Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Axios

      Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah

      Recent
      21 August 2025

      Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah

      20 August 2025

      Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state

      18 August 2025

      Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»َسارعَ لترشيح فرنجية!: نصرالله يخشى “قرار 1559 مكرّر”؟

    َسارعَ لترشيح فرنجية!: نصرالله يخشى “قرار 1559 مكرّر”؟

    0
    By كمال ريشا on 8 March 2023 شفّاف اليوم

    (الصورة:  “بندقيتي للبيع”! مُهداة لرستم غزالة الذي قتله الأسد بطلب إيراني لاحقاً!)

     

    عقب الاطلالة الاخيرة للامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، شبّهت مصادر سياسية مطلعة المرحلة الراهنة، بتلك التي سبقت صدور القرار الاممي 1559 الذي صدر  في 2 سبتمبر 2004  وتضمّن دعم إجراء اتخابات الرئاسة اللبنانية بشكل حر وعادل وطالب جميع القوات الأجنبية بالانسحاب من لبنان!

     

     

    وأشارت الى ان الرئيس السوري بشار الاسد استشعر الضغوط الدولية التي كانت بدأت تتظهر على استمرار وجود نظامه وجيشه في لبنان، فاستعجل التمديد للرئيس اللبناني اميل لحود واستعمل اساليب الترهيب المعتمدة من قبل النظام الامني السوري اللبناني وقتها، لارغام النواب على التمديد للحود و”تعديل الدستور لمرة واحدة” كما درجت عادة النظام الامني حينها. 

    وتضيف ان الامين العام لحزب الله، اختار بالامس دعم ترشيح فرنجيه لمنصب الرئيس عله ينفذ بانتخابه، بعد ان استشعر ان اللقاء الخماسي في باريس ربما يتجه الى التصرف دوليا لفرض حل على لبنان يبدأ بانتخاب رئيس للجمهورية، مع سلة شروط دولية، تعيد لبنان الى الخارطة الدولية، وفي مقدمها، ربط المساعدات المالية والاقتصادية للبنان بصندوق النقد الدولي، وإشراف أممي على إعادة هيكلة الدولة اللبنانية بمؤسساتها العامة، وقطاعها المصرفي، على طريق استعادة الثقة بالدولة، داخليا من قبل مواطنيها، وخارجيا من قبل المجتمع الدولي. 

    وتشير المصادر الى ان الثقة الدولية مفقودة بالسلطة الحالية، باطيافها كافة، وكل المحاولات والمبادرات التي قام بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، في لقاء “قصر الصنوير الشهير”، ومن بعده دول الخليج العربي- من خلال المبادرة التي حملها وزير الخارجية الكويتي الى لبنان- افضت الى لا شيء! فكلام الاجتماعات يفرح المبادرين، والتجربة العملية تحزن! 

    وتقول إن المجتمع الدولي ضاق ذرعا بالمراوغة والتحايل على كل المبادرات التي تسعى الى إخراج لبنان من محنته، ووسط تفاقم الازمة الاقتصادية الاجتماعية، والانهيار الشامل على جميع الاصعدة، وعجز الفرقاء اللبنانيين عن ايجاد مخرج لازماتهم. ويدرس اللقاء الخماسي في باريس الى التوجه الى مجلس الامن لاستصدار قرار اممي جديد قد يكون تحت الفصل السابع، لحل الازمة اللبنانية وفي مقدمها رفع هيمنة ايران على القرار الداخلي اللبناني من خلال حزب الله وسلاحه. 

    وتشير المصادر الى ان ظروف اصدار القرار 1559 تتشابه الى حد بعيد مع المرحلة التي يعيشها لبنان اليوم. حيث التقت الارادة الاميركية الاوروبية على مندرجات القرار الاممي، ثم لحق بهما الجانب الروسي، وكانت المملكة العربية السعودية الحاضنة العربية للقرار. واليوم تلتقي الارادة الاميركية والاوربية من خلال مشاركة فرنسا بتفويض اميركي في اللقاء الخماسي، وحاضنة عربية ثلاثية من جمهورية مصر العربية وما تمثل من ثقل عربي استراتيجي وازن، وامارة قطر، التي تلعب ادوارا اقليمية وازنة، إضافة الى المملكة العربية السعودية ودورها الدولي والاقليمي كعامل توازن واستقرار اقتصادي وسياسي واجتماعي، في ظل قيادتها المجددة. 

    وتشير المصادر الى ان احدا من اعضاء اللقاء الخماسي لا يرى اي امل في مسايرة حزب الله بعد ان كشف عهد الرئيس عون خطورة وصول رئيس للبنان على صورة عون ومثاله، واستحالة انتخاب رئيس لبناني مناهض لحزب الله نتيجة سيطرة الحزب بسلاحه على كل مفاصل الدولة اللبنانية. 

    وتضيف الى ان ما يشاع عن تراخٍ فرنسي ومسايرة معلنة وغير معلنة لحزب الله، يفتقر الى الدقة، وان جل ما تحاول فرنسا القيام به هو الحصول على اقصى ما يمكن من ضمانات لشركة “توتال” الفرنسية في البحر والبر حيث مقر الخدمات للشركة والمرتقب ان يكون في محيط مدينة صور. 

    وتضيف ان التشدد الذي تبديه المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة تجاه حزب الله يقابله مواقف مؤيده لكل من جمهورية مصر وامارة قطر في حين ان فرنسا ليست بعيدة عن توجه الاجماع الرباعي وهي في النهاية سوف تلتزم به. 

    دعوات لضربة عسكرية إسرائيلية-أميركية لإيران!

    علاوة على ما سبق، أشارت مصادر أوروبية إلى عاملين آخرين: أولاً، الوضع المهتزّ للنظام الإيراني منذ اغتيال مهسا أميني، ومجدداً مع قضية “تسميم الفتيات” التي يُعتقد أن كبار قادة النظام متورطين فيها (بما فيهم ربما والد زوجة الرئيس الإيراني). وثانياً، تصاعد الدعوات الإسرائيلية، والأميركية أيضاً (إقرأ مقال دنيس روس المنشور على “الشفاف”) لتوجيه ضربات عسكرية لإيران لردعها عن مواصلة تخصيب اليورانيوم.

    وهذا كله يدفع حسن نصرالله لاستلحاق حظوظه قبل أن تنقلب الأمور في إيران وفي المنطقة!

    من هنا، تقول المصادر إن حزب الله الذي استشعر الخطر الداهم، والذي سيكون هو اول ضحاياه، يسعى الى استدراك الشأن الرئاسي اما بايصال فرنجيه، وإما بأن يكون له الكلمة الفصل في أي اسم محتمل لتولي المنصب الرئاسي قبل ان يداهمه المجتمع الدولي بقرار قد يفقده القدرة على التأثير في الانتخابات الرئاسية. ولذلك يستعجل الحزب الدعوة الى الحوار، من دون ان يبدي تمسكا بفرنجيه على غرار تمسكه بالجنرال عون في العام 2016. بل ان امينه العام ونائبه الشيخ نعيم قاسم جددا في اليومين الماضيين الدعوة الى الحوار، على قاعدة غربلة اسماء المرشحين واختيار الانسب من بينهم، لتولي منصب الرئيس.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleماذا حدث؟: حسن نصر الله يتبنّى ترشيح سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية في لبنان
    Next Article قراءة في خطة السلام الصينية حول أوكرانيا
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 August 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 August 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    RSS Recent post in arabic
    • واشنطن تراقب وتنشر “WC-135”: هل تستعد طهران لإجراء تجربتها النووية الأولى؟ 23 August 2025 شفاف- خاص
    • شركات التحويلات المالية والانتخابات المقبلة عام 2026 22 August 2025 سمارة القزّي
    • لماذا تطالب إسرائيل بإلغاء اليونيفيل؟ 21 August 2025 معهد واشنطن
    • “أكسيوس”: الولايات المتحدة تطلب من إسرائيل تقليص ضرباتها في لبنان بعد قرار نزع سلاح حزب الله 21 August 2025 أكسيوس
    • ثائر أم قاتل مأجور؟ 21 August 2025 مايكل يونغ
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • جورج كتن on Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold
    • alherb on Why There Will Never Be Another Einstein
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz