Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Khalil Youssef Beidas

      The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges

      Recent
      23 June 2025

      The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges

      19 June 2025

      Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies

      18 June 2025

      Preparing the ground for the big Iranian operation

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»لا يوجد يسار أنتي صهيوني في اسرائيل!

    لا يوجد يسار أنتي صهيوني في اسرائيل!

    0
    By سلمان مصالحة on 28 August 2018 منبر الشفّاف

    (الصورة:  شاحنة تحمل صور لينين وستالين في مهرجان يوم العمال في تل أبيب، في ١ أيار/مايو ١٩٤٩)

    ​لا يمكن ان يكون هناك يسار غير صهيوني في اوساط الجمهور اليهودي في اسرائيل. معنى وجود يسار هو رفض مبدئي لحق تقرير المصير للجمهور اليهودي في البلاد. حيث أن هجرة اليهود الى البلاد واستيطانهم هنا هو الاساس الذي عليه قامت دولة اسرائيل.

    ان انكار هذا الحق لم يُسمع في يوم ما من قبل من يسمون “يسار غير صهيوني”. هذا اليسار عاد واكد خلال سنوات وطنيّته الاسرائيلية. يجدر التذكير بأنه، على وثيقة الاستقلال، وقّع ايضا “مئير فلنر”، رئيس الحزب الشيوعي الاسرائيلي “ماكي”. واكثر من مرة اشاد “فلنر” بمساهمة الشيوعيين، يهوداً وعرباً، في استقلال اسرائيل وذلك لكونهم شاركوا في “الحرب ضد عصابات القاوقجي”، حسب تعبيره. زعماء “ماكي” احتفلوا بيوم الاستقلال في السنوات الاولى من قيام الدولة. وكذلك خلال عشرات السنين كان نشيد “هتكفاه” يختتم مؤتمرات “ماكي“.

    إميل حبيبي يحتفل بالاستقلال: دعوة الحزب الشيوعي للاحتفال باستقلال إسرائيل سنة ١٩٥٠، أي بعد عامين من “النكبة”. 

    اذا كان الامر هكذا فما هو جوهر الدولة اليهودية؟

    ​الاجابة نجدها في محاضرة للبروفيسور “اهارون براك”، رئيس المحكمة العليا المتقاعد، في العام 2012، في الاكاديمية الاسرائيلية للعلوم (“قيم دولة اسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية”). “دولة يهودية”، قال، “هي دولة تاريخها مندمج ومضفور بتاريخ الشعب اليهودي، ولغتها الاساسية هي العبرية، واعيادها الاساسية تعكس النهضة القومية… دولة استيطان اليهود في حقولها ومدنها وفي مستوطناتها هو اول اهتماماتها. الدولة تطور الثقافة اليهودية والتعليم اليهودي ومحبة الشعب اليهودي… دولة قيمها يستوفونها في المقام الاول من تراثها الديني. والتوراة هي الكتاب الاساسي في كتبها، وانبياء اسرائيل هم الاساس لتراثها”. البروفيسور براك يربط بصورة وثيقة بين القومية اليهودية، أي الصهيونية، وبين اليهودية كدين يرتكز على تراث اسرائيل: “هناك علاقة وطيدة بين الجانب الصهيوني وجانبها التراثي، وغالبا هناك تطابق بينهما”.

    ​القانون بصيغته يبدو وكأنه مقتبس من أقوال باراك، مع شطب مبدأ المساواة من الصيغة. المساواة التي أكد عليها باراك في محاضرته حينما قال: “في اللحظة التي ينوجد فيها فرد داخل الوطن القومي فيجب أن يحظى بالمساواة دون فرق بين المواطنين على خلفياتهم المختلفة”.

    ​الحقيقة هي أنه حتى الاحزاب التي تسمى “عربية” والتي تشملها القائمة المشتركة، ليست مناهضة للصهيونية، حيث أن مشاركتها في الانتخابات للكنيست هي في الاساس اعتراف بالصهيونية التي انشأت الدولة وأسست الكنيست.

    في كتاب قوانين اسرائيل هناك قوانين اخرى مرتبطة بهذا الموضوع. قانون الاساس: الكنيست وقانون الاحزاب. هذه القوانين تضع قيود وشروط على تسجيل الاحزاب المسموح لها المنافسة في الانتخابات. في قانون الاحزاب ورد: “لا يتم تسجيل حزب اذا كان في احد اهدافه أو افعاله بصورة صريحة أو بصورة غير مباشرة، واحد من الآتي: نفي وجود دولة اسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية… هذا الامر يدل على امر بسيط في جوهره: كل الاحزاب المسماة “عربية” التي توجد في الكنيست لا يوجد أي هدف من اهدافها او افعالها لا بصورة صريحة أو بصورة ضمنية نفي وجود اسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية والا كان سيتم منعها من التنافس في الانتخابات”.

    ​هذه المسألة طُرحت اكثر من مرة على المحكمة العليا. التماسات ضد شطب قوائم عربية مثل “بلد” (“التجمع الوطني الديمقراطي”) و”راعام” (“القائمة العربية الموحدة”) و”تاعال” (“القائمة العربية للتغيير”) من التنافس في الانتخابات بُحثت في المحكمة العليا. ممثلو هذه الاحزاب عادوا وادعوا امام القضاة انه لا يوجد في برامجهم الانتخابية أي نفي لحق اسرائيل في الوجود كدولة يهودية. كما هو معروف، فان المحكمة العليا قبلت ادعاءات الملتمسين، وهذه الاحزاب انتخبت للكنيست واعضاؤها اقسموا يمين الولاء.

    ​اذا كان الامر كذلك، أين هو اليسار المناهض للصهيونية في اسرائيل؟

    هآرتس 

    مركز الناطور ترجمات عبرية

    النصّ بالعبرية

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالنار واللاعب الاوحد
    Next Article في استحالة الحل المستعجل في اليمن
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • لماذا أتعاطف مع إيران أحيانًا؟ 23 June 2025 سلمان مصالحة
    • الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته! 23 June 2025 خليل يوسف بيدس
    • كيف ستتصرف سيئول بعد انتخاب ميونغ رئيسا جديدا؟ 22 June 2025 د. عبدالله المدني
    • “من المُستفِزّ إلى المتوسّل”: هانيبال القذافي طلب مساعدة سويسرا ولبنان يعتقله بلا سند قانوني! 21 June 2025 سويس أنفو
    • الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر 20 June 2025 د. محمد الهاشمي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz