Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      Recent
      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      22 July 2025

      Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough

      22 July 2025

      Druze Revolts, Then And Now

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»زعيمها “المهندس” تورّط بتفجيرات الثمانينات في الكويت: “الحرس” الإيراني “عرّاب” كتائب حزب الله العراق

    زعيمها “المهندس” تورّط بتفجيرات الثمانينات في الكويت: “الحرس” الإيراني “عرّاب” كتائب حزب الله العراق

    0
    By خاص بالشفاف on 2 January 2020 شفّاف اليوم

    حينما شهد العراق في عام ٢٠٠٦ مواجهات بين الجماعات المذهبية، وتعرض حَرَما الإمامين الشيعيين في مدينة “سامراء” لهجوم تخريبي، لم يكن الشيعة يملكون كتائب عسكرية، فواجهوا صعوبات للرد على الهجمات ضدهم. كان التنظيم الشيعي الوحيد المسلح آنذاك، هو “جيش المهدي” بزعامة مقتدى الصدر، فكان يدافع عن المصالح الشيعية في العراق.

     

    لكن الشيعة كانوا على قناعة بأن “جيش المهدي” لا يمكن لوحده أن يدافع عن مصالحهم، بعد تفاقم الصراع وازدياد الهجمات مع السنة. فظهرت فكرة إنشاء تنظيمات شيعية مسلحة أخرى، بالتعاون مع إيران، لمواجهة التنظيمات السنية المسلحة كـ”تنظيم القاعدة” و”جيش الإسلام”، خاصة وأن التنظيمات السنية كانت تتهم الشيعة بتأييد “الإحتلال” الأمريكي للعراق.

    وإيران، التي كانت تسعى لتقوية نفوذها في العراق، بدأت في دعم فكرة تشكيل تنظيمات شيعية مسلحة. وأول تنظيم مسلح تم تشكيله هو “عصائب أهل الحق” بزعامة قيس الخزعلي، وتنظيم “الجبناء” بزعامة أكرم الكعبي، ثم ظهرت على الساحة تنظيمات مسلحة أخرى. ورغم خوضها معارك مع التنظيمات السنية، إلا أن التنظيمات الشيعية كانت بحاجة إلى دعم شخصيات دينية شيعية معروفة.

    في عام ٢٠٠٧ تهيأت الظروف لولادة “كتائب حزب الله العراق”، وتم تكليف جمال جعفر آل إبراهيم المعروف بأبي مهدي المهندس بتشكيلها. ويحمل المهندس ١٩ اسما حركيا، وله تاريخ طويل من العمل في تأسيس وتدريب الميليشيات الإيرانية المتطرفة، ما جعله يعمل مستشارا لقاسم سليماني قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.

    وكانت واشنطن قد كشفت عن الأسماء الحركية ال١٩ للمهندس عندما أدرجته على لائحة العقوبات في عام ٢٠٠٩، ومن أبرزها جمال جعفر محمد علي وأبو مهدي البصري وجمال جعفر آل إبراهيم وجمال التميمي.

    لعب المهندس دورا هاما في تنفيذ أجندة إيران في المنطقة وفي العراق، وبدأ العمل مع طهران منذ ٢٠٠٣، وقبل ذلك كان يعرف “كعنصر مفوض” من قبل إيران، بحسب تحليل نشره “معهد واشنطن” في ٢٠١٥.

    كانت بداية تعاونه مع إيران عندما كان مع “حزب الدعوة” العراقي والذي تحالف مع “حزب الله” في تفجيرات استهدفت السفارات في الكويت عام ١٩٨٣ ومحاولة اغتيال أمير الكويت في ١٩٨٥.

    تولى المهندس بعد ذلك قيادة “فيلق بدر” الذي يعد الجناح العسكري للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، حيث شارك في عمليات تخريب استهدفت النظام العراقي في حينها. وبعد الإطاحة بنظام صدام حسين في العراق، حصل المهندس على الجنسية الإيرانية وتسلم منصب مستشار سليماني.

    سعى المهندس إلى تكرار تجربة حزب الله اللبناني في تشكيل كتائب حزب الله العراق، فتعاون مع قيادات عسكرية تابعة للحزب اللبناني وتابعة لقاسم سليماني لتدريب أفراد كتائبه في العراق. فأصبحت هذه الكتائب تحت إمرة سليماني والمهندس، وإدارتها المالية وشؤونها التسليحية والتدريبية خاضعة بالكامل للحرس الثوري الإيراني.

    ساهمت هذه الكتائب منذ عام ٢٠١١ في الدفاع عن نظام بشار الأسد في سوريا، ودخلت في معارك مسلحة عديدة بالتعاون مع حزب الله اللبناني، وانيط لها مسؤولية حماية مطار دمشق.

    بعد تأسيس الحشد الشعبي في العراق، لعبت كتائب المهندس دورا رئيسيا فيه. وأصبح ابو مهدي نائب رئيس الحشد. واشتهرت الكتائب بأنها التنظيم المسلح الأقوى في العراق. وكانت إيران تزودها بأكثر الأسلحة والصواريخ تطورا.

    وبعد تطور الصراع بين الولايات المتحدة وإيران جراء انسحاب واشنطن من الاتفاقية النووية، واستهداف إسرائيل لبعض مخازن الأسلحة التابعة لكتائب المهندس في العراق، بدأت الكتائب باستهداف المصالح الأمريكية.

    وإثر اندلاع الاحتجاجات في العراق في ٢٠١٩، تورط المهندس بإصدار أوامر لعناصر كتائبه بالاعتداء على المتظاهرين والتصدي لهم. ونشرت منظمة “هيومن رايتس ووتش” قبل أسبوعين تقريرا يفيد بوجود قوات مسلحة “غير محددة” الهوية، يظهر تعاونا بينها وبين قوات الأمن المحلية والوطنية العراقية، تاركة خلفها الكثير من جرائم القتل الوحشية في بقعة الاعتصام الرئيسية في بغداد يوم السادس من ديسمبر.؛

    وبحسب المراقبين، فإن تقديرات أعداد ضحايا الاحتجاجات في العراق تتراوح ما بين ٤٠٠ و٥٠٠ قتيل، بالإضافة إلى مئات الجرحى.

    وكان لكتائب المهندس دور في مقتل متعاقد أمريكي وإصابة عدد من العسكريين الأمريكيين والعراقيين في هجوم صاروخي استهدف مدينة كركوك في شمال العراق قبل أقل من أسبوع، وأدى ذلك إلى قيام القوات الأمريكية باستهداف مواقع لكتائب حزب الله ما أدى ذلك إلى سقوط ٢٥ قتيلا من الكتائب.

    وكانت وزارة الخزانة الأمريكية أعلنت تجميد أصول كتائب حزب الله العراق والمهندس، لاعتبارهما يشكلان خطرا أمنيا في العراق. وأدرجت المهندس على قائمتها للإرهاب وفرضت عليه عقوبات مالية، وأعلنت تجميد أية أصول له.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleTaking Arab Society From Darkness to Light
    Next Article القوى السيادية: قضية د. عصام خليفة كشفت خضوع الجامعة الوطنية لقوة فوق سياسية
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • معركة تركيا ضد التقسيم في الخارج مقابل مُغازلة “الأَعراق” في الداخل! 24 July 2025 يوسف كانلي
    • انسحاب القوات الأميركية من المنطقة غير وارد 24 July 2025 هدى الحسيني
    • لكي ينجو اليسار العالمي من الانقراض: “الوصايا العشر”! 24 July 2025 سعيد ناشيد
    • هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟ 23 July 2025 خاص بالشفاف
    • الشَعرة التي انقَطَعت في السُويداء 23 July 2025 سلمان مصالحة
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz