Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»بعد رفض البابا لقاءه في بغداد: باسيل « المعاقَب » لم يُدعَ الى باريس أصلاً!

    بعد رفض البابا لقاءه في بغداد: باسيل « المعاقَب » لم يُدعَ الى باريس أصلاً!

    0
    By خاص بالشفاف on 6 April 2021 شفّاف اليوم

    في الاصل لم تكن هناك دعوة الى باريس، ولا مواعيد محددة لا في “الاليزيه”، ولا في “الكي دورسيه”، لرئيس التيار العوني جبران باسيل!

    وكل ما اثير في الايام السابقة، وما تم تحميله من مواقف وسياسات، لا يغدو كونه محاولات لتعويم رئيس التيار المعاقب اميركيا بتهمة الفساد!

     

    المعلومات تشير الى ان الماكينة الاعلامية للتيار العوني هي من اطلقت إشاعة ان فرنسا تنتظر باسيل لتعمل على مصالحته مع رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، من اجل تسهيل تشكيل الحكومة. وان فرنسا تقف على خاطر باسيل، ولها مونة زائدة على الحريري لتقنعه بالجلوس مع باسيل، ولو في باريس. 

    وتشير المعلومات ان باسيل طلب من اللواء عباس ابراهيم، الذي كان يزور فرنسا موفدا من حزب الله، السعي لدى السلطات الفرنسية لتعويم مباردة الرئيس ماكرون عبر مسارين. الاول، وَعد من الرئيس الفرنسي بالسعي لدى الحكومة الاميركية لرفع العقوبات عن باسيل، والثاني، جمع باسيل مع الحريري، بمَونة من الرئيس ماكرون على الحريري.

    ما يعني عمليا تعويما كاملا لباسيل سياسيا على المستوى الدولي، من خلال لقاء يجمعه بالرئيس الفرنسي، وداخليا بتسجيل انتصار على الرئيس الحريري، باجباره على الجلوس معه. كل ذلك مقابل ان يعمل باسيل على تسهيل توقيع عمه الهرم على مرسوم تشكيل حكومة المهمة! 

    ولكن فات باسيل ان ما يطلبه على المستوى الخارجي يفوق قدرة الرئيس الفرنسي، غير القادر على الطلب من الاميركيين رفع العقوبات عن باسيل، بسبب الاجراءات والمسارات القانونية المترتبة على هذا الرفع. كما ان باسيل لا يقدّم ولا يؤخر، في مجريات السياسة الاميركية لا في الشرق الاوسط ولا في الشرق الادنى، وتالياً لا مبرر ليطلب ماكرون من الرئيس الاميركي إصدار مرسوم استثنائي، برفع العقوبات عن باسيل لاسباب تتصل بالامن القومي الاميركي! 

    اما على المستوى الداخلي، فقد اعتقد باسيل ان باستطاعته ان يتلاعب على السطات الفرنسية ويفرض عليها جمعه بالحريري، وفاته ان الحريري يتقدم عليه باريسياً، وان فرنسا تبحث عن حل للازمة اللبنانية وليس عمن يسجل انتصارات وهمية. 

    ماكينة التيار العوني، حسب ما أشارت المعلومات عملت على «تزحيط » عدد من الصحفيين الذين اعتبروا ان خبر زيارة باسيل الى باريس سبق اعلامي، قبل ان يتحققوا منه من مصدره! وان نسج الهوامات والخيالات والتهيؤات بشأن موعد مع وزير الخارجية الفرنسي لو دريان ومن ثم مع الرئيس ماكرون، لا يتم التعاطي معه بهذا الاستسهال- خصوصاً إذا كان المصدر هو التيار العوني. 

    تبرّأ من وساطة ابراهيم

    وتضيف المعلومات انه وفي ضوء رفض السلطات الفرنسية مطالب باسيل، بادرت ماكينة التيار العوني من جديد الى بث التبريرات التي تحفظ ماء وجه باسيل. حيث اعلن التيار انه في الاساس لم يكن هناك دعوة لزيارة فرنسا، وان باسيل ابلغ السلطات الفرنسية انه حاضر لزيارة بايس فور دعوته للزيارة!

    اما ما هو اخبث، فما جاء في بيان التيار، من ان باسيل لم يطلب وساطة من أحد، في إشارة الى اللواء عباس ابراهيم، وان علاقة باسيل بفرنسا مباشرة وليست في حاجة الى وساطات! علما ان نشر شائعة زيارة باسيل الى فرنسا وتحديد موعدها يوم الاربعاء في الخامس من الجاري، وتضمنها لقائين مع وزير الخارجية والرئيس الفرنسي، بوساطة من اللواء ابراهيم، حصل قبل يومين. وفي حينه، لم ينفِ اي مصدر في التيار وساطة ابراهيم او عدم توجيه اي دعوة لباسيل لزيارة باريس. 

    وتشير المعلومات ان باسيل وبعد تبلغه رفض باريس لمطالبه، اصدر بيان التنكر لوساطة ابراهيم، ورفع سقف موقعه غير الموجود اصلاً!

    إقرأ أيضا:

    « الكاظمي » رفض!: باسيل وسّط عبّاس ابراهيم ليلتقي البابا في العراق!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleإسمع شريط مسرّب لحوار الأمير حمزة مع رئيس الأركان: هل عرش الملك الأردني في خطر؟
    Next Article The Shah’s Ride
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz