Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»لماذا تلقي طهران بأسباب الاحتجاجات على العامل الخارجي؟

    لماذا تلقي طهران بأسباب الاحتجاجات على العامل الخارجي؟

    0
    By فاخر السلطان on 25 November 2019 شفّاف اليوم

    دأبت السلطات الإيرانية على اتهام قوى خارجية بأنها وراء جميع الاحتجاجات الداخلية التي حدثت لها، بدءا من احتجاجات الطلبة عام ١٩٩٩، ومرورا باحتجاجات عامي ٢٠٠٩ (الحركة الخضراء) و٢٠١٧، ووصولا إلى احتجاجات الأسبوع الماضي.

     

    وقال نائب قائد الحرس الثوري الأدميرال علي فدوي أنه في حوزة إيران “أدلة تظهر تدخل السعودية والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والمانيا في إثارة الشغب والإضطرابات الأخيرة في البلاد، بناءً على المواقع الجغرافية للمحرّضين ضد النظام من شبكات التواصل الاجتماعي”. فيما قال قائد الحرس الثوري اللواء حسين سلامي إن “جميع القوى العالمية حتى لو اتّحدت لن تكون قادرة على زعزعة صرح الثورة الإسلامية الراسخ قيد أنملة”.

    لذا السؤال هو: لماذا تتهم طهران القوى الخارجية، ولا تشير إلى الأسباب الداخلية وراء الاحتجاجات؟

    وفيما قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو إن سبب الاحتجاجات الرئيسي في إيران هو سوء إدارة النظام وليس العقوبات المفروضة من قبل بلاده، أكد مراقبون أن مجمل الاحتجاجات التي حدثت في إيران يمكن تصنيفها إلى صنفين أساسيين: اضطرابات سياسية، واضطرابات اقتصادية. وأنه يمكن تحديد أبرز سمات الاضطرابات السياسية في غلبة عناصر الطبقة المتوسطة عليها، وتركّزها في العاصمة طهران وبعض المدن الكبرى، وتمحورها حول مطالب إصلاحية وليست راديكالية، وأخيراً وجود قيادة محددة لها.

    أما الاضطرابات الاقتصادية (والتي تنتمي إليها احتجاجات الأسبوع الماضي) فهي، حسب المراقبين، غالبا ما تكون مدفوعة بعوامل احتقان طبقي، وتغلب عليها الطبقات الفقيرة، وتنتشر في مختلف المدن والأقاليم، ويكون حضورها محدودا في العاصمة والمدن الكبرى، وتغلب عليها النزعة الثورية والراديكالية، وأخيراً، فإنّها عادة ما تفتقر لقيادة واضحة، وتندرج في إطار ما يسمى “الاحتجاجات العمياء” أو “المظاهرات دون رأس”، على حسب وصف المحلل محمد الزغول.

    ويرجع الزغول أغلب أسباب الاحتجاجات الاقتصادية في إيران إلى عاملَين: الضغوط الاقتصادية الخارجية الناتجة عن سياسات النظام، وتبنّي الحكومات الإيرانية سياسات نيو-ليبرالية في مجال الاقتصاد الكلي التي تشمل “الخصخصة الاقتصادية والصحية”، و”خفض الإنفاق العام”، و”رفع الدعم عن البضائع الأساسية”، و”رفع الضرائب”، و”التقشف”. وأظهرت الاحتجاجات الأخيرة، حسب الزغول، أنّ “القاع الاجتماعي” بات مُهدِّداً رئيساً لاستقرار النظام بطيفيه؛ المحافظ والإصلاحي، وتتمظهر الانقسامات الاجتماعية بشكل حادّ في إيران على ثلاثة أسس، صراع الأرياف والمدن، وصراع الطبقات، والصراع الجندري (صراع النوع بين الرجل والمرأة).

    وفي خضم هذه الوقائع، على الأرض، التي تفسّر أسباب الإحتجاجات في إيران، تتجاهل السلطة في طهران أغلب تلك الأسباب، أو تنقسم تجاهها، وعادة ما يركّز الطرف القوى والغالب فيها والمنتمي إلى جناح مرشد الثورة، كـ|بيت المرشد”، وقيادات الحرس الثوري، وأئمة صلاة الجمعة، ومجلس الخبراء، إلى اتهام العامل الخارجي بالوقوف وراءها، متعمدا تجاهل الأسباب المادية والموضوعية المرتبطة عادة بالإحتجاجات التي تحصل عند مختلف شعوب العالم، وخاصة العامل الاقتصادي. وهذا التعمّد مردّه تجاوز الاعتراف بفشل السياسات الخارجية والداخلية المتبناة من قبل النظام، والقائمة على ثوابت أيديولوجية لعل أبرزها السعي إلى تصدير الثورة من أجل الوصول إلى هدف التوسع والهيمنة.

    وبما أن أيديولوجيا النظام الإيراني تمنعه من تغيير سياساته تلك، فهو يتشدد في التمسك بالعامل الخارجي إلى جانب تقوية قبضته الأمنية ضد المتظاهرين، على أمل أن ذلك قد ينقذه من أي تراجع في سياساته ومن ثَمّ من التغيير.  غير أن الاحتجاجات الاقتصادية، وعلى عكس الاحتجاجات السياسية التي لم تُحدِث تغييراً مهماً في خريطة القوى السياسية، من شأنها، حسب الزغول، أن تُحدِث هذا التغيير،

    ومن المرجَّح، وفق هذه الرؤية، أنّ تتواصل الاحتجاجات الاقتصادية في إيران، وتتفاقم نظراً لدوام تردّي الحالة الاقتصادية، واستمرار الإصلاحات النيوليبرالية، واستمرار العقوبات الاقتصادية.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“حزب الله” الذي أخافته بوسطة
    Next Article رويترز خاص- “أوان إشهار السيوف”.. أسرار مؤامرة إيرانية لمهاجمة السعودية
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz