Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Iran International

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      Recent
      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

      9 July 2025

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»في إسرائيل: لا حقّ في الوجود للقائمة المشتركة

    في إسرائيل: لا حقّ في الوجود للقائمة المشتركة

    0
    By سلمان مصالحة on 13 February 2019 شفّاف اليوم

    من أجل مستقبل الحياة المشتركة في هذه البلاد يحتاج مواطنو اسرائيل، اليهود والعرب، الى بنية أساسية اجتماعية وسياسية تربط بين كل ألوان المجتمع

     

    ترجمة لمقالة “هآرتس” –

    يجب أن نذكر للحظة بخلفية تشكيل القائمة المشتركة: الخوف من فقدان الأصوات في أعقاب رفع نسبة الحسم دفع رؤساء أحزاب عربية من تيارات مختلفة، اسلامية وقومية وشيوعية، الى الذهاب الى الانتخابات معا. ولكن الترشح في قائمة واحدة لم يرفع عدد المقاعد. أيضًا قبل تشكيل القائمة المشتركة، عدد الممثلين العرب كان تقريبا مشابها، 12 – 13 عضوا في الكنيست. هذا هو السقف الذي يمكن لهذه القوائم أن تحققه في الانتخابات. الاستطلاعات منذ إقامة القائمة المشتركة لم تظهر أي احتمال لاختراق هذا السقف، وفي استطلاعات كثيرة هذا الرقم ينخفض.

    هناك من يقولون إن القائمة المشتركة هي أداة لخلق كتلة حاسمة تمنع تشكيل حكومة يمين بعد الانتخابات. لا يوجد خطأ أكبر من ذلك. إن مجرد اجتماع كل الممثلين العرب في سلة واحدة يُستخدم كحاجز ليس أمام حكومة يمين، بل أمام إمكانية خلق حوار مدني إسرائيلي، يخترق الحدود الطائفية والعرقية.

    اذا تجمّع كل العرب في سلة واحدة فمن الواضح تلقائيا أن كل اليهود سيتجمعون في سلة أخرى. هكذا لن يكون في أي يوم أي تأثير للممثلين العرب في الكنيست، ولن يكون في أي يوم أي وزن لتصويتهم. هؤلاء سيقومون بإلقاء الخطابات (أمام كنيست فارغة) أو رفع صوت الصراخ. لكن، من أجل خطابات ورفع أصوات صراخ لا حاجة الى الجلوس في الكنيست. هذا الامر يمكن فعله أيضا من خارج مبنى الكنيست.

    لذلك ليس للقائمة المشتركة في صيغتها الحالية حق في الوجود، هي فقط تخدم الدعاية الدولية لإسرائيل، التي تتفاخر بأنها الديمقراطية الوحيدة في الشرق الاوسط، حتى لمواطنيها العرب. الأخطر من ذلك، أنّ مجرد الانتماء الحزبي على قاعدة عرقية فقط يخلد الفصل العنصري في المجتمع الاسرائيلي (أنظروا الى واقع الفصل السكني في بلدات منفصلة، بلدات عربية من جهة وبلدات يهودية من جهة أخرى)، كما ويعطي للفصل مصادقة برلمانية. في الوضع الحالي الذي يسود البلاد، المجتمع العربي في اسرائيل، خُمس عدد السكان، سيكون مرتبطًا دائما بالنوايا الحسنة ودعم قوي من أوساط الأغلبية اليهودية.

    إنّ دعم الأغلبية اليهودية للمطالب العادلة للمواطنين العرب يجب أن يكون مصلحة مشتركة، سواء لليهود أو العرب. ولكن من أجل ذلك يجب على اليهود والعرب أن يضعوا سككًا تربط بنى المصالح المشتركة.

    من أجل ذلك، إسرائيل بحاجة الى ثورة في الوعي. ثورة كهذه يمكن أن تأتي فقط من الجانب اليساري للخارطة السياسية. من أجل مستقبل الحياة المشتركة في هذه البلاد يحتاج مواطنو اسرائيل، اليهود والعرب، الى بنية أساسية اجتماعية وسياسية تربط بين كل ألوان المجتمع، دون تمييز في الدين والطائفة أو الجنس. ليس من السهل إحداث ثورة كهذه في الوعي. هذا الامر يبدو صعبًا بأضعاف المرات على خلفية النزاع القومي الذي لا ينتهي، والذي فقط يعزز التشبث القبلي في وعي المواطنين. من أجل فك هذا التشبث يجب العمل باجتهاد من أجل حلّ قائم على أساس دولتين لشعبين.

    كل الذين يئسوا من هذا الحل ويبحثون عن حلول سحرية مثل دولة واحدة ثنائية القومية، يجب سؤالهم كيف أنهم لا ينجحون منذ سبعين سنة في أن يشكّلوا في إسرائيل بنية حزبية ثنائية القومية. طالما أنهم لا ينجحون في اقامة «حزب اسرائيلي»، يهودي – عربي حقيقي، فان كل حديث عن الدولة الواحدة هو هذيان.

    وطالما أنّ حزبًا كهذا لم يقم بعد في إسرائيل فليس هناك من هو جدير بالتصويت له.
    *
    هآرتس 12.2.2019

    مصدر الترجمة: مركز الناطور

    For Hebrew, press here

    من جهة أخرى

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleمن المُذنِب، الشاه ام الخميني؟
    Next Article النائب الأول للضباط الخريجين: طبِّقوا ما تعلمتموه في وحداتكم
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • موقف سيئول في أي حرب محتملة حول تايوان؟ 15 July 2025 د. عبدالله المدني
    • بزشكيان و”الإنقلاب” على خامنئي: هل “السكاكين مرفوعة في إيران”؟ 15 July 2025 شفاف- خاص
    • تَطوُّرات جوهرية تعيد خلط الأوراق الفلسطينية في لبنان 15 July 2025 هشام دبسي
    • هل يستقيل؟: حكومة سلام في مهب الريح 15 July 2025 كمال ريشا
    • “بورتريه” جريدة “لوموند” عن “جيلبير شاغوري”، الملياردير الغامض بين لاغوس وباريس 14 July 2025 خاص بالشفاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz