Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»السخونة السياسية بين “الحزب” والسعودية: “سقوط” التسوية ام تحصيل مكاسب؟

    السخونة السياسية بين “الحزب” والسعودية: “سقوط” التسوية ام تحصيل مكاسب؟

    0
    بواسطة وكالات on 7 ديسمبر 2015 الرئيسية

    وقف حرب “التواصل” بين مكونات 14 اذار وجعجع : باقية مهما حصــــل

    المركزية- ليس أدّل الى الواقع السياسي المهشّم والمصاب بشظايا التسوية الرئاسية التي هدفت الى اخراج الاستحقاق من عنق الزجاجة وكسر حلقة المراوحة القاتلة، من بيانات المكاتب الاعلامية للاحزاب والتيارات في ضفتي 14 و8 آذار.

    فالاولى خاطبت جماهيرها “لوقف التعرض لقياداتها وتحديداً الرئيس سعد الحريري ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع على حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، وعدم الانجرار الى السجالات،” وسارعت الثانية، لا سيما التيار الوطني الحر الى نفي اي زيارة للمرشح ” الخصم” رئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية للرابية او الغاء مواعيد رئيس تكتل التغيير والاصلاح النائب ميشال عون بهدف استقباله، فيما حزب الله معتصم بالصمت وركّز جهوده ومواقفه على ملف حجب قناة المنار عن عرب سات موجها “السهام الجارحة” نحو المملكة العربية السعودية وفق ما تبدى من موقف نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الذي اتهمها بالضعف والخزيان والاعتداء على الشعوب العربية وتمويل الارهاب، وهو كلام توقف عنده المراقبون السياسيون، سائلين عما اذا كان من رابط بين تصعيد الحزب ضد السعودية والتسوية الرئاسية التي تتعثر.

    ذلك ان اجواء التوافق الاقليمي ولو عن بعد المفترض انها انتجت التسوية، كما يقول هؤلاء ، لا تتطابق مع مناخ السخونة في موقف حزب الله بما يحمل من دلالات.

    واعرب المراقبون عن تخوفهم من ان تكون الحماوة السياسية، مؤشرا الى اندثار التسوية الرئاسية والعودة مجددا الى مربع التعطيل والجمود الذي تحذر منه بكركي ويلفت الى خطورته العاملون على خط تسويقها.

    حال 14 اذار: في الاثناء، وبعد الاجتماع الذي انعقد مساء السبت في بيت الوسط بين مسؤولين في “المستقبل” وحزب “القوات اللبنانية” وما ساده من اختلاف كبير في وجهات النظر، عكست مواقف نواب القوات، في ضوء صمت قيادته وفريق مستشاري رئيس الحزب سمير جعجع ،اذ تردد انهم في خلوة للهيئة التنفيذية لدرس الموقف واتخاذ القرار من التسوية، نقمة واضحة على عدم وضع الحلفاء في 14 اذار في اجواء التسوية، اذ قال النائب انطوان زهرا “اذا انتُخب فرنجية رئيساً سنُعيد النظر في اهداف تحالف “14 آذار، مشيرا الى اننا “ننتظر التوضيحات التي بناءً عليها نعلن تأييدنا او رفضنا لفرنجية”. وقال “في مفاضلة بين عون وفرنجية، الاحقية للاوّل بالترشح للرئاسة نظرا لنقاط عديدة، ونحن لن نذهب لترشيح عون للرئاسة، بل سعينا خلال الاجتماعات معه للوصول إلى حل قد يتمثل بشخصية اخرى غيره وغير جعجع تريح الافرقاء كافة”.

    من جهته، قال النائب فادي كرم لـ”المركزية” “ان التسوية كانت مفاجئة، كاشفا أن “في اجتماع بيت الوسط، حصل نقاش تناول التسوية ومضمونها، والخطوات الواجب اتخاذها ان تم السير بها، واوضح ان الحديث عن ان الاولوية القواتية لعون ذكر من باب المنطق، اذ أن الأقوى في خطه أو تكتله هو دائما صاحب أفضلية على غيره. لكننا لم نتخذ قرارا بترشيح أي كان، ولا نضع فيتو على أحد”.
    بيد ان جعجع طمأن الى أن “مهما حصل، 14 آذار باقية، مع أن البعض نعاها منذ الآن، ومرة جديدة لن يصح الا الصحيح”. وفي ما يشبه رفضا مبطنا للتصويت لفرنجية، قال جعجع خلال العشاء السنوي لمصلحة القطاع العام في “القوات” الذي أقيم في معراب “أي خطوة تخدم مشروعنا السياسي نسير بها والعكس صحيح، وبالتالي ورغم كل ما يطرح لن نسير إلا بما نحن مقتنعون به وفي شكل يخدم قضيتنا والمشروع الذي نؤمن به”.تحفّظ الحليف! في غضون ذلك، توقفت اوساط في فريق 14 آذار عند ما وصفته بالصمت المستغرب لحزب الله الذي يعكس تريثا، ليس لمجرد ان الحزب محرج ازاء حليفه العماد عون ولا يمكنه “كسر الجرة” معه بتبني ترشيح فرنجية فحسب، انما لكونه ينتظر على الارجح اشارة اقليمية يتحرك على اساسها بعد نيل مكسب اقليمي يفترض ان تحصّله ايران من السعودية، بما يؤمن الضمانات للحزب بعد التفاهم حولها بين الدولتين. واوضحت ان تحفّظ اطراف من فريق 14 اذار ليس مستغربا، ما دام مرشح التسوية من الفريق المناهض، لكنّ المستغرب ان تكون مكونات 8 آذار التي أختير احد ابرز اقطابها المؤمنين بمشروعها السياسي والذي يملك كل الصفات التي حددها هذا الفريق لرئيس الجمهورية العتيد في جلسات الحوار، تتريث وتتحفظ، علما ان كل الذرائع التي وضعها مقاطعو الجلسات الرئاسية لم تعد قائمة ما دام المرشح اليوم من “عقر دارهم”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسليمان الجدّ وصائب سلام… سليمان الحفيد وسعد الحريري
    التالي ضد التحالف مع “الإخوان”: الإمارات خفّضت قواتها بعدن من ٢٠٠٠ إلى ٥٠٠ جندي
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz