Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Mohamad Fawaz

      Beirut and Damascus Remain Divided

      Recent
      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»روح بغداد 

    روح بغداد 

    0
    By علي الرز on 4 October 2021 منبر الشفّاف

    ويسألونك ماذا سيتغير في العراق بعد انتخابات اكتوبر ؟ ماذا إن عاد إلى المشهد السياسي المخرج والمنتج وكاتب السيناريو والابطال والكومبارس انفسهم؟

     

    الإجابة تأتي من مصادر على صلة برئاسة الوزراء التي ترى ان المسؤولية على العراقيين كبيرةً وتاريخية في الخيار والاختيار، وان صوت الناخب أمانة بل بوليصة تأمين لمستقبله ومستقبل ابنائه، وأن قطار الحل الذي تعطل وتجمد وتحرك ببطء هو على السكة الصحيحة بعد أشهر من معاناة سياسية كادت تفجر كل المحطات الداخلية وتبقي الاتجاهات مفتوحة من خارج إلى داخل… فقط.
    هذا الاستهلال الذي يبدو انه من باب الموعظة هو حقيقة في صلب نقاش مختلف الدوائر الرسمية الدولية ومراكز الابحاث عن عراق ما بعد الانتخابات، وعن رهان رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي على إرادة الناس في التغيير والعبور الى الدولة.
    جهد الكاظمي لتكريس نهج في السياسة العراقية مختلف تماما عن كل ما سبق . فلا القوة بالنسبة له ان يلقي خطابا ناريا يهدد ويتوعد فيه، ولا النجاح يعني اقصاء الخصوم بمختلف الطرق، ولا الشجاعة تقتضي ان يحارب القريب والبعيد، ولا النصر يعني استنزاف مقدرات العراق البشرية والمادية في سياسات ومعارك مجنونة.
    كانت القوة ان يعلن برنامجا تنمويا يخدم العراقيين، ومشروعا سياسيا يخرجهم من الازمات. وكان النجاح ان يشرك الجميع ، الخصوم قبل المؤيدين ، في البرنامج والمشروع وان يسير بثبات بين المتعددات وجمعها لتحويل التكامل الى تناقض. والشجاعة كانت ان يتعاون مع القريب والبعيد لما يخدم الامن والاستقرار في العراق وهو يعرف قبل غيره بل واكثر من غيره مضمون اجندات الآخرين على ارض العراق ورغبة كثيرين في تحويله “صندوق بريد”. اما النصر فهو في توظيف علاقات التعاون لمصلحة الاستقرار وتوظيف الاستقرار لاستعادة دور العراق وتحويله منطقة جذب استثماري.
    ولذلك عادت القمم الدولية والعربية الى العراق مصحوبة بآليات تعاون ومتابعة.
    لم ينجح الكاظمي في تحقيق كل اهدافه ولم يكن أحد آخر لينجح، لا قياسا للظروف السياسية والاجتماعية، ولا نتيجة غزو جائحة كورونا، ولا انهيار اسواق النفط، ولا لاستمرار مشاريع  الدويلات، ولا لانحسار المشروع الارهابي… مع ذلك وضع القطار على السكة الصحيحة عبر مجموعة السياسات التي انطلقت من ساحات الناس ومطالبها وأخذت مكانها تدريجيا على أرض الواقع.
    حتى في مفهوم الدويلات والطائفية، كان الرجل يرى ان انسحاب الدولة وضعفها  هو الذي يقوي الدويلة ويسمح للعنصر الخارجي بالتسلل والتمدد. وهو متأكد من أن تراجع العدل ووقوعه في فخ المعايير المزدوجة وسيادة الفساد الاداري والمالي وترهل الادارة هي العناصر الرئيسية التي تغذي الطائفية. عمل الكاظمي على معالجة الاسباب لا مواجهة النتائج فحسب وركز على بناء الدولة وسيادة العدل ومحاربة الفساد وكان أول مسؤول عراقي رفيع المستوى يعترف بوجود انتهاكات لحقوق الانسان في اجهزة الدولة قبل ان يتحدث عن وجودها لدى الميليشيات.
    هل نجح في ذلك أيضا؟ تقدم طبعا في الكثير من الملفات على طريق بناء الدولة لكن عبارة “ما أقسى الظروف وما أصعب المهمة” هي الشعار الواقعي الذي تجدر محاكاته في مقاربات الحلول.
    قبل عقود كثيرة ، وبعيدا من السياسة الخارجية ووضع المنطقة الاقليمي وحلف بغداد وظروف الصراع العربي الاسرائيلي آنذاك، يمكن رصد متشابهات في بعض اوجه السياسة الداخلية بين الكاظمي ورئيس الوزراء السابق الراحل نوري السعيد. تحديدا في عناصر العمل على جمع المتناقضات واعلاء برامج التنمية بكل وجوهها، والاستفادة من العلاقات الخارجية لخدمة العراق دولة وادارة ومشاريع وبرامج. كان السعيد يتمنى ان يصل العراقيون الى يوم يؤمنون فيه بوطنهم أكثر من ايمانهم بأحزابهم وأشخاصهم وأن يعملوا على “تجفيف الضغائن قبل تجفيف المستنقعات”، وأن يبتعد المسؤول عن السياسة السلبية “لأنها سهلة وفي استطاعة كل انسان أن يمارسها. لا يكفي أن تلغي وتنسف وتعارض وتنتقد، بل عليك أن تبادر إلى ضع الأسس وإلى بناء شيء آخر مكانه”.
    لم يتعب الكاظمي من البناء واستمرار جمع المتناقضات، تكفي الإشارة الى رمزية التوافق للمرة الاولى في تاريخ العراق على “اليوم الوطني” وجعله في 3 اكتوبر المرتبط بإعلان استقلال البلاد عن الانتداب البريطاني ودخولها رسميا في عصبة الأمم المتحدة عام 1932. كما يجب التوقف عند ما قاله وزير خارجية فرنسا جون إيف لو دريان لقناة العربية:  « مؤتمر بغداد سمح باطلاق حوار بين دول المنطقة لمصلحة الأمن والاستقرار الاقليميين. روح بغداد يجب ان تسود في المنطقة”.
    بين اشهر على تسلم مصطفى الكاظمي رئاسة حكومة دولة طاردة لأهلها من جهة ويتحاشاها الآخرون من جهة أخرى، وبين أن تتمنى أكبر دولة أوروبية أن “تسود روح بغداد في المنطقة”، يمكن تحديد زاوية تقييم الرجل المستمر في حفر الجبل… ولو بإبرة.
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticlePivoting Away From America
    Next Article  لبنان في قبضة النظام الأمني اللبناني-الإيراني
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟ 31 May 2025 د. محمد الهاشمي
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    • الأمم المتحدة: “قلق بالغ” بشأن عمليات سحب الجنسية في الكويت 30 May 2025 أ ف ب
    • دروز سورية يقفون وحدهم 29 May 2025 رابح غضبان
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz