Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»خفنا من امتناع التغييريين ففاجأتنا القوات اللبنانية

    خفنا من امتناع التغييريين ففاجأتنا القوات اللبنانية

    0
    By منى فيّاض on 26 June 2022 منبر الشفّاف

    لم يكد اللبناني يستوعب امتعاضه من هفوات “نواب التغيير”، من حمل على الاكتاف بحجة التقليد!! بحيث احترنا: تغيير أم تقليد؟ أو تكملة هوايات ما قبل دخول المجلس من اهتمام بالفقمات أو بأعقاب السجائر، ناهيك عن الانجذاب لسحر رئيس المجلس وألاعيبه، وغير ذلك.

     

    لكن لا بأس، جدد على الكار، يحتاجون إلى مزيد من الوقت لـ”رَكلجة” أدائهم، وبلورة مواقفهم، على ما قام به العشرة الذين رشحوا نواف سلام لرئاسة الحكومة. بانتظار المزيد من بلورة مواقف سيادية واضحة وعاجلة وترك تسلية الامتناع.

    ربما سيتطلب هذا منهم اعادة النظر بمجموع تكتلهم، فليس العدد هو المهم، ويجدر بهم تحديد بوصلتهم في المواقف المصيرية أي المواقف السيادية وخصوصاً موضوع السلاح، ومن لا يتفق معهم يمكنه الالتحاق والانضمام الى من يشبهه في المواقف من النواب الجدد الذين اعتُبروا خطأ “تغيريين”.

    لكن الصفعة جاءتنا ممن يحمل لواء: “الدولة وليس الدويلة”، و”نحنا بدنا.. ونحنا فينا”، إلى ما هنالك.. والذي وعدنا بالمن والسلوى إذا حصل على أكبر كتلة من النواب وتسنى له ذلك، بعد غض الطرف عن التحالف مع من يحمل برنامجه أو المساعدة على اختيار أصوات مستقلة خارج تكتله، إلى رفض التحالف مع بعض القوى السيادية كفارس سعيد مثلاً!! فكانت مفاجأة زعيم “الجمهورية القوية” الامتناع عن ترشيح اسم لرئاسة الحكومة!!

    وهذا الأداء يتكرر عند الاستحقاقات الكبرى، ولن أذكر سوى المميتة منها. من انتخاب رئيس الجمهورية الذي عرفوا مواقفه المسبقة وانتخبوه، إلى “قانون الانتخاب”، إلى الامتناع عن التصويت في الجنوب؛ إلى عدم القدرة على إحداث أي تغيير في المجلس الجديد، وعندما أتت الفرصة لإضعاف المنظومة، بعد عجزهم عن منع هيمنتها على المجلس، كان الامتناع عن تسمية مرشح لرئاسة الحكومة. ما يعني عملياً تغطية المنظومة والسماح لحزب الله بتكريس هيمنته من جديد، بالرغم من الشعارات الفضفاضة!!

    بمعنى آخر، عند كل استحقاق يتطلب موقفا جدياً، يتعدى الخطابة، لمواجهة حزب الله تختفي القوات اللبنانية وتتخذ أما موقفاً نتيجته محاباة المنظومة وإما موقفاً رمادياً لا يضعف قبضتها!! لم يعجبكم سلام؟ رشحوا حليفكم أشرف ريفي؟ 

    يعدد الناشطون مواقف القوات المتناقضة: المطالبة باستقالة إميل لحود ورفض المطالبة باستقالة ميشال عون، طرح اسم نواف سلام منذ العام 2019 ثم رفضه الآن “لعدم قيامه بمبادرة تؤكد استعداده لتحمل المسؤولية وتجاهله التواصل مع الأفرقاء الذين دأبوا على ترشيحه، أو لعدم معرفة برنامجه”!!!

    ما هذه السياسة؟ مزاجية أم تبعية للخارج؟

    نواف سلام قاضٍ محترم ولا يطلب منه تسويق نفسه عند السياسيين أو تملقهم. عندما نكون أمام خسارة لبنان لا نطلب تبخيرنا من أحد، بل نقوم بواجبنا السياسي. هذا مع العلم أن نواف سلام لم يذكر سلاح حزب الله مرة واحدة، وبرنامجه لا يخرج عن كونه اقتصاديا وتكنوقراطياً إصلاحياً ويمكن “ما يشيل الزير من البير”، مع ذلك عندما يمكنني اختيار اسم معقول من خارج المنظومة لإضعافها، نختاره دون تردد.

    ولأن الامتناع ليس سياسة صالحة للتغيير والمواجهة، سأكتفي بإظهار “بروفيل” من يمتنع عن التصويت، لأنه من المثير للاستغراب، أن من انتخبوا لتوهم لدخول الندوة النيابية لتصحيح المسار ويحملون آمال المواطنين، في أكثر الأوقات المصيرية حرجاً ودقة، يكون أول نشاطهم الامتناع عن اختيار مرشح لرئاسة الحكومة بـ46 صوتاً!!

    لماذا، إذاً، على المواطن العادي فاقد الثقة بالسياسيين أجمعين، أن يشارك بالعملية الانتخابية ما دام من يختارهم يمتنعون عن اتخاذ مواقف؟

    يصدف أن الرأي العام الفرنسي ينشغل أيضاً بمسألة الامتناع عن التصويت، وكانت مناسبة للتعريف على البروفيل السوسيولوجي للممتنعين عن المشاركة في الانتخابات. وأعتقد انها تنطبق بنسبة كبيرة على الممتنعين عموماً في سائر المجتمعات.

    هناك عدد كبير من الممتنعين عن التصويت يشككون تمامًا فيما يمكن أن يتوقعوه منها. ويتميزون بالانسحاب من السياسة وببعض اللامبالاة وبمستوى تعليمي منخفض؛ وأكثرهم بين الفئات التي تواجه صعوبة في الاندماج الاجتماعي، مثلاً كالنازحين من المناطق الريفية إلى المناطق الحضرية أو الضواحي حيث السيطرة الاجتماعية أضعف، والمهاجرين واللاجئين. كما يلعب دوراً ازدياد عدد الأشخاص الذين يعيشون “بمفردهم” أو في أسر وحيدة الوالد بسبب الطلاق أو الانفصال أو المواليد خارج نطاق الزواج؛ إضافة إلى انخفاض مشاركتهم في الممارسات الدينية أو النقابية أو العضوية الحزبية.

    تشعر هذه الشرائح من الجمهور بعدم الكفاءة وبصعوبة فهم التقلبات والمنعطفات للنشاط السياسي التي لا يصلهم منها سوى القليل. كما يجدون صعوبة في “إيجاد طريقهم”، أي في الاختيار بين الأحزاب أو المرشحين في الانتخابات.

    تنتمي هذه الجماهير بشكل أساسي إلى الطبقة العاملة وعدد كبير من النساء. غالبًا ما تكون ظروفهم المعيشية هشة وصعبة وتجعلهم الصعوبات اليومية أكثر اقتناعا بأنه لا يوجد الكثير لتوقعه من السياسيين، لأنهم يعتقدون أنهم “يتحدثون” أكثر بكثير مما “يفعلون”، وأعطوا “وعود” لم يفوا بها أبدًا.

    هؤلاء الغائبون الدائمون عن المشهد الانتخابي لا يتعرفون على أنفسهم في اللعبة السياسية، وهم قبل كل شيء، أكثر عرضة من الآخرين للرفض والتحدي، لأنهم إذا أعلنوا عن أنفسهم سيقفون مع التغيير الكامل للمجتمع بأعداد أكبر من الآخرين، من منطق رفض النظام الاجتماعي وكذلك النظام السياسي.

    هذا “البروفيل” برسم نوابنا الذين يمتنعون عن اتخاذ مواقف. وهو يتعارض جذرياً مع المكانة والدور والمهمة الذين خاضوا على أساسها الانتخابات واختيروا للقيام بنشاط سياسي وللإنجاز وليس الهروب والتفرج.

    إن الامتناع عن الاختيار هو مساهمة نشطة لإبقاء الوضع على ما هو عليه بالرغم من ادعاءات المواجهة.

    هنا اذكّر بأغنية الثورة “اعطوني فرصة”، التي تقول بلسان المسؤول: الله يوفقكن ما عاد (لنقل) اخذلكم.. أعطوني فرصة وبلا جرصة!!

    طبعاً لا تزال الفرص لتصحيح المسار أمامنا كثيرة، وأولها وضوح مواقف القوات اللبنانية والتخلص من المزاجية والنرجسية والانسحاب من أي استحقاق. ومواقف شجاعة من نواب التغيير كإصدار بيان مثلاً يحمل موقفهم من حكم المحكمة الدولية، وليس الاكتفاء بعرّاضات تدعم الحزب تورية في الناقورة. فكما يحق لنا المطالبة بالخط 29 يحق لنا ضبط حدودنا الشرقية ومطارنا والمرفأ امام التهريب!!

    إن شيطنة الجميع تحت شعار “كلن يعني كلن” يجعل منهم قضاة حكموا على الجميع دون محاكمة، فبأي سلطة يحلون محل القضاء في تعيين الفاسدين!! بينما يتجالسون ويتعاونون، والبعض ينتخب أو يتفهم أو يخاف، فاسدين ومطلوبين للعدالة الدولية واللبنانية؟ وليخبرونا عن موقفهم من استقبال اسماعيل هنية وسلاح المخيمات!!!

    ولكي لا نظلم أحدا، يجدر بنوابنا التغيريين والسياديين، فضح كل من يمارس عكس ما يعلن، والضغط لجعل التصويت علني.

    يحق للمواطن أن يعرف مواقف ممثليه بدقة، وإلا كيف سيراقبهم ويحاسبهم؟

    ملاحظة أخيرة للقوات: حزب الله وجمهوره يشيطنكم ولو أضأتم أصابعكم العشرة. فاقتضى التوضيح.

    monafayad@hotmail.com

    الحرة

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“الحرس” يواصل التطهير: إقالة مسؤول أمن خامنئي
    Next Article إيران: الإطاحة بـ«مجموعة مجتبى خامنئي»
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • تسخيف وتلوّث: سلاح غير شرعي أو استعادة لبنان الدولة؟ 19 July 2025 د. أنطوان مسرّة
    • حاجة أحمد الشرع إلى معرفة الدروز… 18 July 2025 خيرالله خيرالله
    • “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي 18 July 2025 مجموعة نحو الإنقاذ
    • بيروت قادرة على فعل المزيد بشأن مقترح توم برّاك 17 July 2025 مايكل يونغ
    • أفغانستان ودبلوماسية «السكك الحديدية» 17 July 2025 هدى الحسيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz