Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»في تايلاند.. ديمقراطية برداء عسكري

    في تايلاند.. ديمقراطية برداء عسكري

    0
    By د. عبدالله المدني on 11 June 2019 منبر الشفّاف

    المشهد السياسي في تايلاند يبدو للمراقب غامضا، بل ينذر بقلاقل مشابهة لما حدث منذ سنوات قريبة حينما انقسم المجتمع إلى فريقين دخلا في صدامات شارعية: فريق مؤيد لرئيس الوزراء الأسبق “تاكسين شيناواترا”، ميز نفسه باللون الأحمر، وفريق مؤيد للجيش على اعتبار أن الأخير هو الضامن للأستقرار والحامي للملكية الدستورية وقد ميز نفسه باللون الأصفر.

     

    وبعبارة أخرى، لم تعد هذه البلاد التي كان يُضرب بها المثل في الاستقرار والحياة السهلة الممتعة كذلك، ولم يعد نظامها الملكي الدستوري قادرا على ضبط الأمور وإرجاع الجيش إلى ثكناته بتلميحة من الملك على نحو ما حدث مرارا وتكرا طوال سنوات حكم العاهل السابق “بهوميبول أدونياديت” الطويلة.

    صحيح أن الملك الجديد “ماها فجيرالوكورن” توّج رسميا على عرش البلاد في مطلع شهر مايو المنصرم بعد سنتين من وفاة والده، وصحيح أنه انتزع صلاحية تعيين سائر أعضاء اللجنة المشرفة على ممتلكات العرش الضخمة، وصحيح أن المجلس العسكري الحاكم منذ  2014 بقيادة رئيس الوزراء الجنرال “برايات شان أوشا” أوفى بوعده بإجراء إنتخابات عامة في مارس الفائت من بعد أن أجلها مرارا بحجج مختلفة، لكن الصحيح أيضا أن نتائج هذ الانتخابات لم تسفر عن إيجاد حل للصراع السياسي الدائر، كي لا نقول أنها ستوتره أكثر بسبب حلول حزب “بيلانغ براشات” المقرب من المجلس العسكري بالمركز الأول، وحلول حزب المعارضة الرئيسي “بويا تاي” (من أجل التايلانديين) في المركز الثاني مع اتهامه العسكر بتزوير نحو مليوني صوت.

    وهنا تكمن المشكلة الحقيقية التي قد تعيد البلاد إلى المربع الأول. فقد قيل أن الحزب الأول المحتمي بالجيش من المستبعد أن يرضى بالدخول في تحالف مع الحزب الثاني لتشكيل حكومة تعيد الإستقرار للبلاد بسبب العداوة المريرة بينهما، خصوصا وأن الحزب الأخير يتزعمه  شيناواترا الملاحق قضائيا والمقيم خارج تايلاند منذ إطاحة الجيش بحكومته المنتخبة سنة 2006، ثم الإطاحة بحكومة شقيقته “ينغلوك شيناواترا” سنة 2014 على خلفية مزاعم بالفساد. ولذا كان المحتمل أن يلعب حزب “Future Forward” بزعامة المليادير الأربعيني “تاناترون جوانغرونغراونكيت” الذي حل بالمركز الثالث بفضل أصوات الشبيبة دورا في عقد تحالفات وائتلافات تنضم إليها الأحزاب الصغيرة التي شاركت في الإنتخابات وفازت ببعض المقاعد

    غير أنه حتى مع افتراض تحالف حزب “بويا تاي” مع كل أو بعض تلك الأحزاب لتشكيل حكومة جديدة، فقد قيل أنه من المحال حصولهما على الأغلبية التي تسمح لهما بالحكم شراكة في البرلمان المكون من 500 مقعد في ظل النفوذ الطاغي للعسكر الذي يملك وحده صلاحية تعيين أعضاء مجلس الشيوخ البالغ عددهم 250 عضوا، وهي صلاحية منحها الجيش لنفسه حينما اعتمد دستورا جديدا سنة 2016، ناهيك عن أمرين آخرين أولهما ضرورة تسمية رئيس الوزراء من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ معا، وثانيهما إستحالة أن يقبل الملك الجديد التصديق على حكومة يشارك في صنعها شيناواترا، خصوصا بعدما جرده من كافة أوسمته الملكية بحجة أنه هارب ومدان من قبل المحكمة العليا.

    وللخروج من هذا المأزق، وكي يبعد عن نفسه مزاعم مناهضته للملكية والعرش، إقترح الثعلب شيناواترا (رئيس الوزراء التايلاندي الوحيد الذي أكمل فترة ولايته وأعيد انتخابه وحظي بشعبية كبيرة في أوساط الفلاحين والفقراء خارج الحواضر والمدن الرئيسية) أن تتولى الشقيقة الكبرى للملك الأميرة “أوبولراتانا” (67 عاما) رئاسة الحكومة بدلا من رئيس المجلس العسكري الذي قدم ترشيحه بالفعل مستفيدا من نتائج انتخابات مارس، علما بأن الأميرة المذكورة لم يسبق لها أي إهتمام بالسياسة وانحصرت إهتماماتها بالغناء والسينما والرياضة، كما أن الأميرة، المولودة في لوزان بسويسرا، تخلت عن لقبها الملكي في مطلع السبعينات كي تتزوج من أمريكي طلقته في عام 1998 ثم سُــمح لها بالعودة إلى بلادها في عام 2001. لكن اقتراح شيناواترا هذا، الذي أحدث زلزالا في الأوساط التايلاندية لأنه لم يسبق أن ترشح أي من أفراد الأسرة المالكة لقيادة الحكومة منذ تأسيس الملكية الدستورية عام 1932، اصطدم بمعارضة الملك الذي وجد الأمر منافيا لروح الملكية الدستورية. ولم يُعرف ردود فعل التايلانديين على هذا الاقتراح المثير لأن القانون الساري يجرّم من يتناول شؤون العائلة المالكة أو ينتقدها.

    وهكذا سقط في مطلع يونيو الجاري اقتراح تولى الأميرة “أوبولراتانا” قيادة الحكومة، لصالح الجنرال “برايات شان أوشا” الذي إستفاد من دعم أعضاء مجلس الشيوخ له، رغم عدم نيله دعم غالبية أعضاء مجلس النواب المنتخبين.

     Elmadani@batelco.com.bh    

    *أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالمبارزة الأميركية – الصينية في عالم أكثر انقساما
    Next Article مؤامرة “التدعيش”
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • التّحدّي الدّاخليّ أهمّ من السّلام السّوريّ – الإسرائيليّ 16 July 2025 خيرالله خيرالله
    • برلمانيون يتهمون بزشكيان بالتخطيط للانقلاب على خامنئي 16 July 2025 إيران إنترناشينال
    • واشنطن طوت صفحة التقسيم: سوريا دولة مركزية بقيادة “الشرع” 16 July 2025 كمال ريشا
    • كلنا دروز! 16 July 2025 عمر حرقوص
    • سورية في ذمة الله 16 July 2025 سلمان مصالحة
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz