Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“القوات اللبنانية” تحت عباءة السُعوديّة.. مُجدّداً!

    “القوات اللبنانية” تحت عباءة السُعوديّة.. مُجدّداً!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 7 مايو 2024 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    ما زال “لقاء معراب” الذي عُقد بدعوة من حزب “القوات اللبنانية” يثير الجدل في الاوساط السياسية اللبنانية، خصوصا ان اللقاء إنتهى من حيث بدأ بدعوة الحكومة اللبنانية الى تطبيق القرار الدولي 1701ـ الامر الذي لا قدرة للحكومة علىه، وهذا ما يعرفه حزب القوات وكل الذين شاركوا في اللقاء.

     

     

    فلا الحكومة الحالية ولا الحكومات التي تعاقبت منذ إنتهاء حزب 2006، كانت لديها القدرة على تنفيذ القرار المذكور! فكيف بحكومة تصريف اعمال، وبغياب رئيس للجمهورية، واستعار المعارك جنوبا، وانفراد “حزب ايران في لبنان“، بقرار الحَرب والسلم والمفاوضات مع اسرائيل عبرَ رئيس المجلس النيابي، بمُعزل عمّا تبقى من هيكل الدولة اللبنانية؟


    المعارضة التي واجهها اللقاء، أربكت الداعين له، خصوصا انها جاءت علنية، من اربعة نواب سابقين ورئيس حكومة اسبق! ولم تكن معارضة هؤلاء للقاء من حيث الشكل فقط، بل من حيث مضمون الدعوة. فاصدر النواب الاربعة، احمد فتفت، مصطفى علوش، فارس سعيد وانطوان اندراوس بيانا شرحوا فيه سبب مقاطعتهم اللقاء، وهو ما لم تتعوّذ “القوات”، ولا غيرها، على سَماعه من حلفاء الامس.

    جنبلاط  في الإليزيه: ليثبت نفسه كزعيم للمعارضة.. من دوننا!

    وليد جنبلاط زعيم الدروز في لبنان، اجاب عندما سئل عن سبب عدم تلبيته الدعوة للقاء:  “لست أنا، بل الحزب التقدمي الاشتراكي هو الذي اتخذ قرار عدم الذهاب إلى “معراب”. ثم ما الفائدة من مقابلة الأشخاص الذين لا يتعرّفون علينا؟”

    وسُئل: “تم تفسير غياب الحزب التقدمي الاشتراكي على أنه لعدم السماح لرئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع بتكريس نفسه زعيماً للمعارضة، فهل هذا هو واقع الحال؟”، فأجاب جنبلاط: “لدينا موقفنا الوسطي، ونحن نؤيد منطق التسوية. هو متشدد، وإذا أراد أن يثبت نفسه كزعيم للمعارضة، فليفعل ذلك من دوننا، ليس لدي مشكلة”.

    حزب الكتائب اللبنانية شارك في اللقاء من باب رفع العتب، فأوفد ممثلين عنه وغاب عن المشاركة رئيس الحزب ونوابه، خصوصا النائب نديم الجميل، وهو نجل مؤسس “القوات اللبنانية“.

    موجة الاعتراضات التي رافقت اللقاء وما بعده أشعرت رئيس الحزب ودائرة المحيطين به، بما يشبه العزلة، خصوصا ان جنبلاط حل ضيفا على قصر الاليزيه بعد ايام من اللقاء، ليناقش مع الرئيس الفرنسي ماكرون الاوضاع في لبنان!

    العباءة..  وبيت الطاعة

    وسط هذا الزحام، والانشغال، حل السفير السعودي ضيفا على رئيس حزب “ألقوات”، حاملا معه عباءة سعودية مطرزة، هدية لرئيس “القوات”، حرص على تقديمها له امام وسائل الإعلام! وليس من عادة السفير البخاري ان يقدم الهدايا للذين يزورهم امام وسائل الإعلام، خصوصا ان الزيارة لم تكن دعوة للغداء او للعشاء، او للمشاركة في مناسبة ذكرى مولد رئيس “القوات”!!

    مراقبون في بيروت قالوا إن رمزية تقديم العباءة لـ“جعجع” يندرج في إطار اعادته الى بيت الطاعة السعودي، وتاليا وضعه تحت عباءة المملكة بعد ان غرد “حزب القوّات“، خلال الفترة السابقة، بعيدا جدا عن خيارات المملكة السياسية.

    فـ“القوات” تتحدث عن “حل الدولتين“، ما يعني الخروج على اتفاق “الطائف“ الذي رعته المملكة العربية السعودية قبل 34 سنة، والذي اقام السفير البخاري احتفالاً بذكراه الـ33 في نوفمير 2022.. بمشاركة رئيس القوات؟

    جعجع.. إلى الدوحة!

    من جهة ثانية، يقول مراقبون، إن قرارَ المملكة وقفَ دعمها لـ“القوات” منذ أشهر،  دفع قيادة “القوات” الى البحث عن بدائل للدعم السعودي. وعلى الاغلب، فقد وجدت ضالتها في امارة قطر التي تتبرع لسد الفراغ السعودي. وهذا ما وصل الى المعنيين بالامر في المملكة، خصوصا انه حُكِيَ عن زيارة مرتقبة لجعجع الى “الدوحة”!

    ويقول مراقبون ان زيارة البخاري، ورمزية تقديم العباءة لرئيس “القوات“، جاءت لتعيده الى بيت الطاعة من جهة. وأيضاً، لكي تعيدَ بعضا من الزخم الديبلوماسي، بعد ما يشبه العزلة التي أصابت “معراب“، نتيجة الشظايا التي اصابتها عقب “اللقاء” المثير للجدل.

    السؤال الآن هو: هل تعود “القوات” الى الثوابت اللبنانية التي ارساها “اتفاق الطائف“، وتتخلى عن طروحات الفيدرالية؟

    ماذا حدث قبل اجتماع “معراب”، ولماذا قاطعه السنيورة و4 نوّاب سابقين من السياديين

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتقرير: ربع سكان الشرق الأوسط يعيشون وسط مليشيات مسلحة
    التالي سقوط نتانياهو، هل يوقف الحرب على غزة؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz