Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»إسرائيلي ـ فرنسي ـ فلسطيني الجنسية: “عوفير برونشتاين” أقنع “ماكرون” بفكرة دولة فلسطين

    إسرائيلي ـ فرنسي ـ فلسطيني الجنسية: “عوفير برونشتاين” أقنع “ماكرون” بفكرة دولة فلسطين

    0
    بواسطة لوموند on 12 أكتوبر 2025 شفّاف اليوم

     

    عوفير برونشتاين، المولود في بئر السبع في صحراء النقب، كان ينتظر هذه اللحظة منذ أربعين عامًا. هذا الرجل الستيني، الذي منحه الرئيس الفلسطيني محمود عباس جواز سفر فلسطينيًا عام 2011، يؤمن أنه ساهم في إقناع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاعتراف بدولة فلسطين. فمنذ عام 2020، لم يتوقف عن تكرار قوله لماكرون إن “على فرنسا أن تعترف بفلسطين”، وكان ماكرون يرد دائمًا: “حين يحين الوقت” — حتى جاء ذلك اليوم في 22 سبتمبر في نيويورك.

    وتضيف مراسلة جريدة “لوموند”، “كلير غاتينوا” في مقالٍ عنه (يمكن قراءة الأصل بالفرنسية هنا):

    ورغم الخطوة الجريئة، لم تعد فرنسا تمتلك النفوذ السابق للعب دور الوسيط بين الإسرائيليين والفلسطينيين. ويعلّق جون ليندون، مدير “تحالف السلام في الشرق الأوسط”، قائلاً: “أوفر يشبه من صعد قمة جبل ليكتشف أن خلفها جبلًا آخر”.

    تعرف ماكرون على برونشتاين عام 2020 أثناء زيارته الرسمية الأولى لإسرائيل، بناءً على توصية من دانيال كوهن بنديت، الذي وصفه بأنه “ظاهرة” ويمتاز بصدق مباشر بعيد عن الدبلوماسية التقليدية. بعد اللقاء، كلّفه ماكرون بمهمة غير رسمية للقاء شخصيات من المجتمعين الإسرائيلي والفلسطيني من أجل بحث سبل إحياء عملية السلام.

    ورغم أن اسمه لم يعد معروفًا في إسرائيل كما في الماضي، إلا أن برونشتاين كان يُقدَّم غالبًا على أنه أحد مستشاري رئيس الوزراء الراحل إسحاق رابين، لكنه يوضح: “لم أكن من الدائرة المقربة. ما فعلته مع رابين يشبه ما أفعله اليوم مع ماكرون.”

    اغتيال رابين كان نقطة تحول في حياته؛ إذ غادر إسرائيل إلى فرنسا بعد صدمة سياسية وشخصية كبيرة. هناك، واصل نشاطه من أجل السلام، رغم ما شابه من تعقيدات مالية في مؤسسته السابقة.

    اليوم، لا يزال مصممًا على مواصلة دوره كمستشار غير رسمي للرئيس الفرنسي. وقد أعد تقريرًا من 26 صفحة بعنوان “تخيّل غزة” (Imagine Gaza)، يرسم فيه رؤية حتى عام 2035 حول مستقبل القطاع وإعادة إعماره، ويقول بابتسامة: “ربما يكون التقرير حالِمًا بعض الشيء… مثل أغنية جون لينون.”

    Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمحطة الأخيرة قبل السلطة!: إستطلاع يضع “التجمع الوطني” في المقدمة بفارق واسع
    التالي يزيد صايغ لجريدة “لوموند”: “إذا تم تنفيذ خطة ترامب، فقد تفُلت غزة من سيطرة إسرائيل لأول مرة منذ 1967.”
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.