Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»روح بغداد 

    روح بغداد 

    0
    By علي الرز on 4 October 2021 منبر الشفّاف

    ويسألونك ماذا سيتغير في العراق بعد انتخابات اكتوبر ؟ ماذا إن عاد إلى المشهد السياسي المخرج والمنتج وكاتب السيناريو والابطال والكومبارس انفسهم؟

     

    الإجابة تأتي من مصادر على صلة برئاسة الوزراء التي ترى ان المسؤولية على العراقيين كبيرةً وتاريخية في الخيار والاختيار، وان صوت الناخب أمانة بل بوليصة تأمين لمستقبله ومستقبل ابنائه، وأن قطار الحل الذي تعطل وتجمد وتحرك ببطء هو على السكة الصحيحة بعد أشهر من معاناة سياسية كادت تفجر كل المحطات الداخلية وتبقي الاتجاهات مفتوحة من خارج إلى داخل… فقط.
    هذا الاستهلال الذي يبدو انه من باب الموعظة هو حقيقة في صلب نقاش مختلف الدوائر الرسمية الدولية ومراكز الابحاث عن عراق ما بعد الانتخابات، وعن رهان رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي على إرادة الناس في التغيير والعبور الى الدولة.
    جهد الكاظمي لتكريس نهج في السياسة العراقية مختلف تماما عن كل ما سبق . فلا القوة بالنسبة له ان يلقي خطابا ناريا يهدد ويتوعد فيه، ولا النجاح يعني اقصاء الخصوم بمختلف الطرق، ولا الشجاعة تقتضي ان يحارب القريب والبعيد، ولا النصر يعني استنزاف مقدرات العراق البشرية والمادية في سياسات ومعارك مجنونة.
    كانت القوة ان يعلن برنامجا تنمويا يخدم العراقيين، ومشروعا سياسيا يخرجهم من الازمات. وكان النجاح ان يشرك الجميع ، الخصوم قبل المؤيدين ، في البرنامج والمشروع وان يسير بثبات بين المتعددات وجمعها لتحويل التكامل الى تناقض. والشجاعة كانت ان يتعاون مع القريب والبعيد لما يخدم الامن والاستقرار في العراق وهو يعرف قبل غيره بل واكثر من غيره مضمون اجندات الآخرين على ارض العراق ورغبة كثيرين في تحويله “صندوق بريد”. اما النصر فهو في توظيف علاقات التعاون لمصلحة الاستقرار وتوظيف الاستقرار لاستعادة دور العراق وتحويله منطقة جذب استثماري.
    ولذلك عادت القمم الدولية والعربية الى العراق مصحوبة بآليات تعاون ومتابعة.
    لم ينجح الكاظمي في تحقيق كل اهدافه ولم يكن أحد آخر لينجح، لا قياسا للظروف السياسية والاجتماعية، ولا نتيجة غزو جائحة كورونا، ولا انهيار اسواق النفط، ولا لاستمرار مشاريع  الدويلات، ولا لانحسار المشروع الارهابي… مع ذلك وضع القطار على السكة الصحيحة عبر مجموعة السياسات التي انطلقت من ساحات الناس ومطالبها وأخذت مكانها تدريجيا على أرض الواقع.
    حتى في مفهوم الدويلات والطائفية، كان الرجل يرى ان انسحاب الدولة وضعفها  هو الذي يقوي الدويلة ويسمح للعنصر الخارجي بالتسلل والتمدد. وهو متأكد من أن تراجع العدل ووقوعه في فخ المعايير المزدوجة وسيادة الفساد الاداري والمالي وترهل الادارة هي العناصر الرئيسية التي تغذي الطائفية. عمل الكاظمي على معالجة الاسباب لا مواجهة النتائج فحسب وركز على بناء الدولة وسيادة العدل ومحاربة الفساد وكان أول مسؤول عراقي رفيع المستوى يعترف بوجود انتهاكات لحقوق الانسان في اجهزة الدولة قبل ان يتحدث عن وجودها لدى الميليشيات.
    هل نجح في ذلك أيضا؟ تقدم طبعا في الكثير من الملفات على طريق بناء الدولة لكن عبارة “ما أقسى الظروف وما أصعب المهمة” هي الشعار الواقعي الذي تجدر محاكاته في مقاربات الحلول.
    قبل عقود كثيرة ، وبعيدا من السياسة الخارجية ووضع المنطقة الاقليمي وحلف بغداد وظروف الصراع العربي الاسرائيلي آنذاك، يمكن رصد متشابهات في بعض اوجه السياسة الداخلية بين الكاظمي ورئيس الوزراء السابق الراحل نوري السعيد. تحديدا في عناصر العمل على جمع المتناقضات واعلاء برامج التنمية بكل وجوهها، والاستفادة من العلاقات الخارجية لخدمة العراق دولة وادارة ومشاريع وبرامج. كان السعيد يتمنى ان يصل العراقيون الى يوم يؤمنون فيه بوطنهم أكثر من ايمانهم بأحزابهم وأشخاصهم وأن يعملوا على “تجفيف الضغائن قبل تجفيف المستنقعات”، وأن يبتعد المسؤول عن السياسة السلبية “لأنها سهلة وفي استطاعة كل انسان أن يمارسها. لا يكفي أن تلغي وتنسف وتعارض وتنتقد، بل عليك أن تبادر إلى ضع الأسس وإلى بناء شيء آخر مكانه”.
    لم يتعب الكاظمي من البناء واستمرار جمع المتناقضات، تكفي الإشارة الى رمزية التوافق للمرة الاولى في تاريخ العراق على “اليوم الوطني” وجعله في 3 اكتوبر المرتبط بإعلان استقلال البلاد عن الانتداب البريطاني ودخولها رسميا في عصبة الأمم المتحدة عام 1932. كما يجب التوقف عند ما قاله وزير خارجية فرنسا جون إيف لو دريان لقناة العربية:  « مؤتمر بغداد سمح باطلاق حوار بين دول المنطقة لمصلحة الأمن والاستقرار الاقليميين. روح بغداد يجب ان تسود في المنطقة”.
    بين اشهر على تسلم مصطفى الكاظمي رئاسة حكومة دولة طاردة لأهلها من جهة ويتحاشاها الآخرون من جهة أخرى، وبين أن تتمنى أكبر دولة أوروبية أن “تسود روح بغداد في المنطقة”، يمكن تحديد زاوية تقييم الرجل المستمر في حفر الجبل… ولو بإبرة.
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticlePivoting Away From America
    Next Article  لبنان في قبضة النظام الأمني اللبناني-الإيراني
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz