Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»محنة عباقرة العالم مع المسلمين

    محنة عباقرة العالم مع المسلمين

    2
    By أحمد عصيد on 2 December 2020 منبر الشفّاف

    يعيش عباقرة العالم محنة حقيقية مع المسلمين، ليس خلال حياتهم الحافلة بالإنجازات الرائعة، بل بعد وفاتهم، إذ يجدون أنفسهم محرومين من “دعائهم” لهم بالرحمات، ومعرضين لشآبيب من الشتائم والسباب الهستيري.

     

    والمسلمون يفعلون ذلك معتقدين أن الله سيصرف النظر عن كل ما حققه هؤلاء العباقرة من فتوحات عظيمة، وما بذلوه من تضحيات، وسيُنزل غضبه عليهم إرضاء لهم.

    ورغم أن المسلمين جميعا لا يمثلون إلا واحدا على سبعة من سكان العالم، إلا أنهم يعتقدون أن الله لا يسمع لسواهم، ولا يهتم إلا بدعواتهم، لأنهم وحدهم على الدين “الصحيح”، وغيرهم في ضلال.

    تحتاج سيكولوجية المسلم إلى تحليل نفسي دقيق. فكل مواقفه الانفعالية تعود في معظمها إلى رغبة ملحة في الانتقام من العصر كله، لأنه يتواجد خارجه ولا يساهم فيه بشيء؛ إنه لا يعترف بما تحقق بدونه، لأن الزمن توقف عنده منذ قرون، وهو لا يقبل أن يلتحق بالركب، لأنه يعتقد أن من يقود هذا الركب أقلّ قيمة منه.

    يكره المسلمون كبار عباقرة العالم لأنهم ليسوا منهم، وليسوا على دينهم، لأن الدين عندهم هو كل ما يملكون، وهو عندهم معيار كل شيء، بينما يثبت عظماء العالم أنّ الإنسان يستطيع القيام بخطوات هائلة في مسار البشرية دون الحاجة إلى أي دين من الأديان.

    وعندما يظهر عبقري ما في صفوف المسلمين، ويحاول أن يجعلهم يغيرون أسلوب تفكيرهم، يهاجمونه بدون رحمة، ويتنكرون لكل جهوده الماضية، ويحرضون ضدّه ويشهّرون به. كما حدث لعالم الكيمياء المصري أحمد زويل الفائز بجائزة نوبل سنة 1999، عندما انتقد عقلية الجمود والاتباع وطالب بتطوير البحث العلمي الحقيقي في المختبرات عوض الحديث عن “الإعجاز العلمي في القرآن”. وكما فعلوا قبل قرون بكل عباقرة المسلمين الذين عاشوا محنا حقيقية مع فقهاء التقليد، وما زالوا يُجلدون في قبورهم إلى اليوم.

    ولكن أليس من حقنا أن نطرح السؤال التالي: لماذا يبخل المسلمون على عظماء العالم بالدعاء بالرحمة وهم لا يعرفون أصلا إن كان دعاؤهم مقبولا عند الله أم لا؟ نقول هذا لأننا نلاحظ أنهم ما فتئوا يدعون بالخير لأنفسهم وبالشرّ والهلاك لغيرهم، بينما يزدادُ الغير ازدهارا وتفوقا وسعادة، ولا يتوقف المسلمون عن الانحدار إلى الدرك الأسفل من الحضارة، بل إن بلدانهم نماذج للخراب والفوضى.

    وإليكم محاولة إجابة عن السؤال المحيّر:

    لا يقبل المسلمون أن يكون العمل الصالح مجازى عليه إلا في إطار عقيدتهم، وهم لا ينتبهون إلى أن طريقتهم في التديّن السطحي واللاإنساني تُجهض كل عمل صالح ولا تجعله يكتمل أبدا.

    ولهذا لا يعرفون قيمة من ينفعهم من غير المسلمين، وفي أحسن الأحوال يعتبرونه “مُسخرا من الله لخدمتهم” !.. ولهذا هم متخلفون، ويعيشون شقاء دائما.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleمشروع « الحياد » انطلق: الكاردينال « غالاغار » قريباً في بيروت؟
    Next Article A Summary on the National Assembly of Kuwait
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    2 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    hamed omar
    hamed omar
    4 years ago

    المِحنة في محاولة فرض الفِكر على التشريعات ومنع التعددية الدينية التي تسمع بالتواصل والتلاقح الثقافي الايجابي بين المجتمعات ونشر السلام والتعارف وفهم وجهة نظر الإسلام من دون إدخال نوزاع الباحث والكلام بموضوعية ونعت سيكلوجييته بالتطرف، واعلم انني عزيت ماردونا في موته وكنت من أشد معجبيه وأعشق طريقته في اللعب وبعث رسالة في تعزيته وعبرتُ فيها عن أسفي الشديد لموته من جانب وجداني فلسفي شخصي وهذه التعزية والمسلمون كلهم يجوزونها حتى الفقهاء المتأخرون والحمد لله ديننا يأمرنا بالاحسان للكافر وقولوا للناس حسنا ومن ذلك التعزية وكل كلام إيجابي يُمكن أن يقال. ولكن الشريعة الإسلامية تمنع الاستغفار والترحم على الكافر فقط ،… Read more »

    Last edited 4 years ago by hamed omar
    0
    Reply
    د. عبدالله المدني/ البحرين
    د. عبدالله المدني/ البحرين
    5 years ago

    وآلله إنك صادق في كل حرف كتبته يا استاذ احمد. نحن شعوب وأمم مستهلكة لانجازات الآخر ولم نساهم في الحضارة الإنسانية المعاصرة بشيء. مقال عظيم احييك عليه

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz