Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Mohamad Fawaz

      Beirut and Damascus Remain Divided

      Recent
      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»الأزمة الأوكرانية لم تنتهِ: روسيا كذبت في السابق بشأن سحب قواتها

    الأزمة الأوكرانية لم تنتهِ: روسيا كذبت في السابق بشأن سحب قواتها

    0
    By آنا بورشفسكايا on 20 February 2022 شفّاف اليوم

    ِاعتادت موسكو، في أفغانستان أو سوريا أو غيرها من مناطق النزاع، أن تبقي نواياها وأفعالها مبهمة من خلال تصريحات كاذبة عن الانسحاب.

     

    حتى الآن، وعلى الرغم من التنبؤات القاتمة، لم تقم روسيا بعد بغزو أوكرانيا. فقد صرّح سفير روسيا لدى “الاتحاد الأوروبي” فلاديمير تشيجوف لصحيفة “دي فيلت” قائلاً: “أؤكد لكم أنه لن يحصل أي هجوم يوم الأربعاء [16 شباط/فبراير]”.

    بعد أن دفع الكرملين الأمور إلى حافة الحرب، يتحول الآن إلى موقف أكثر تصالحية، حيث قال وزير الخارجية سيرغي لافروف في إشارة إلى المفاوضات مع الغرب: “أعتقد أن إمكانياتنا لم تُستنفد بعد، وأَقترِحْ أن نستمر بها ونكثّفها”. وفي غضون ذلك، أخبر وزير الدفاع سيرغي شويغو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بعض التدريبات العسكرية الروسية قد انتهت وأن البعض الآخر سينتهي قريباً.

    روسيا لعبت ورقة الانسحاب من قبل

    على الرغم من التفاؤل الحذر في الغرب بأن روسيا بدأت فعلاً بالانسحاب، إلا أن هذا التفاؤل في غير محله. فقد سبق أن شاهدنا هذا الفيلم في الماضي.

    ففي آذار/مارس 2016، على سبيل المثال، أعلن بوتين انسحاباً جزئياً لـ “الجزء الرئيسي” من القوات المسلحة الروسية من سوريا، بعد أقل من عام واحد على تدخّل روسيا في البلاد لدعم النظام المتعثر للرئيس السوري بشار الأسد. وحين أعلن بوتين عن “الانسحاب” الأول، نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن بوتين “وصل إلى نقطة تحوّل في حملته، حيث فاقت التكاليف المحلية والدولية لبقائه في سوريا على استمرار مشاركته [في الحرب]”.

    وفي عام 2016 أيضاً، بدا أن مساعد وزير الخارجية الأمريكي فيليب غوردون قد أخذ إعلان الانسحاب الروسي من سوريا على أنه حدث مسلّم به. فقد وثق بنيّتها ولكنه لم يتحقق منها. ولم يحصل أي انسحاب حقيقي. ثم في العام التالي، أعلن بوتين عن انسحاب كاذب آخر من سوريا فقط لترسيخ الوجود الروسي في البلاد. ومن المفارقات أن بوتين يستخدم اليوم القواعد البحرية والجوية الروسية المعززة في سوريا للضغط على أوكرانيا.

    وفي الواقع أن إعلانات الانسحاب الكاذبة تجدي نفعها بالنسبة إلى روسيا. فبعد الغزو السوفياتي لأفغانستان عام 1979، كان الكرملين يعلن بانتظام عن “عمليات انسحاب” للتشويش على الدبلوماسية والتعتيم على نواياها الفعلية. وعشية قمة عُقدت في كانون الأول/ديسمبر 1987 بين الرئيس رونالد ريغان ورئيس الوزراء السوفيتي ميخائيل غورباتشوف، سألت صحيفة “وول ستريت جورنال”: “كم مرة يمكن للسوفيت أن يعلنوا انسحابهم من أفغانستان دون أن يغادروها فعلياً؟”

    وبخلاف الغرب، لا تفصل روسيا بين الدبلوماسيين والعاملين في السلك العسكري. وهذا هو السياق الذي يجب أن ينظر من خلاله صانعو السياسات إلى التحركات الروسية الأخيرة في أوكرانيا. فالحرب مستمرة في عدة مجالات، ويؤكد رئيس هيئة الأركان العامة الروسية فاليري جيراسيموف على نسبة الوسائل العسكرية إلى غير العسكرية بأربعة إلى واحد، حيث تدعم الأعمال والأنشطة الدبلوماسية والمعلوماتية والعسكرية والاقتصادية بمجملها الأهداف السياسية للدولة الروسية. وتستخدم موسكو نهجاً “يَستهدف الحكومة بأكملها”، وهو أمر، للمفارقة، لم يسعَ الغرب إلى مضاهاته.

    إنّ إدارة بايدن محقّةٌ في عدم تصديقها الوعود الروسية بالانسحاب من حافة الهاوية وفي تشديدها على عدم وجود مؤشرات على وقف تصعيد حقيقي على الأرض. وحقيقة الأمر هي أن التحركات الدبلوماسية والعسكرية الأخيرة لموسكو قد لا تكون إلا ضرباً آخر من الخداع. فمن الممكن أن يمهّد بوتين ولافروف الطريق من خلال الإشارة إلى وقف التصعيد وإظهار رغبة في تخفيف التوترات، ولكنهما يكونان فعلياً بصدد التخطيط لعملٍ مسبّب يبرر اجتياح أوكرانيا. وربّما اقترب بوتين بالفعل من نقطة اللاعودة حيث لا يمكنه الخروج من المسألة الأوكرانية خالي الوفاض؛ وبما أن الغرب لن يلبّي – وعن وجه حق – مطالبه المتطرفة، فلن يكون أمامه خيار سوى التحرك. أو ربما لا يزال أمامه متسع من الوقت للانسحاب – مؤقتاً. ومع ذلك، لا يُظهر بوتين أي بوادر بالتخلي عن هدفه النهائي المتمثل في خوض الحرب الباردة لكن بنهاية مختلفة، وتقويض سيادة أوكرانيا. وفي كلتا الحالتين، لن تنتهي هذه الأزمة بإعلان الانسحاب والتعامل باحتيال مع الدبلوماسية.

     

    آنا بورشيفسكايا هي زميلة أقدم في معهد واشنطن ومؤلفة الكتاب “حرب بوتين في سوريا: السياسة الخارجية الروسية وثمن غياب أمريكا“. وقد نُشر هذا المقال في الأصل على موقع “ناينتين فورتي فايف” (19FortyFive).

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleروسيا-أوكرانيا: حرب لن تندلع.. رغم التهويل! 
    Next Article واردات الفحم تربك الاقتصاد الصيني
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خلافات بيروت ـ دمشق تتسبّب بتوتّرات بين رئيس الحكومة والرئيس عون 1 June 2025 بيار عقل
    • الأوروبيون يستفيقون 1 June 2025 مايكل يونغ
    • لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟ 31 May 2025 د. محمد الهاشمي
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz