Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الأمن بالتراضي: العوني”أوريان” في منزل “آمن” و”عباس زهري” بحماية حزب الكبتاغون

    الأمن بالتراضي: العوني”أوريان” في منزل “آمن” و”عباس زهري” بحماية حزب الكبتاغون

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 10 أبريل 2016 الرئيسية

    لا يزال الناشط العوني المدعو طوني اوريان متواريا عن الانظار، في ظل شكوك حول قدرة شعبة المعلومات على القاء القبض عليه. وهو متهم برفع لافتة تسيء الى علاقات لبنان بالمملكة العربية السعودية، على جسر جل الديب في عمق المناطق المسماة « مسيحية ».   يافطة اوريان وصفت « المملكة » العربية السعودية بأنها “مهلكة” تقطر الدماء من علمها!

     

    تزامناً،  ما يزال المطلوب للعدالة المدعو « عباس زهري »، المتورط باقتحام مبنى جريدة « الشرق الاوسط »، متوارياً ايضا عن الانظار، وسط شكوك في قدرة الاجهزة الامنية في القاء القبض عليه وسوقه الى المحاكمة، أسوة بزملائه المتورطين في الاعتداء على مباني الصحيفة.

    عباس زهري.. "مقاوماً"
    عباس زهري.. “مقاوماً”

    وإذا كان المطلوب “زهري” من بيئة “أشرف الناس” وتقديس المجرمين والقتلة، التي تؤمن الحماية والدعم للمرتكبين، على اختلافهم سواء كانوا مجرمين او تجار مخدرات وكبتاغون، وارباب شبكات دعارة، فإن العوني « اوريان » يحتمي بوزير سيادي يسعى الى لفلفة قضيته، من خلال مسارين:

    الاول، ان يمثل المدعو “أوريان امام المحكمة يرافقه نائب او اكثر من المحامين من الجهة التي ينتمي اليها، فيتم التحقيق معه صوريا، ويخلى سبيله بسند كفالة!

    طوني أوريان بحماية وزير "سيادي"!
    طوني أوريان بحماية وزير “سيادي”!

    الثاني، ان يصار الى طي الملف من الاساس، وان لا يمثل المدعو « طوني اوريان » امام المحكمة من الاصل، وان تكون قضيته وكأنها لم تحصل.

    معلومات تشير الى ان « اوريان » يقيم في منزل آمن وتتوفر له وسائل الاتصال الآمنة بعدد محدد من الاشخاص، في انتظار جلاء مساعي الجهة التي تحميه.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالصينيون يودعون سياسة الطفل الواحد، ولكن …!
    التالي ديك “النهار” يتوقّف عن الصياح خلال أسابيع!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz