Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صفعة “داعشية” لعمّان وتوقّع مفاوضات متقاطعة مع اليابان والأردن

    صفعة “داعشية” لعمّان وتوقّع مفاوضات متقاطعة مع اليابان والأردن

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 يناير 2015 غير مصنف

    خاص بـ”الشفاف”

    قلب تنظيم الدولة في العراق والشام “داعش” الطاولة على صفقة مفاوضات كانت تجُرى في الخفاء مع أطراف ممثلة للأردن لأجل اطلاق سراح الطيار معاذ الكساسبة، لتختلط أوراق الأردن باليابان التي فقدت أحد مواطنيها إعداماً وبقاء الثاني في انتظار صفقة جديدة.

    الكفة التي حوّلتها “داعش” لصالحها، ربطت اطلاق سراح الرهينة الصحفي “كينجي غوتو” فيما وصفت الخطوة بالضربة القاسية للأردن باعتبار أن جميع جهوده راحت سدُى أمام مطالبة داعش لإطلاق الرهينة الياباني بـ”ساجدة الريشاوي”، السجينة السابقة في الأردن.

    الطيار الأردني في التحالف الدولي “معاذ الكساسبة”، خرج من ورقة تفاوض أولى، والمعلومات تشير إلى إمكانية الدخول إلى مفاوضات أخرى وانتظار مقايضة ثانية مع مطالب أخرى لم تُحدد بعد من قبل ما بات يسمى “إعلام داعش” الإلكتروني.

    عن أي مفاوضات يمكن البدء، يقول ناشط أردني فضل عدم ذكر اسمه، فالطرف الأردني لا يملك أدوات قوة غير ساجدة الريشاوي أو الكربولي المتهمين بتدبير عمليات إرهابية في الأردن قبل سنوات، والمحسوبين على “القاعدة”، وتحديدا شخص أبو مصعب الزرقاوي. غير ذلك، فالمتوقع أن تكون هناك مطالب إستثنائية للأردن من نوع “الضغط على حكومة بغداد لأجل اطلاق سراح عراقيين محسوبين على داعش”.

    “لا مفاوضات ناجحة”، يقول الناشط ويعتبر أن اليابان التي تربطها علاقة قوية مع الأردن ربما قد تدخل في جانب “مالي” من المعادلة، خاصة وأن الأردن منح تسهيلات كبيرة لليابان في تأسيس غرفة عمليات لمتابعة قضية مواطنيها اللذين قُتل أحدهما قبل يوم. فيما تشهد العاصمة الأردني إقبالا مكثفا بين الإعلاميين ووسائل إعلام يابانية توافدت إلى الأردن لرصد وقائع الحدث عن قرب.

    عضو البرلمان الأردني، عاطف قعوار، في تعليقه لموقع “الشفاف” عبر عن تفاؤل النواب الأردنيين تجاه مسار التفاوض، مقللا من تأثر الأردن، معتبرا أن دخول الأردن واليابان على خط التفاوض سوف “لن يعقد المسألة كما يرى البعض إنما مسعى جديد للوصول إلى الحل”.

    والحل بالنسبة لقعوار هو “ساجدة الريشاوي” السجينة العراقية السابقة لدى الأردن منذ سنوات “المتوقع أن يكونا سوية؛ الصحفي الياباني والكساسبة أمام مقايضة مالية والريشاوي”.

    العراقية الريشاوي كانت قد حُكمت بتهمتي “المؤامرة بقصد القيام باعمال ارهابية وحيازة مواد مفرقعة بدون ترخيص قانوني بقصد استخدامها على وجه غير مشروع” في قضية تفجيرات فنادق عمان العام 2005 التي أدت إلى مقتل قرابة ستين أردنياً.

    حاولت “داعش” اللعب على تقاطع العلاقة الأردنية اليابانية في مسعى لتحقيق نصر تفاوضي لصالحها لكن تبقى المسألة مناطة في الأيام القليلة المقبلة بـ”إطلاق سراح الصحفي الياباني” فيما يدخل الأردن كلاعب قوي في إعطاء الحل لليابان في نفق مفاوضات أخرى.

    لا يعتقد النائب قعوار أن “منهجية داعش سوية”، ويرى أن حصولها على “تفاوض” هو بحد ذاته “هدف هام بالنسبة لدولة مجاورة لسورية والعراق”.

    وكان مكتب إعلام قيادة الجيش والأمن العام حذر وسائل إعلام محلية بتوخي الدقة في نشر الأخبار المتعلقة بالكساسبة وإحالة الذين ينشرون أخبارا دقيقة إلى القضاء. لذلك بات المواطن الأردني يعتمد بشكل دائم على وسائل إعلام دولية، فيما كان ملفتا أن جريدة “الغد” اليومية نشرت استطلاعا للرأي على موقعها الإلكتروني تسأل فيه: هل تؤيد موافقة الأردن على مبادلة الرهينة الياباني بساجدة الريشاوي؟ فيما تباينت ردود القراء بين رافضين لإي صفقة تعاون على حساب الكساسبة أو مؤيدين لصفقة أخرى بعيدا عن الكساسبة لصالح معاونة اليابان التي ينظر لها كحليف مالي معين للأردن التي تعاني من ديون كبيرة جراء الوضع الاقتصادي التي تعانيه المنطقة العربية منذ ما يزيد عن 4 سنوات.

    كانت اليابان قدمت للأردن في السنوات الماضية مساعدات على شكل منح وقروض ميسرة للأردن لأجل تنفيذ عدة مشاريع تنموية، بحجم وصل منذ العام 2007 إلى ما يزيد عن 335 مليون دولار أمريكي، فضلا عن مساعدات فنية مباشرة من خلال الوكالة اليابانية للتعاون الدولي المعروفة بــ”جايكا”.

    change.shamma@gmail.com

    عمّان

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأفغانستان بعد انسحاب قوات الناتو
    التالي العميد البلوي “اغتيل” بعملية داخلية؟: تساؤلات أميركية حول دور الرياض في الإرهاب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.