Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Samara Azzi

      Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment

      Recent
      14 December 2025

      Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment

      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»(فيديو) « أمل » تشهر « الرعبَ الأعظم » ضد « زعرنات  الحزب » في النبطية!

    (فيديو) « أمل » تشهر « الرعبَ الأعظم » ضد « زعرنات  الحزب » في النبطية!

    0
    By الشفّاف on 13 September 2021 شفّاف اليوم

    حتى لا ننسى:  قادة حركة « أمل » العسكريون « اغتالهم » حزب حسن نصرالله قبل ٣٣ سنة، في ٢٢ أيلول/سبتمبر ١٩٨٨! أي قبل ١٧ سنة من اغتيال رفيق الحريري ورفاقه! وقبلهم، ابتداءً من ١٩٨٥، قام حزب نصرالله، باغتيال كوادر وقادة الحزب الشيوعي!

    « سيرة » حزب الله: ٤٠ عاماً من الإغتيالات!

    سنة ١٩٨٨ تتّسم بأهمية خاصة:  في تلك السنة قام رئيس إيران الحالي، السيد رئيسي، بإعدام ما بتراوح بين ٥٠٠٠ و٣٠ ألف شاب إيراني « بطريقة غير قانونية ». وحتى الآن، لا يعرف أهالي الشبان الذين أُعدموا ظلماً لماذا قُتِلَ أولادهم، وأين دُفِنوا! 

    الشفاف

    *

     

    لماذا تخلّى « عطوفة » رئيس مجلس النوّاب منذ ٢٩ سنة « ققط » عن مركزه الدستوري (الثاني في الدولة) وتقمّص دور رئيس الميليشيا الذي لم يغادره يوماً؟

    المعلومات المتوفّرة تفيد أن حزب الله بدأ بـ« القنص » على « مناطق أمل في الزهراني »! أي أنه خرق اتفاقات « المافيا » التي تحكم العلاقات بين « الثنائي المافيوي »! وهذا لا يجوز طبعاً، ولو أنه نتيجة « القلّة التي تولّد النقار »!

     

    "الأخبار": مناورة عسكرية "غير صامتة" لـ #حركة_أمل جنوباً تحت عنوان "الرعب الأعظم"https://t.co/gj9IAAObkJ

    — Al Jadeed News (@ALJADEEDNEWS) September 13, 2021

    رسمياً، المناورة العسكرية « بالسلاح المتوسط فقط » ضد العدو الصهيوني! ولكن، كما ما لاحظت « الأخبار » الإيرانية الصادرة في بيروت، فقد حصلت المناورة « بالصدفة » في الذكرى الـ 33 لاغتيال القيادي داود داود ورفيقيه: محمود فقيه وحسن سبيتي.. على يد حزب الله! (يتحدث عنهم « الأستيذ » في الفيديو أدناه:)

    https://www.facebook.com/watch/?v=1381576145525841

    وكتبت جريدة « الأخبار »:

    بشكل علني غير مسبوق، نفّذ مئات العناصر من حركة أمل في منطقة النبطية، بدءاً من ليل الخميس ــــ الجمعة الماضي، مناورة عسكرية تحت عنوان «الرعب الأعظم». وفيما تزامنت المناسبة مع قرب الذكرى الـ 33 لاغتيال القيادي داود داود ورفيقيه: محمود فقيه وحسن سبيتي (تصادف في 22 أيلول)، أكّدت مصادر قريبة من «أمل» أن التوقيت ليس متصلاً بالذكرى.

    نحو ألفَي عنصر خرجوا من نقاط عسكرية وأمنية للحركة، أبرزها معسكر بلدة أنصار (قضاء النبطية) وساروا مسلحين ببدلاتهم العسكرية، بمواكب «مؤلّلة»، بين البلدات. ووفق شهود عيان، خرجت سيارات رباعية الدفع تُرفع عليها أسلحة متوسطة، فيما تزوّد العناصر بالرشاشات الخفيفة. بعض المجموعات توزعت على مداخل عدد من البلدات وأحيائها، من دون أن يتداخلوا مع المارة. واللافت مشاركة عناصر من الشرطة البلدية لعدد من المجالس البلدية المحسوبة على «أمل». وفيما كان معظم المشاركين عسكريين، شهدت المناورة حضوراً لعشرات السيارات المدنية المقفلة، من طراز واحد، إضافة إلى آليات تابعة لـ«الإسعاف الحربي».

    الاستعراض العسكري لم يكشف وجهاً مجهولاً لدى الحركة. فتنظيمها المسلّح لا يزال موجوداً، في مناطق انتشارها، وله هيكليته المتكاملة. وسبق أن شهدت مناطق كثيرة ظهوراً مسلّحاً للحركة، في أكثر من مناسبة. وفي بعض الأحيان، كانت قيادة «أمل» تتبرأ من مسلّحيها، كما في بعض الأحداث التي تلت 17 تشرين الأول 2019، لجهة الاعتداء على المتظاهرين. لكن ما جرى في الأيام الماضية له سياق مختلف. المناورة «غير الصامتة» جرت علناً، وبقرار من القيادة العليا في الحركة. بعض قياديّي الصف الأول لم يكونوا على علم مسبق بـ«الرعب الأعظم» الآتي من النبطية.
    مصدر مطّلع لفت إلى أن مسؤول الإعداد والتوجيه في الحركة، في الجنوب، أبو أحمد صفاوي هو مَن نظّم المناورة، منطلقاً من صلاحياته التي تشمل الأمن والعسكر في المنطقة، فضلاً عن كونه نائب مسؤول الإعداد والتوجيه في لبنان. وأتت المناورة بعد انتهاء دورة عسكرية لمئات الحركيين الذين ألقى فيهم صفاوي خطاباً قبل انطلاق العرض العسكري، شدّد فيه على وجوب «رفع الجهوزية لمواجهة أي عدوان إسرائيلي، أو أي عودة محتملة للتكفيريين». وفيما استمر الجزء العلني من المناورة لأكثر من ليلة، بعد منتصف الليل، لم تستبعد مصادر معنية استمرارها في اليومين المقبلين.
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleلبنان تحت الاحتلال الايراني وتحريره بالوحدة الداخلية
    Next Article « مهمة » بو حبيب وسلام في حكومة ميقاتي: تلميع صورة باسيل في واشنطن!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف 13 December 2025 كمال ريشا
    • هدية مسمومة لسيمون كرم 13 December 2025 مايكل يونغ
    • كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي 13 December 2025 د. عبدالله المدني
    • من أسقط حق “صيدا” بالمعالجة المجانية لنفاياتها؟ 13 December 2025 وفيق هواري
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Rev Aso Patrick Vakporaye on Sex Talk for Muslim Women
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz