Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»عواقب استرضاء أعداء الديمقراطية

    عواقب استرضاء أعداء الديمقراطية

    0
    By الاهه بقراط on 5 March 2022 منبر الشفّاف

     

    ترجمة – “شفاف”:

    شعوب البلدان التي تعيش في الأنظمة الشمولية وغير الديمقراطية مجبرة على تحمل الظروف المفروضة عليها طالما أن ميزان القوى الاجتماعية ليس في صالحها.

     

    الجمهورية الإسلامية في إيران، وروسيا بوتين، وجمهورية الصين الشعبية، والتي لكل منها تاريخها وثقافتها وظروفها وطابعها الفكري وتنشئتها السياسية، هي أنظمة شمولية.

    الشعوب التي تعيش في إطار الديمقراطيات ليست مضطرة، من ناحية، للتسامح مع مثل هذه الأنظمة، ومن ناحية أخرى، فإن استرضاء حكوماتها لهذه الأنظمة غير مفهوم، بل أن استرضاء الأفكار المناهضة للديمقراطية والتي تنتشر في تلك البلدان غير مفهوم أيضا!

    صحيح أن أجهزة الأمن والاستخبارات الغربية واثقة من قدرتها على تحديد هؤلاء الأعداء والسيطرة عليهم، وقد أحبطت العديد من الحركات الإرهابية، لكن الأفكار المتطرفة وأسباب انتشارها باقية.

    في الوقت نفسه، عندما آمن الغرب ذات مرة بوعود هتلر وقبِلَ أيضا بتصريحات بوتين بعد ثمانين عاما، فإنه لم يفاجأ فقط بالغزو العسكري لأوكرانيا ولكنه أيضا اعترف بشكل محرج بأن روسيا خدعته. لذا لا يمكن للغرب الوثوق بالأجهزة الأمنية لتلك الدول، ولا يجب أن يغمض عينيه عن أدلة وصور الأقمار الصناعية بشأن التحركات العسكرية والنووية لهذه الدول، وصولا إلى القبول بـ« فتوى » شخص مثل علي خامنئي الذي قطع الإنترنت عن إيران وقتل مواطنيه في أيام قليلة!

    لا يمكن أن يقال عن مثل هذه الديمقراطيات إلا التالي: ‌

    إذا تمكن الأعداء من ضرب قلب الديمقراطيات، فلابد أن تكون هناك أسباب هيكلية وقانونية، ويجب الاعتراف بها ومعالجتها.

    لا تؤمنوا بالناس والأنظمة التي لا ترحم شعوبها! فهي بالتأكيد لن ترحمكم أيضا!

    لا تضحِّوا بانتشار الديموقراطية في العالم من أجل مكاسب اقتصادية، وإلا ستفقدون الاثنين!

    استرضاء أعداء الديمقراطية، سواء في البلدان الأخرى، أو في داخل البلدان الديمقراطية، عواقبه ليست جيدة. لقد رأيتم هتلر في وسط أوروبا، وستالين وبوتين في أوروبا الشرقية، ورأيتم الجمهورية الإسلامية الإيرانية ليس خلف طاولة المفاوضات في فيينا ولكن في واقع الشرق الأوسط ولم تهتموا بذلك!

    لذا، لا تدّعون لاحقا، وبسذاجة، أننا خُدعنا مثلما خَدعنا هتلر وبوتين!

     

    *إلاهة بقراط (كاتبة إيرانية)

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleروسيا البوتينية تخلط أوراق العالم
    Next Article من كان د. علي شريعتي؟ وماذا فعل؟
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    RSS Recent post in arabic
    Recent Comments
      Donate
      Donate
      © 2025 Middle East Transparent

      Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

      wpDiscuz