم تقاسم القوى المحلية صاحبة النفوذ الاكبر شيعياً، على ان تصبح عشيرة « آل جعفر » تُحسب او تميل الى حركة « امل »، وعشيرة « آل شمص » تُحسب او تميل الى حزب الله.

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2020/10/WhatsApp-Video-2020-10-21-at-17.50.38.mp4
    زعيم عشيرة آل جعفر ياسين جعفر يقبل يد زعيم عشيرة آل شمص عباس شمص حقنا للدماء وحصر القتل بالقاتل ومساعديه فقط من آل جعفر

    ويسود البقاع لا سيما منطقتي بعلبك الهرمل حالة فلتان امني تنعكس مشاكل ومعارك عسكرية بكل انواع السلاخ الخفيف والثقيل احيانا  وينتج عنها ثارات تبدأ ولا تنتهي الا بوساطات من قبل طرفي الاستئثار، أي الثنائي حركة امل وحزب الله.

    وهنا تعود الاشتباكات الاخيرة ما بين عشيرتي ال جعفر وال شمص والتي تعود اسبابها الى العام2017 حيث اقدم المدعو «عيسى علي وجيه جعفر» وبرفقة مجموعة من الشبان الذين يؤلفون عصابة للسرقة وفرض خوات على المحلات التجارية والمؤسسات، الى سلب مبلغ من المال من شاب من آل شمص، فحصل خلاف واشتباك قتل على اثره المدعو « عيسى علي وجيه جعفر ». وعلى اثر ذلك، قام وجهاء آل شمص بتعزية ال جعفر وتم تسليم شمص للقضاء.

    وبعد ثلاث سنوات من السجن خرج المدعو « عباس شمص » بعد ان انهى عقوبته في السجن، وبقي الاخ الاصغر، « علاء ».

    القتيل محمد زهير شمص

    وعندما تبلغ آل جعفر باطلاق سراح « عباس »، توجهوا في ٤ تشرين الاول/أكتوبر ٢٠٢٠   الى محل المدعو” محمد شمص ” وهو الاخ الثالث للمذكورين والذي لم يكن له اية علاقة بما حصل سابقا، وقام افراد العصابة بقتله بإطلاق ٣٠ رصاصة عليه من سلاح حربي.

    القاتل عيسى علي جعفر

    وعلى اثر ذلك توتر الجو في منطقة بعلبك، وبدأت الحشود العسكرية من قبل العشيرتين، اللتين تمتلكان سلاحا من كافة الانواع، بما فيه المتوسط والثقيل! وعاشت المنطقة واهلها رعبا حقيقيا الى ان تدخل الطرفان السياسيان، « أمل » و »حزب الله »، وتم  عقد مصالحة ما بين العشيرتين على ان يبقى الثأر محددا فقط في “موسى علي وجيه جعفر »، شقيق عيسى!

    جدير بالذكر ان المصالحة تمت بضغط من امين عام حزب الله حسن نصرالله وذلك عندما ابلغ  عشيرة آل شمص أن « القتال غير وارد ونحن بظروف استثنائية »! وقد كلف الشيخ محمد يزبك ممثل الامام الخامنئي برعاية المصالحة في دارة عباس شمص، وهو زعيم عشيرة ال شمص، في حين ترأس وفد عشيرة ال جعفر ياسين حمد جعفر.
    وانتهت المصالحة بين العشيرتين على وقف القتال وحصر القتل وأخذ الثأر فقط بالمدعو موسى علي وجيه جعفر، وكل من شارك بقتل محمد زهير شمص، اضافة الى المدعو حمزة راجح جعفر كونه دعا الى حفل عشاء ابتهاجا بمقتل محمد شمص!

     

    أين الدولة من ذلك كله؟

     الدولة لا تتحرك أمنياً وعسكرياً بقواها الذاتية لوضع حد نهائي لهذا التلفت وللجريمة المنظمة التي تجري فصولها على الدوام في هذه المنطقة!

    ناهيك عن المعابر غير الشرعية التي يسيطر عليها حصريا حزب الله وعبرها يتم تهريب كل انواع البضائع بما فيها المخدرات والسلاح.

    إقرأ أيضاً:

    إنهاء إمارة “إسكوبار لبنان” سبقه تهريب ٤٠ مهرّباً كبيراً!: انتفاضة شيعية في وجه “الحزب”

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالهند العصيّة على التنظيمات الإرهابية
    Next Article Bandar speaks out: the changing landscape in the Mideast
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله” 21 July 2025 خاص بالشفاف
    • دمشقُ بين الدروزِ والعلويين والأكراد 21 July 2025 عبد الرحمن الراشد
    • تسخيف وتلوّث: سلاح غير شرعي أو استعادة لبنان الدولة؟ 19 July 2025 د. أنطوان مسرّة
    • حاجة أحمد الشرع إلى معرفة الدروز… 18 July 2025 خيرالله خيرالله
    • “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي 18 July 2025 مجموعة نحو الإنقاذ
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz