Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Saad Azhari

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      Recent
      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

      9 July 2025

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      6 July 2025

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»« لا قداسة في السياسة »: رِهاب المفتي « الجعفري المزعوم »!

    « لا قداسة في السياسة »: رِهاب المفتي « الجعفري المزعوم »!

    0
    By مروان طاهر on 21 September 2020 شفّاف اليوم

    تذكّر أيها المفتي « الجعفري المزعوم » أن «لا قداسة في السياسة»، كما قال «الشريف» الراحل العظيم حسين الهندي!

    *

     

    كان أحدهم يعاني من ‘رهاب الدجاجة’، فتأتيه حالة من الخوف الهستيري عندما يشاهد دجاجة، ويهرب منها في كل اتجاه، لأنه كان يتصور نفسه حبة قمح، ويخاف أن تنقره الدجاجة فيما تنقر من حشائش الأرض! إلى أن تمكن اختصاصي نفسي من شفائه تماماً، بعد جلسات طويلة. وفي آخر جلسة والمريض يخرج من عيادة الطبيب، سأله الأخير: هل اقتنعت الآن أنك لست حبة قمح؟ رد المريض: “أنا اقتنعت، لكن من سيقنع الدجاجة“؟

     

    يتوهم « الجعفري المزعوم »، غير المعلوم كيف أصبح « ممتازا »، الشيخ احمد قبلان « جونيور »، ان اللبنانيين عموما والمسيحيين خصوصا، يعانون رِِهاب الدجاجة، التي يتوهم هو انه يلعب دورها!

    وفات « الجعفري المزعوم » ان المسيحيين، وإن كانوا توهموا لفترة من الزمن ان قائدا سابقا للجيش سيعيدُ لهم ما انتقص من سيادة دولتهم، ليسوا على هذا القدر من الغباء او الجُبن ليعيشوا رهاب الدجاجة!

    حين بدأت الحرب في سبعينات القرن الماضي، استشعر المسيحيون بالخطر الوجودي على كينونتهم، فلم يعانوا “رهاب » اكثرية منظمة التحرير الفلسطينية، ولا دولتها التي أُنشِئَت على حساب الدولة اللبنانية، ولا سلاحها، والعطف الدولي والعربي الذي كانت تحظى به، ترهيبا بعمليات خطف الطائرات غربا وشرقا، وتهديدا لدول الخليج العربي التي لم تبخل عليهم لا بسلاح ولا مال اتقاءا لشرورهم.

    ولأن الشيء بالشيء يُذكر، فما مارسه حزب الله مع دول الخليج يشبه الى حد كبير ممارسات المنظمات الفلسطينية، مع انهم كانوا لا يتبجحون على غرار « الإيرانيين » اللبنانيين، بما تقترف ايديهم من موبقات في دول لا ناقة لهم فيها ولا جمل.

    ومع ذلك انتفض المسيحيون عام 1975، واشتروا السلاح من مدخراتهم المنزلية، وكان السلاح من نوع كلاشينكوف مزوداً بممشطين و500 رصاصة يباع بمبلغ 500 ليرة لبنانية حين كانت الليرة ما زالت ليرة!

    وكانت الحواجز الاولى، التي اقاموها على تخوم قراهم ومدنهم يقوم بأودها مسلحون يحمل معظمهم اسلحة صَيد، وقلة من بينهم كانوا يحملون اسلحة حربية.

    فات « الجعفري المزعوم » ان المسيحيين لا يُهددون لا في امنهم ولا يُمننون به. فمن اين، وكيف كان الشيعة حماة المسيحيين في لبنان والشرق؟ إذا كان يجهل التاريخ، فلا يحق له تزويره. اقله في القرون الخمسة المنصرمة، كان الشيعة مضطهدين اكثر بكثير من المسيحيين على يد العثمانيين، فكيف تفتقت بنات افكار « الجعفري المزعوم » عن انه هو واجداده (« المزعومين » مثله!) كانوا حماة المسيحيين؟

    الا يذكر الجعفري، الم يخبره والده وجده، انهم كانوا ممنوعين من إحياء ذكرى عاشوراء في العصور العثمانية؟ في النبطية، كانوا بجتمعون حول نار عليها اباريق الشاي ليبندبوا الحسين وصحبه؟

    « الجعفري المزعوم » موظف عند حزب الله، في حين ان والده وكيل الاصيل حتى اليوم، موظف عند نبيه بري. ونحن نحسب لوالده أن لسانه ظل « دافئاً » على الدوام، ولكن نأخذ عليه أنه لم يُحسن تربية « جونيور »!

    يسعى « الجعفري المزعوم » جونيور، احمد قبلان، الى وراثة والده في منصب الافتاء الجعفري، لذلك هو في حاجة يومية الى اثبات ولائه للإيرانيين لينال رضاهم وبركتهم ليصبح « وكيلا عن الوكيل »، إذ ان منصب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى ما زال على ذمة الامام المغيّب موسى الصدر الذي لم يرث « الجعفري المزعوم » شيئاً من سماحته وسمو أخلاقه!

    ايها « الجعفري المزعوم »، لا تهديداتك تخيف المسيحيين ولا تهديداتك تخيف اي لبناني!

    ننصحك بمراجعة التاريخ، فما لم يتح لسواك لن يكون متاحا لك، ولا لحزبك الإيراني. وبالتأكيد انت لست الدجاجة التي تخيف المصاب برِهابها.

    إلعب في ملعب آخر، غيرك كان أشطر وأقوى « وما خوف حدا »!

    وأخيراً، تذكّر أيها المفتي « الجعفري المزعوم » ما قاله الشريف السوداني العظيم حسين الهندي: « لا قداسة في السياسة ». يعني أن اللبنانيين الأحرار الذين « لم يقصّروا » في حق البطريرك الراعي سابقاً لن يقصّروا في حقك اليوم!

    « زهقنا من إسفافك اليومي! تَهَذَّب »!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالبطرك وعلمانيو الثورة
    Next Article For many Arabs, Iranian regime is the enemy, not Israel
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • “بورتريه” جريدة “لوموند” عن “جيلبير شاغوري”، الملياردير الغامض بين لاغوس وباريس 14 July 2025 خاص بالشفاف
    • نظرية “الهندوتوا” واغتصاب تاريخ الهند 14 July 2025 سعادة الله الحسيني
    • لماذا نشرت كالة “فارس” خبر محاولة إسرائيل بزشكيان وقاليباف في 15 يونيو؟ 13 July 2025 الشفّاف
    • طوم باراك: الرجل الذي يقف وراء روابط ترامب بالأمراء العرب (والذي باع “باريس سان جرمان” للقطريين”) 13 July 2025 بيار عقل
    • اللعبة البطيئة في لبنان 13 July 2025 عبد الرحمن الراشد
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz