Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Zouzou Cash

      Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction

      Recent
      10 June 2025

      Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction

      9 June 2025

      New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel

      6 June 2025

      Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»حضرة الناخب أنت المسؤول عن إنقاذ لبنان: دولة أم محمية

    حضرة الناخب أنت المسؤول عن إنقاذ لبنان: دولة أم محمية

    0
    By منى فيّاض on 4 February 2018 منبر الشفّاف

    إنه زمن الانتخابات، زمن افتتاح المعارك والتراشق بالتهم والفضائح – عدة الشغل المعتادة – ربما يراد بها شد العصب، لكنْ هناك احتمال أن تنزلق الأوضاع إلى ما لا تحمد عقباه. أهل السلطة صاروا عبئاً على البلد؛ المشهد الأخير في مسرحهم الهزلي يبشرنا بمرحلة جديدة من الفوضى والخروج على المؤسسات.

    سئم اللبناني هذا التكاذب وهذه المسرحيات المتناوبة ما بين إشعال حرائق علّ دخانها يغطي المشاكل التي نعاني منها، أو لشد العصب الضروري في أوقات الشدّة؛ أوالتهدئة التي تسقط كالسحر في أوقات أخرى، عندما يحين أوان الصفقات؛ فتقرّ القوانين وتوقّع العقود بقدرة قادر.
    هذا في الوقت الذي تتصدر فيه أخبار وصور زبالتنا كبريات الصحف العالمية، وينمو الفساد ويتربى بعزّهم ويزداد الاقتصاد تدهوراً.
    صرنا مادة شبه دائمة للبرامج التلفزيونية الهزلية التي تكتفي بعرض حي لما يصرّح به مسؤولونا سواء حين يعددون انجازاتهم او حين يتبادلون الاتهامات والشتائم. مقابل آراء الجمهور الغاضب أو المحبط، نصبح مادة هزلية سوداء. ففي زمن انفجار وسائط الإعلام لا شيء يمكن إخفاؤه.
    هذا لا يشغل بال المسؤولين، بزعم أن كل شيء مستقر وتحت السيطرة في الجمهورية المنهارة!!
    لذا يسود الغضب والقرف في معظم الأوساط؛ ومن يسمع أحاديث الناس أو يطّلع على تعليقاتهم، يعتقد أن الانتخابات المقبلة لا بد أن تقلب صفحة غالبية الموجودين لمصلحة وجوه جديدة موثوقة يمكن الاعتماد عليها لإحداث التغيير المطلوب.

    فهل هذا ممكن وبأية شروط؟
    معاينة الواقع لا تدعو إلى كثير من التفاؤل، ليس فقط اعتماداً على الإحصائيات والتقديرات (التي لم تبرهن عن صدقيتها) متوقعة حصول الثنائي الشيعي على كتلة وازنة مقابل تشرذم الآخرين. الأمر الذي يسهل مهمة الحزب في شرعنة سلاحه وهيمنته.
    فالدعاية التي توفرها لطرف على حسب آخر، تحبط الناخب المستقل الراغب في التغيير، بأن لا أمل له فتبعده عن المشاركة.
    يضاف ما نلاحظه من محاولات تلغيم المجتمع المدني وتفتيته بتجمعات، ممولة، فرخت فجأة كالفطر وانتقل أصحابها من الاستزلام والتبعية والموقع التقليدي إلى حمل بعض شعارات المجتمع المدني زاعمين محاربة الفساد، غافلين عن أن فقدان السيادة هو في أصل الفساد، وأن سلطة الدولة والجيش على كامل التراب الوطني هي مفتاح التغيير.
    في كل الأحوال، يظل الأمر منوطاً بما سيفعله الناخب – المواطن والحركات المعارضة الجدية للخروج مما نحن فيه.
    لكن الإعداد لا يبدو كافياً. فهناك غياب ملموس للتشبيك الجدي بين المعارضين الموثوقين من جهة وهمود لدى الجمهور المعني، إلا اذا اعتبرنا أن النضال الفايسبوكي كاف. وهو الذي لم يظهر فعالية يعتد بها ما لم ينعكس تحركاً على الأرض.
    أما من يمتلك الكاريزما والحضور الإعلامي والمواقف الموثوقة والثابتة فحظوظه على ما تورد التحليلات شبه معدومة.

    فما العمل إذن؟
    لا أدعي أني أمتلك الحل، لكن يبدو أن المرشحين الموثوقين الممكنين يستنكفون ولسان حالهم “ما بدنا نتبهدل”.
    ذلك أنهم، وانطلاقاً من التجارب السابقة، لا يثقون بأنهم سيلقون الدعم المناسب.
    فحتى الآن تبدو حركة الانتخابات لا تزال في الإطار التقليدي، إذ يتم البحث عن حلفاء يتمتعون إما بحيثية عائلية او قدرات مالية او الاثنين معاً.
    السؤال كيف نحصل على الجديد عندما نستعمل الوسائل القديمة نفسها؟
    إمكانية الحل أن تبتكر المعارضة وتتعلم من الحملات الانتخابية الأميركية والغربية عموماً، وتقيم مهرجانات وتجمعات انتخابية ضخمة، وتستخدم جميع وسائل الإعلام والاتصال المتاحة لها، وتقترح مرشحيها مع المباشرة بحملات تبرع مباشرة في صناديق موثوقة ومراقبة، شرط أن لا يختار الناخب من يشاركه الأفراح والأتراح فقط؛ ولا يبحث عمن يخرج قريبه من المخفر ويدخل ابنه المستشفى أو المدرسة، ولا من يساعده على رعاية المسن في بيته؛ بل على من يريد أن يتأمن له كل ذلك من قبل مؤسسات ووزارات الدولة التي يدفع لها الضرائب كي تؤمنها له مجاناً كحق من دون واسطة ولا تبعية، ولا أن يكون تابعاً وزبوناً عند الزعيم.
    قد يقول قائل إنه كلام طوباوي بعد تمارين الأسبوع الشعبوية التي أجّجت الغرائز والعصبيات، لكن لا ننسى أن الشارع تقفله حفنة أفراد. ذلك لا يعني أن الرأي العام معهم.
    الكرة في ملعب الناخب – المواطن. إذا أردت التغيير حقاً، فاعرف كيف تختار ممثليك، وعليك بدعمهم مادياً ومعنوياً، كي يصبح بإمكانهم مواجهة حيتان المال وسياسة القطعان.

    وإلا على لبنان السلام.

    monafayad@hotmail.com

    النهار

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleSecret Alliance: Israel Carries Out Airstrikes in Egypt, With Cairo’s O.K.
    Next Article Iran’s Prospective Supreme Leader Visited the Israel-Lebanon Border
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل! 13 June 2025 الشفّاف
    • بينهم “اسماعيل قآني”: قائمة الجنرالات القتلى من الحرس الإيراني 13 June 2025 بيار عقل
    • المطلوب من «حزب الله» التكيّف مع الواقع الجديد في المنطقة! 12 June 2025 هدى الحسيني
    • طه حسين وفرقة «شحرور الوادي» 12 June 2025 د. عبدالله المدني
    • من ذكريات الجيل الكبير 11 June 2025 أحمد الصرّاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz