Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»بعد اغتيال القادة اللبنانيين: الحرس الايراني يدير مباشرةً عمليات حزب الله العسكرية 

    بعد اغتيال القادة اللبنانيين: الحرس الايراني يدير مباشرةً عمليات حزب الله العسكرية 

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 8 أكتوبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    كيف يتصرف عناصر حزب الله، ومن يتولى آلية القيادة الميدانية، ومن يعطيهم الاوامر بالقتال واطلاق الصواريخ وبمن يستهدفون، ومتى؟ وذلك، بعد ان نجحت اسرائيل باغتيال معظم القيادات العسكرية في الصف الاول والكثير من قادة الصف الثاني.

     

     

     

    المعلومات تشير الى ان عناصر من الحرس الثوري الايراني هم من يتولى حاليا إدارة العمليات العسكرية للحزب في الجنوب اللبناني. وهؤلاء يتواجدون في لبنان بصفة استشاريين، وكانوا لصيقين بالقيادات اللبنانية للحزب، وبطبيعة الحال يعرفون العناصر والمخازن والعتاد والعديد وكل ما يتصل بعمليات الحزب العسكرية الميدانية.

     

    وتشير المعلومات الى ان عباس عراقجي وزبر خارجية ايران لم يتحدث من فراغ حين نَهَرَ رئيس المجلس النيابي نبيه بري، وقال له “إن وقف إطلاق النار في جنوب لبنان، هو قرار إيراني، ولا يحق لك ولا لرئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، التصرف به”.

     

    وتضيف ان من يتواصل معهم بري هم من الجناح السياسي للحزب، ومنهم “محمد رعد” الذي ما يزال حياً يرزق. وهؤلاء لا صلة لهم بالميدان، ومعظمهم يريد وقف إطلاق النار بعد ان اثبتت هذه الحرب عبثيتها، والخسائر الهائلة التي تكبدها الحزب.

    وهم، ربما، لا يعرفون من يدير العمليات العسكرية، في حين ان عراقجي يستند الى القيادات الميدانية للحرس، ولذاك هو يحتفظ بقرار السلم والحرب من الجنوب. 

     

    وتشير المعلومات الى ان حزب الله اليوم منقسم بين فريقين. الاول وهو الجناح السياسي المحسوب على الرئيس الايراني بزشكيان، وهؤلاء من مؤيدي وقف اطلاق النار وتنفيذ القارات الدولية وفي مقدمها القرار 1701، بما يخفف من خسائر الحزب.

    في حين أن الجناح العسكري، هو بإدارة الحرس الثوري الايراني، وهؤلاء مصرون على مواصلة القتال، ربما ليس بإرادتهم، بل بفعل قرارات الحرس التي تأتي من إيران، وذلك لتعزيز موقع إيران التفاوضي حتى صدور نتائج الانتخابات الاميركية الرئاسية ليبنى على الشيء مقتضاه. 

     

    ويبقى السؤال، إذا صحت المعلومات عن ان الخرق الامني داخل حزب الله هو إيراني المصدر، فهل تم تسليم جميع القيادات العسكرية للحزب لآلة القتل الاسرائيلية، من قبل الايرانيين، من اجل ان يتولى قادة من الحرس الثوري إدارة العمليات العسكرية مباشرة، من اجل الإمساك بروقة التفاوض على وقف إطلاق النار وفقا للمصالح الايرانية؟ 

     

     
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاليابان واستراليا تتجهان نحو التصنيع الحربي المشترك
    التالي الذكرى الاولى لـ7 اكتوبر: كيف خسر “مِحور الممانعة”؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz