Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»لا يوجد يسار أنتي صهيوني في اسرائيل!

    لا يوجد يسار أنتي صهيوني في اسرائيل!

    0
    By سلمان مصالحة on 28 August 2018 منبر الشفّاف

    (الصورة:  شاحنة تحمل صور لينين وستالين في مهرجان يوم العمال في تل أبيب، في ١ أيار/مايو ١٩٤٩)

    ​لا يمكن ان يكون هناك يسار غير صهيوني في اوساط الجمهور اليهودي في اسرائيل. معنى وجود يسار هو رفض مبدئي لحق تقرير المصير للجمهور اليهودي في البلاد. حيث أن هجرة اليهود الى البلاد واستيطانهم هنا هو الاساس الذي عليه قامت دولة اسرائيل.

    ان انكار هذا الحق لم يُسمع في يوم ما من قبل من يسمون “يسار غير صهيوني”. هذا اليسار عاد واكد خلال سنوات وطنيّته الاسرائيلية. يجدر التذكير بأنه، على وثيقة الاستقلال، وقّع ايضا “مئير فلنر”، رئيس الحزب الشيوعي الاسرائيلي “ماكي”. واكثر من مرة اشاد “فلنر” بمساهمة الشيوعيين، يهوداً وعرباً، في استقلال اسرائيل وذلك لكونهم شاركوا في “الحرب ضد عصابات القاوقجي”، حسب تعبيره. زعماء “ماكي” احتفلوا بيوم الاستقلال في السنوات الاولى من قيام الدولة. وكذلك خلال عشرات السنين كان نشيد “هتكفاه” يختتم مؤتمرات “ماكي“.

    إميل حبيبي يحتفل بالاستقلال: دعوة الحزب الشيوعي للاحتفال باستقلال إسرائيل سنة ١٩٥٠، أي بعد عامين من “النكبة”. 

    اذا كان الامر هكذا فما هو جوهر الدولة اليهودية؟

    ​الاجابة نجدها في محاضرة للبروفيسور “اهارون براك”، رئيس المحكمة العليا المتقاعد، في العام 2012، في الاكاديمية الاسرائيلية للعلوم (“قيم دولة اسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية”). “دولة يهودية”، قال، “هي دولة تاريخها مندمج ومضفور بتاريخ الشعب اليهودي، ولغتها الاساسية هي العبرية، واعيادها الاساسية تعكس النهضة القومية… دولة استيطان اليهود في حقولها ومدنها وفي مستوطناتها هو اول اهتماماتها. الدولة تطور الثقافة اليهودية والتعليم اليهودي ومحبة الشعب اليهودي… دولة قيمها يستوفونها في المقام الاول من تراثها الديني. والتوراة هي الكتاب الاساسي في كتبها، وانبياء اسرائيل هم الاساس لتراثها”. البروفيسور براك يربط بصورة وثيقة بين القومية اليهودية، أي الصهيونية، وبين اليهودية كدين يرتكز على تراث اسرائيل: “هناك علاقة وطيدة بين الجانب الصهيوني وجانبها التراثي، وغالبا هناك تطابق بينهما”.

    ​القانون بصيغته يبدو وكأنه مقتبس من أقوال باراك، مع شطب مبدأ المساواة من الصيغة. المساواة التي أكد عليها باراك في محاضرته حينما قال: “في اللحظة التي ينوجد فيها فرد داخل الوطن القومي فيجب أن يحظى بالمساواة دون فرق بين المواطنين على خلفياتهم المختلفة”.

    ​الحقيقة هي أنه حتى الاحزاب التي تسمى “عربية” والتي تشملها القائمة المشتركة، ليست مناهضة للصهيونية، حيث أن مشاركتها في الانتخابات للكنيست هي في الاساس اعتراف بالصهيونية التي انشأت الدولة وأسست الكنيست.

    في كتاب قوانين اسرائيل هناك قوانين اخرى مرتبطة بهذا الموضوع. قانون الاساس: الكنيست وقانون الاحزاب. هذه القوانين تضع قيود وشروط على تسجيل الاحزاب المسموح لها المنافسة في الانتخابات. في قانون الاحزاب ورد: “لا يتم تسجيل حزب اذا كان في احد اهدافه أو افعاله بصورة صريحة أو بصورة غير مباشرة، واحد من الآتي: نفي وجود دولة اسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية… هذا الامر يدل على امر بسيط في جوهره: كل الاحزاب المسماة “عربية” التي توجد في الكنيست لا يوجد أي هدف من اهدافها او افعالها لا بصورة صريحة أو بصورة ضمنية نفي وجود اسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية والا كان سيتم منعها من التنافس في الانتخابات”.

    ​هذه المسألة طُرحت اكثر من مرة على المحكمة العليا. التماسات ضد شطب قوائم عربية مثل “بلد” (“التجمع الوطني الديمقراطي”) و”راعام” (“القائمة العربية الموحدة”) و”تاعال” (“القائمة العربية للتغيير”) من التنافس في الانتخابات بُحثت في المحكمة العليا. ممثلو هذه الاحزاب عادوا وادعوا امام القضاة انه لا يوجد في برامجهم الانتخابية أي نفي لحق اسرائيل في الوجود كدولة يهودية. كما هو معروف، فان المحكمة العليا قبلت ادعاءات الملتمسين، وهذه الاحزاب انتخبت للكنيست واعضاؤها اقسموا يمين الولاء.

    ​اذا كان الامر كذلك، أين هو اليسار المناهض للصهيونية في اسرائيل؟

    هآرتس 

    مركز الناطور ترجمات عبرية

    النصّ بالعبرية

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالنار واللاعب الاوحد
    Next Article في استحالة الحل المستعجل في اليمن
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz