Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»حضرة الناخب أنت المسؤول عن إنقاذ لبنان: دولة أم محمية

    حضرة الناخب أنت المسؤول عن إنقاذ لبنان: دولة أم محمية

    0
    By منى فيّاض on 4 February 2018 منبر الشفّاف

    إنه زمن الانتخابات، زمن افتتاح المعارك والتراشق بالتهم والفضائح – عدة الشغل المعتادة – ربما يراد بها شد العصب، لكنْ هناك احتمال أن تنزلق الأوضاع إلى ما لا تحمد عقباه. أهل السلطة صاروا عبئاً على البلد؛ المشهد الأخير في مسرحهم الهزلي يبشرنا بمرحلة جديدة من الفوضى والخروج على المؤسسات.

    سئم اللبناني هذا التكاذب وهذه المسرحيات المتناوبة ما بين إشعال حرائق علّ دخانها يغطي المشاكل التي نعاني منها، أو لشد العصب الضروري في أوقات الشدّة؛ أوالتهدئة التي تسقط كالسحر في أوقات أخرى، عندما يحين أوان الصفقات؛ فتقرّ القوانين وتوقّع العقود بقدرة قادر.
    هذا في الوقت الذي تتصدر فيه أخبار وصور زبالتنا كبريات الصحف العالمية، وينمو الفساد ويتربى بعزّهم ويزداد الاقتصاد تدهوراً.
    صرنا مادة شبه دائمة للبرامج التلفزيونية الهزلية التي تكتفي بعرض حي لما يصرّح به مسؤولونا سواء حين يعددون انجازاتهم او حين يتبادلون الاتهامات والشتائم. مقابل آراء الجمهور الغاضب أو المحبط، نصبح مادة هزلية سوداء. ففي زمن انفجار وسائط الإعلام لا شيء يمكن إخفاؤه.
    هذا لا يشغل بال المسؤولين، بزعم أن كل شيء مستقر وتحت السيطرة في الجمهورية المنهارة!!
    لذا يسود الغضب والقرف في معظم الأوساط؛ ومن يسمع أحاديث الناس أو يطّلع على تعليقاتهم، يعتقد أن الانتخابات المقبلة لا بد أن تقلب صفحة غالبية الموجودين لمصلحة وجوه جديدة موثوقة يمكن الاعتماد عليها لإحداث التغيير المطلوب.

    فهل هذا ممكن وبأية شروط؟
    معاينة الواقع لا تدعو إلى كثير من التفاؤل، ليس فقط اعتماداً على الإحصائيات والتقديرات (التي لم تبرهن عن صدقيتها) متوقعة حصول الثنائي الشيعي على كتلة وازنة مقابل تشرذم الآخرين. الأمر الذي يسهل مهمة الحزب في شرعنة سلاحه وهيمنته.
    فالدعاية التي توفرها لطرف على حسب آخر، تحبط الناخب المستقل الراغب في التغيير، بأن لا أمل له فتبعده عن المشاركة.
    يضاف ما نلاحظه من محاولات تلغيم المجتمع المدني وتفتيته بتجمعات، ممولة، فرخت فجأة كالفطر وانتقل أصحابها من الاستزلام والتبعية والموقع التقليدي إلى حمل بعض شعارات المجتمع المدني زاعمين محاربة الفساد، غافلين عن أن فقدان السيادة هو في أصل الفساد، وأن سلطة الدولة والجيش على كامل التراب الوطني هي مفتاح التغيير.
    في كل الأحوال، يظل الأمر منوطاً بما سيفعله الناخب – المواطن والحركات المعارضة الجدية للخروج مما نحن فيه.
    لكن الإعداد لا يبدو كافياً. فهناك غياب ملموس للتشبيك الجدي بين المعارضين الموثوقين من جهة وهمود لدى الجمهور المعني، إلا اذا اعتبرنا أن النضال الفايسبوكي كاف. وهو الذي لم يظهر فعالية يعتد بها ما لم ينعكس تحركاً على الأرض.
    أما من يمتلك الكاريزما والحضور الإعلامي والمواقف الموثوقة والثابتة فحظوظه على ما تورد التحليلات شبه معدومة.

    فما العمل إذن؟
    لا أدعي أني أمتلك الحل، لكن يبدو أن المرشحين الموثوقين الممكنين يستنكفون ولسان حالهم “ما بدنا نتبهدل”.
    ذلك أنهم، وانطلاقاً من التجارب السابقة، لا يثقون بأنهم سيلقون الدعم المناسب.
    فحتى الآن تبدو حركة الانتخابات لا تزال في الإطار التقليدي، إذ يتم البحث عن حلفاء يتمتعون إما بحيثية عائلية او قدرات مالية او الاثنين معاً.
    السؤال كيف نحصل على الجديد عندما نستعمل الوسائل القديمة نفسها؟
    إمكانية الحل أن تبتكر المعارضة وتتعلم من الحملات الانتخابية الأميركية والغربية عموماً، وتقيم مهرجانات وتجمعات انتخابية ضخمة، وتستخدم جميع وسائل الإعلام والاتصال المتاحة لها، وتقترح مرشحيها مع المباشرة بحملات تبرع مباشرة في صناديق موثوقة ومراقبة، شرط أن لا يختار الناخب من يشاركه الأفراح والأتراح فقط؛ ولا يبحث عمن يخرج قريبه من المخفر ويدخل ابنه المستشفى أو المدرسة، ولا من يساعده على رعاية المسن في بيته؛ بل على من يريد أن يتأمن له كل ذلك من قبل مؤسسات ووزارات الدولة التي يدفع لها الضرائب كي تؤمنها له مجاناً كحق من دون واسطة ولا تبعية، ولا أن يكون تابعاً وزبوناً عند الزعيم.
    قد يقول قائل إنه كلام طوباوي بعد تمارين الأسبوع الشعبوية التي أجّجت الغرائز والعصبيات، لكن لا ننسى أن الشارع تقفله حفنة أفراد. ذلك لا يعني أن الرأي العام معهم.
    الكرة في ملعب الناخب – المواطن. إذا أردت التغيير حقاً، فاعرف كيف تختار ممثليك، وعليك بدعمهم مادياً ومعنوياً، كي يصبح بإمكانهم مواجهة حيتان المال وسياسة القطعان.

    وإلا على لبنان السلام.

    monafayad@hotmail.com

    النهار

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleSecret Alliance: Israel Carries Out Airstrikes in Egypt, With Cairo’s O.K.
    Next Article Iran’s Prospective Supreme Leader Visited the Israel-Lebanon Border
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz