Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحريري و14 آذار في المعارضة: هل تواطأت “أجنحة” سعودية مع “الإنقلاب”؟

    الحريري و14 آذار في المعارضة: هل تواطأت “أجنحة” سعودية مع “الإنقلاب”؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 27 يناير 2011 غير مصنف

    مدّد مساعد وزيرة الخارجية الأميركي، جيفري فيلتمان إقامته في باريس، لحضور إجتماع للدول الستّ المعنية بالأزمة اللبنانية، وهي أميركا وروسيا وفرنسا وتركيا ومصر والسعودية وقطر. وسيُعقَد الإجتماع على مستوى مدراء عامين وزارات الخارجية. وكان الرئيس ساركوزي قد اتصل بالرئيس سعد الحريري مساء أمس، مما قد يشير إلى تحسّن في الموقف الفرنسي من تطورات لبنان.

    وفي خبر لاحق، تقرّر إلغاء الإجتماع بعد مقاطعة قطر وتركيا له.

    *

    بدأ رئيس الحكومة اللبنانية المكلف نجيب ميقاتي إستشاراته النيابية على وقع تراجع حدة الإعتراضات المستقبلية التي بلغت ذروتها في ما أطلق عليه “يوم الغضب” الذي إنتهى سياسيا الى لا شيء، وميدانيا الى إنتكاسة عززت الانقسام المذهبي في البلاد.

    الاحتجاجات الوحيدة التي ما تزال معلنة وقائمة هي تلك التي دعت اليها المنظمات الشبابية في قوى 14 آذار في ساحة الحرية والتي يشارك فيها يوميا اعتبارا من السادسة مساءا مئات من أنصار 14 آذار، واعدين بتصعيد التحرك تدريجا وصولا الى إعادة “الحق لأصحابه”.

    وفي سياق متصل، بدأ تيار المستقبل وقوى 14 آذار معا العمل على مقاربة آفاق المرحلة المقبلة والخسائر التي ستترتب على تحول الاغلبية النيابية الى أقلية في معزل عن الشروط والظروف التي أدت الى نشوء هذا الوضع والحكومة التي يرتقب ان يشكلها الرئيس نجيب ميقاتي والبيان الوزراي المرتقب صدوره عنها.

    مصادر في هذه القوى اعتبرت ان الضباب الذي أحاط العملية السياسية اللبنانية في الاسابيع الماضية بدأ بالإنقشاع ليتبين حجم الخسائر التي تم إستدراج الاغلبية اليها.

    وإنطلاقا من بداية توضح صورة المرحلة، تعتبر المصادر ان الاغلبية النيابية اللبنانية ربما كانت ضحية صراع أجنحة سعودية تفاقمت صراعاتها نتيجة غياب الملك عبد الله بن عبد العزيز للعلاج، بحيث اصبح الملف اللبناني عرضة لتجاذبات هذه الاجنحة. ففي حين حذرت الخارجية السعودية رعاياها من السفر الى لبنان وطالبتهم بتوخي أقصى درجات الحيطة والحذر، تساءل مصادر في قوى 14 آذار عن معنى إستدعاء الوزير محمد الصفدي الى المملكة العربية السعودية وكذلك النائب نعمه طعمه وتصويتهما لصالح الرئيس ميقاتي، علما ان تصويتهما المعاكس ما كان ليغير في النتائج!

    وتضيف المصادر، من جهة ثانية، ماذا لو كان بيان الحكومة الميقاتية المقبلة هو الاتفاق الذي لم يوقعه الرئيس سعد الحريري لأن الفريق الآخر رفض التزام اي بند من بنوده؟ فماذا لو قرر حزب الله وسوريا تقديم بعض المساعدة للرئيس ميقاتي وإعلان التزام الفريق الآخر بشروط الرئيس الحريري التي أعلن إستعداده في حال الموافقة عليها لإعلان تخلي لبنان عن البروتوكلات الموقعة مع المحكمة الدولية ووقف التمويل اللبناني للمحكمة فضلا عن إتخاذ قرار من قبل الحكومة بسحب القضاة اللبنانيين من المحكمة؟

    وتضيف المصادر انه إذا أراد حزب الله وسوريا والحلفاء الإمعان في تدمير “الحريرية السياسية”، كما أطلقوا على تجربة الرؤوساء رفيق الحريري وفؤاد السنيورة وسعد الحريري في الحكم، فإن بإمكانهم إطلاق عجلة الدولة التي عملوا على تعطيلها وإيقافها منذ العام 2005. فهذا يعني ملء الشواغر في الادارات العامة الامنية والديبلوماسية والقضائية و…. ما يعني عمليا إطلاق عجلة الدولة الامر الذي عجزت عنه جميع الحكومات المتعاقبة منذ إغتيال الرئيس الحريري.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن النبي الأُمِّي إلى النبي الأُُمَمي
    التالي يخون كما الثورة

    تعليق واحد

    1. غير معروف on 27 يناير 2011 23 h 07 min

      الحريري و14 آذار في المعارضة: هل تواطأت “أجنحة” سعودية مع “الإنقلاب”؟
      محمد — hgyt@hotmail.com

      lkمنذ اعلان وزير الخارجية السعودي تخليه عن لبنان, كان الاشارة الى ان السعودية تخلت عن حليفها في لبنان و رفعت الغطاء عنه و ذلك بسبب استهتاره بكل المبادرات السعودية السورية مما أغضب جلالة الملك

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.