Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»استغاثت بالسعودية في ٢٠١٩!: «ذي سافيز » كانت مركز قيادة حرب المسيّرات الإيرانية ضد المملكة!

    استغاثت بالسعودية في ٢٠١٩!: «ذي سافيز » كانت مركز قيادة حرب المسيّرات الإيرانية ضد المملكة!

    0
    By خاص بالشفاف on 8 April 2021 شفّاف اليوم

    ما قصّة « السفينة الإيرانية « سافيز »، التي تعرضت لانفجار خلال عبورها البحر الأحمر”  في يوم ٦ نيسان/أبريل ٢٠٢١. وسائل إعلام إيرانية زعمت أن السفينة أصيبت بأضرار جراء انفجار  « ألغام ألصقت بهيكل السفينة »، مشيرة إلى أنها كانت تستخدم من قبل القوات المسلحة الإيرانية في سياق ضمان « أمن الملاحة في البحر الأحمر »!

    وهل صحيح ما نقلته « قناة العالم » الإيرانية (نفس « القناة » التي كانت قد نشرت تقريراً « مقذعاً » بحق البطريرك الراعي قبل « حذفه » من موقعها) عن احتفال إسرائيلي سعودي مشترك بالهجوم على سفينة سافيز الإيرانية؟

     

    مصدر عسكري أوروبي تخدّث معه « الشفّاف » قال ساخراً أنه يجدر بالصحافة العربية (والسعودية تحديداً)، أن تحتفظ بـ« أرشيف »!

    وإلا لما كان فاتها أنه سبق للسعودية وإيران أن تحدّثتا عن السفينة « سافيز » قبل سنتين إلا شهرين!

    وقال المصدر العسكري لـ« الشفاف » أنه، في مطلع حزيران/يوني ٢٠١٩، أعلن المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن المالكي أن « مركز تنسيق البحث والإنقاذ » بجدة تلقى بلاغاً من « مركز البحث والإنقاذ السعودي » بـ« الهيئة العامة للطيران المدني » (GACA) والمتضمن استقبالهم « نداء استغاثة » لإخلاء أحد أفراد طاقم السفينة الإيرانية (سافيز– Saviz) والتي تقع شمال غرب ميناء (الحديدة) بمسافة (95) ميل بحري باتجاه (292) درجة، نتيجة تعرضه لإصابة بالغة وتدهور حالته الصحية على متن السفينة. »

    قيادة القوات المشتركة للتحالف " تحالف دعم الشرعية في #اليمن " : إخلاء أحد أفراد طاقم السفينة الإيرانية المشبوهة (سافيز) والمتواجدة بجنوب البحر الأحمر إلى المستشفى العسكري بـ #جازان.#واس pic.twitter.com/F96CQME1s0

    — واس الأخبار الملكية (@spagov) June 5, 2019

    وأوضح العقيد المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف قامت بالاستجابة الفورية لنداء الاستغاثة فور تلقي البلاغ ، وقامت بتنفيذ عملية الإخلاء الطبي (الجوي) بواسطة إحدى طائرات الإخلاء الطبي العمودية التابعة لقيادة القوات المشتركة للتحالف للمصاب من أفراد طاقم السفينة الإيرانية (سافيز) من على ظهر السفينة في عرض البحر إلى المستشفى العسكري بجازان . »

    قيادة القوات المشتركة للتحالف " تحالف دعم الشرعية في #اليمن " : إخلاء أحد أفراد طاقم السفينة الإيرانية المشبوهة (سافيز) والمتواجدة بجنوب البحر الأحمر إلى المستشفى العسكري بـ #جازان.#واس pic.twitter.com/JAS8e5PnTX

    — واس الأخبار الملكية (@spagov) June 5, 2019

    والمستغرب هو أن هذه السفينة الإيرانية « سافيز »، وإسمها الكامل The Saviz، كانت موضع مراقبة من الأساطيل الغربية المتواجدة بكثرة في المنطقة منذ أسابيع، لأنها لا تحمل سوى معدات تكنولوجية متقدمة ومعدات « إعتراض وتنصّت »!

    بل سجّلت سفن مراقبة أوروبية أن السفينة الإيرانية « ذي سافيز » التي تبحر في خليج عدن وجواره كانت قد صدرت عنها أوامر إطلاق طائرات بدون طيار، أي « درون »، التي وجّهها الحوثيون ضد السعودية!

     وهي في الواقع تمثّل « قيادة عملياتية » في منطقة مضائق هرمز. وتوفّر معلومات استخبارية حربية بواسطة الاقمار الصناعية.

     وحسب مصادر أوروبية، فإن « الدرون » التي يمكن أن تعطي هذه السفينة أوامر إطلاقها عدداً من « الدرون الإنتحارية » التي تحمل مادة « سي ٤ ».

    والواقع أن المتحدث السعودي، الذي أكّد الإستجابة لـ« نداء الإٍستغاثة » الصادر عن السفينة الإيرانية أشار إلى ما « ما تمثله هذه السفينة المشبوهة من تهديد بجنوب البحر الأحمر، وما تقوم به من أعمال عدائية ضد قوات التحالف وضد مصالح الشعب اليمني، وتهديدها المستمر لطرق المواصلات البحرية والتجارة العالمية بجنوب البحر الأحمر »!

    وفي ذلك الحين، فإن إيران لم تتّهم أي دولة، لا إسرائيل ولا أميركا ولا السعودية، بأن لها دوراً في الحادث الذي تعرّضت له السفينة « سافيز » في العام ٢٠١٩! وفي نفس الوقت، لم تنشر سواءً إيران أو السعودية (التي تعرف حتماً ما حصل!) أية معلومات عن « أسباب » الحادث الذي وقع على متن السفينة الإيرانية بدون تدخّل خارجي!

     

    مكان تواجد « ذي سافيز » لحظة وقوع الهجوم الإسرائيلي عليها، حسب رواية « نيويورك تايمز »

    احتجاجات صيادين يمنيين ضد « سافيز » قبل سنتين!

    ويُذكر أنه قبل سنتين بالضبط، أي في مايو ٢٠١٩، كان مسؤول يمني قد اتهم السفينة الإيرانية  بقتل 40 صياداً يمنياً، وجرح 60 آخرين في أثناء ممارستهم مهنة الصيد في سواحل مديرية الخوخة التابعة إدارياً لمحافظة « الحديدة »، منذ مطلع أغسطس ٢٠١٨ « كونها تُعد مصدراً للألغام التي تقوم عناصر ميليشيات جماعة الحوثي الموالية إيران بزراعتها على طول الساحل الغربي لليمن »!

    هل تحمل « ذي سافيز » مواداً كيميائية أو مشعّة؟

    لكن، للعودة إلى « إستغاثة » سفينة التجسس الإيرانية، وموافقة السعودية على إغاثتها، في ٢٠١٩، فقد راجت في حينه تكهّنات بأن ما  أجبر الإيرانيين على طلب النجدة من السعودية هو أن يكون الشخص « المصاب » مسؤولاً عسكرياً كبيراً!

    كما تكهّنت مصادر عسكرية أوروبية بأن السفينة الإيرانية ربما كان على متنها « مواد كيميائية » أو حتى “مواد مشعة“ يمكن نشرها بواسطة “الدرون“ أو “الصواريخ” إذا تعرضت إيران لهجوم! وبناءً عليه، فإذا كان قد وقع “حادث“  على متن السفينة على صلة بهذه المواد الكيميائية أو المشعة فسيكون من الصعب السيطرة عليه أو حصر إضراره. وقد ينجم عنه تلوّث حتى في مياه المنطقة المقابلة لليمن. وفي هذه الحالة، فإن السعوديين أنفسهم يملكون مصلحة في مساعدة الإيرانيين للحؤول دون وقوع تلوّث خطير يؤثر على الملاحة الدولية وعلى حركة ناقلات النفط السعودية نفسها. 

    يبقى أن الضربة الإسرائيلية للسفينة « سافيز »، قبل يومين،  ألحقت ضرراً جسيماً بالسفينة التابعة للحرس الثوري الإيراني، حسب وكالة “أسوشييتد برس »، واخترقت هيكل السفينة تحت سطح الماء! وأضافت الوكالة أن « خسارة هذه السفينة بمثابة ضربة لاستعراض إيران لقوتها في حرب اليمن »- ضربة ستؤثّر حتماً في توازن القوى الراهن في اليمن المنكوب بالوجود الإيراني،

    وستؤثر خسارة « سافيز »، بشكل « استراتيجي » على الأرجح، في عمليات « الدرون » التي تشنها إيران ضد السعودية (تحت تسمية « الحوثيين ») منذ أشهر! إذ تعرف الأساطيل الأوروبية أنه كانت قد تصدر عنها أوامر إطلاق طائرات بدون طيار، أي « درون »،  ضد السعودية!

    ١٥ شهراً تفصل بين مقتل المجرم « قاسم سليماني » وتدمير السفينة « سافيز »!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleماليزيا وكوريا الشمالية.. القطيعة بعد علاقات غريبة
    Next Article الكويت: هل تكمن مشكلة الديمقراطية في نواب ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ والتأزيم؟
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • بيروت قادرة على فعل المزيد بشأن مقترح توم برّاك 17 July 2025 مايكل يونغ
    • أفغانستان ودبلوماسية «السكك الحديدية» 17 July 2025 هدى الحسيني
    • رقابة وسيطرة ناعمة، عبر الذكاء الاصطناعي كأداة قمع سياسي متدرج وعميق، في خدمة هيمنة الرأسمالية المعاصرة! 17 July 2025 رزكار عقراوي
    • التّحدّي الدّاخليّ أهمّ من السّلام السّوريّ – الإسرائيليّ 16 July 2025 خيرالله خيرالله
    • برلمانيون يتهمون بزشكيان بالتخطيط للانقلاب على خامنئي 16 July 2025 إيران إنترناشينال
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz