Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دكتور راشد ومستر غنوشي مجدداً: تقسيم عمل بين السلفيين والنهضة في “منوبة” التونسية

    دكتور راشد ومستر غنوشي مجدداً: تقسيم عمل بين السلفيين والنهضة في “منوبة” التونسية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 أبريل 2012 غير مصنف

    توقفت الدروس مجددا الثلاثاء في كلية الاداب والفنون والانسانيات في جامعة منوبة قرب تونس العاصمة التي تشهد مشادة بين ادارة الكلية وسلفيين من انصار لبس النقاب.

    وتقرر وقف المحاضرات بعد ان تظاهر طلاب سلفيون منعوا عميد الكلية الحبيب الكزدغلي من دخول مكتبه وطالبوا برحيله، بحسب الوكالة التونسية.

    واحتجت المجموعة على “العقوبات التي اقرها المجلس العلمي منذ حوالى الشهر بحق 10 طلبة قاموا باقتحام احدى قاعات الدروس والتشويش داخل الجامعة والتسبب في تعطيل الدروس بها”، بحسب الوكالة.

    وهذه المواجهات مستمرة منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2011.

    وطالب المتظاهرون ب”اقامة مصلى وبحق المنقبات في الدراسة”.

    وقال العميد للوكالة انه وجه رسالة الى وزير الداخلية و”طلب منه التدخل لضمان حرية العمل”.

    غير ان وزير التعليم العالي الاسلامي منصف بن سالم اتهم العميد بالعجز عن حل المشكلة المتفاقمة سلميا متهما اياه “بحمل افكار مسبقة سياسيا”.

    واعتبر الوزير ان مشكلة المنوبة “مشكلة زائفة” مشيرا الى قلة عدد المنقبات في المؤسسات الجامعية التونسية، والى عدم وجود مشكلة الا في منوبة، بحسبه.

    وفي كلية جامعة المنوبة التي تشمل 13 الف طالب ترفض الادارة بدعم عدد من الاساتذة السماح بارتداء النقاب لاسباب امنية وتربوية.

    واقر المجلس العلمي للكلية منع دخول المنقبات الى قاعات المحاضرات، في قرار اكدته محكمة ادارية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإسلاميون وانتخابات الرئاسة في مصر..!!
    التالي ميقاتي يطلق تلفزيون “لبنان ٢٤” والضاهر يفاوض لشراء محطة “أي سي أن”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.