Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»زيارة الأسد ليست تضامناً مع الشعب

    زيارة الأسد ليست تضامناً مع الشعب

    0
    By عبد الوهاب بدرخان on 2 March 2023 منبر الشفّاف

    أكثر من حدث عربي ودولي، منذ 2011 تحديداً، ساعد النظام السوري وساهم في بقائه. كل تقارب أو تباعد أو أزمة بين الولايات المتحدة وروسيا، كل تهادن أو اشتباك بين الولايات المتحدة وإيران، كل خلاف بين روسيا وتركيا أو بين الأخيرة والولايات المتحدة، وكل الخلافات المتناسلة، وما أكثرها، بين الدول العربية… كان نظام بشار الأسد حاضراً لتوقّع مصالح فيها ولجني فوائد منها، لكن الأهم أنه في أحلك اللحظات، من بداية أزمته حتى الآن، كان بقاؤه في السلطة يحظى بقبول ثابت من جانب إسرائيل التي حاولت تجنيبه تداعيات حربها على المصالح الإيرانية وإنْ لم تتردد أحياناً في ضرب بعض مواقع سيطرته عندما تجد أن ثمة أجنحة في النظام ذهبت بعيداً في التماهي مع الإيرانيين. والقبول الإسرائيلي عنى دائماً قبولاً أميركياً ولو مع بعض الشروط.

     

    ولا شك أن التطوّر الحاسم الذي دعّم بقاء النظام كان ظهور تنظيم “داعش” في اللحظة التي كانت المعارضة المسلّحة تتقدّم على الأرض. ليس سراً أن النظام وحليفه الإيراني كانت لهما مساهمة مباشرة ومؤكّدة في تظهير “داعش” وتركه ينتشر في أجزاء من الجغرافية السورية والعراقية، وبالأخصّ في الاعتماد عليه لتغيير طبيعة الأزمة السورية من ثورة شعب على النظام الى حال تطرّف إرهابي أخطر من تنظيم “القاعدة”. في ما بعد غدا التنظيم الداعشي حيّزاً مفتوحاً لكل أنواع التدخلات من تركيا ودول كثيرة أخرى. ومع انشاء “التحالف الدولي ضد الإرهاب” وقيامه بشيء من التنسيق مع دمشق اعتبر النظام أنه بدأ يتخطّى المرحلة الأكثر صعوبة. ولاحقاً جاء التطور الحاسم الآخر عبر التدخّل الروسي “بطلب إيراني”، وتبعه التنسيق الروسي- الإسرائيلي (لضبط الوجود الإيراني في سوريا) مدعوماً بتنسيق أميركي- إسرائيلي. في تلك الفترة سادت فكرة أن استمرار النظام (مع سجله الاجرامي واستخدامه السلاح الكيماوي ضد شعبه) يبقى “أفضل” من سيطرة “داعش”، وحتى “أفضل” من نظام آخر لم تتبلور معالمه من خلال المعارضة السورية.
    لكن الرضوخ الدولي لمفاضلة الأمر الواقع بين النظام و”داعش” لم يمضِ الى حدّ مكافأة الأسد وإعادة تأهيل النظام والاعتراف به، بل شدّدت العقوبات عليه لدفعه الى تسهيل حل سياسي، أي الى مواجهة أساس الأزمة بينه وبين الشعب السوري. وتسببت العقوبات بأزمة اقتصادية في سوريا، وأدّى تزامنها مع أزمة مماثلة في لبنان، وحتى في إيران، الى تبنّي النظام مع الميليشيات الإيرانية تجارة الممنوعات، أو بالأحرى “حرب الكبتاغون”، تحت شعار “كسر الحصار”، لكنها لم تبدُ مجدية بل انها ستُواجه قريباً بتشدّد أميركي- غربي وفقاً لخطط تشرف واشنطن على اعدادها.
    هنا حدث الزلزال ليفتح أبواباً ونوافذ أمام النظام المنبوذ، لكن “المحظوظ”! فهو لم يبذل أي جهد استثنائي لمساعدة الشعب المنكوب، حتى في مناطق سيطرته، ولم يرَ داعياً للإنفاق من الأموال التي نهبها، بل سيّس الكارثة ووظّفها في تلميع الأسد وفي إبراز صوره مع الزوار العرب الذين يروّجون الصفح عن جرائمه وينخرطون في فك عزلته، بحجة “التضامن مع الشعب السوري”. لكن رسالة زائري دمشق، خصوصاً “البرلمانيين” العرب، كانت تضامناً مع الأسد الذي حوّل نصف شعبه، قبل الزلزال، الى قتلى ومعوّقين ومفقودين ومعتقلين ومهجّرين ولاجئين…
    النهار
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleفارس سعيد: الوحدة اللبنانية منطلق التحرّر من الاحتلال الإيراني
    Next Article Why Arabs Should Learn About the Holocaust
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz