Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Pew

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      Recent
      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      4 May 2025

      As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope

      29 April 2025

      ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»“ذكرياتي في فلسطين وإسرائيل”: الحلقة الثالثة عشر، طعام العشاء مع أسرة يهودية مصرية في القدس

    “ذكرياتي في فلسطين وإسرائيل”: الحلقة الثالثة عشر، طعام العشاء مع أسرة يهودية مصرية في القدس

    0
    By سامي البحيري on 10 August 2021 منبر الشفّاف

    (الصورة: أطفال يهود في مصر في النصف الأول من القرن العشرين لا يختلفون شكلا عن باقي المصريين)

    ذكرت من قبل اني قد تعرفت على مهندسة فلسطينية من سكان القدس اثناء اول اجتماع مع هيئة المعونة الامريكية في مدينة غزة. وعندما طلبت منها ان تقدمني الى بعض المقاولين والموردين الفلسطينيين أخبرتني بأن زوجها له مكتب مقاولات في القدس وأعطتني رقم تليفونه وقالت لي بأنه يستطيع مساعدتي بشكل أفضل، وشكرتها.

     

    وبعد ان فزنا بمشروع الإسكان في غزة، ذهبت مرة في زيارة للقدس، وعندما كنت هناك اتصلت بمكتب المقاول الفلسطيني، زوج مهندسة هيئة المعونة الامريكية. فردّت على التليفون فتاة تقول: شالوم! بدلا من ان تقول: آلو (كما كنّا نقول في مصر) او السلام عليكم (كما يقولون الآن في مصر). وكانت اول مرة في حياتي اسمع تحية: “شالوم” في التليفون، وكنت على وشك ان ارد عليها قائلا: “شالوم ورحمة الله وبركاته”، ولكني قلت لها: “هاي، هل تتكلمين الإنجليزية؟”. فردت بالإيجاب، ولاحظت من لهجتها الإنجليزية انها في الغالب عربية، فسألتها مرة أخرى ان كانت تتحدث العربية، فردت بالإيجاب وفي هذه المرة ردت بلهجة مصرية، وسألتها بالمصري : “أنتي مصرية؟ وبتعملي ايه في القدس؟” فقالت لي: “دي حكاية طويلة، لما تيجي مكتبنا احكي لك”. وكانت مفاجأة كبيرة لي أن اجد فتاة مصرية في القدس، وكنت في غاية التشوق لكي أعرف قصتها. 

    وبالفعل ذهبت لمكتب المقاول في القدس والدي ساعدني وأعطاني قائمة بالمقاولين الفلسطينيين والمورّدين الفلسطينيين والإسرائيليين. وهناك أيضا قابلت (مايسة) الفتاة المصرية التي ردت على التليفون بقولها “شالوم”، وهي فتاة ذات ملامح مصرية أصيلة اللون الخمري والشعر الأسود الفاحم والعينان السوداوان الواسعة. وكانت في حوالي منتصف او أوائل العشرينيات من العمر، وكانت في غاية السعادة ان تتعرف على شخص مصري في القدس، وأصرت على دعوتي على طعام العشاء في بيتهم بالقدس حيث تقيم مع والدتها. فقبلت الدعوة شاكرا، وأعطتني عنوان بيتهم، وفي موعد العشاء أخذت معي باقة ورود وركبت تاكسي إسرائيلي أعطيته عنوان البيت وأخذني الى منطقة مرتفعة من الجبال حول القدس وبها بنايات كثيرة يبدو انها بنيت من فترة ليست بالبعيدة. وكان بيتهم عبارة عن شقة بالدور الثاني من عمارة مكونة من أربعة طوابق، وكانت شقة صغيرة جدا، ورحبت بي (مايسة) وعرفتني بأمها وكانت ملامحها خليط من ملامح مصرية على أوروبية. وبعد السلام والتحية جلسنا في غرفة جلوس صغيرة وأنيقة يتوسطها جهاز تليفزيون صغير، وعلى طاولة صغيرة بجانب جهاز التليفزيون وجدت مجلات مصرية: آخر ساعة، المصوّر، صباح الخير، الإذاعة والتليفزيون!! 

    فلم أتمالك نفسي وقلت: ياه انتو بتجيبوا المجلات المصرية دي منين؟

    فقالت الام: بتيجي عن طريق مورّدين فلسطينيين في القدس واحنا بنشتري منهم.

    وأضافت (مايسة) بعد ان أمسكت جهاز الريموت كنترول وقامت بتشغيل التليفزيون:  “لأ وإيه… كمان عندنا القناة الفضائية المصرية”! 

    ووجدتني في غاية الحرج عندما سألوني عن رأيي في بعض المسلسلات التليفزيونية المصرية، واعتذرت لاني لا أشاهدها حيث أني أعيش في أمريكا.

    وقالت الام: “أكيد سمعت عن مسلسل « رأفت الهجان » »؟ دي البلد كلها هنا بتشوفه، سواء يهود أو عرب.”

    وكذبت عليهما وقلت: “شفت بعض حلقات منه، مسلسل جميل”، وحاولت ان أغير الموضوع بسرعة حتى لا يظهر جهلي التليفزيوني اكثر من هذا، وسألت الام: انتو إيه اللي جابكم إلى القدس؟

    فردت الام: “دي حكاية طويلة”.

    فقلت: “وانا نفسي اسمعها”.

    فبدأت تحكي حكايتها، وقد اكتسى وجهها بلمحة حزن، وتحشرج صوتها في البداية:

    “احنا كنّا من سكان الإسكندرية، وأبويا كان إيطالي وامي مصرية اسكندرانية، وكنا ساكنين في حي محرم بك. ولما كنت في المدرسة ما كنتش احس اني مختلفة عن باقي البنات لاني يهودية، وكان عندي صاحبات كتير مسلمات ومسيحيات وقلة من اليهود. اتجوزت في سن صغيرة من شاب مصري مسلم بعد قصة حب، رغم معارضة اهلي وأهله، وبعد سنتين من الزواج ربنا رزقنا بمولودة (مايسة)، وبعدين وبسبب الحروب بين مصر وإسرائيل حسيت ان معاملة الناس في الإسكندرية بدأت تتغير ناحيتي لما يعرفوا اني يهودية، والامر زاد جدا بعد انتشار الحجاب واللي جه معاه التطرّف الديني. وكنا بنسمع كل يوم جمعة من ميكروفونات المساجد شتيمة اليهود، وان اليهود أحفاد القردة والخنازير، ومكانش نقدر نعترض. ووجدت ناس كتير بدأت تعاملني وكأني إسرائيلية ولست مصرية! والمفاجأة الكبيرة كانت من جانب أهل زوجي اللي معاملتهم لي ساءت جدا، وأخذوا يضغطوا على زوجي علشان يطلّقني، وبالفعل طلقني. وبعدين خِفت انه ياخد مني بنتي الطفلة (مايسة) سواء بالمحكمة او باتصالاته، فقررت الهرب بها الى أوروبا بعد ان وضعت اسمها على جواز سفري الإيطالي (طلعت الجواز الإيطالي عشان أبويا كان إيطالي)، وسافرت بها الى النمسا. وهناك لقينا مركز لاستقبال اليهود من كل أنحاء العالم، وبعدين يتم إرسالهم الى إسرائيل بعد لما يخلصوا كل الأوراق. وبالفعل قعدنا هناك في مركز الاستقبال حوالي ثلاثة أسابيع ثم سافرت انا (ومايسة) الى إسرائيل وبمجرد وصولنا الى مطار تل ابيب من النمسا تم إعطائنا بطاقة أقامة دايمة على جواز السفر. وقالوا لنا بعد كام شهر تأخذوا جواز سفر إسرائيلي، وجينا على القدس وسكنّا في هذه الشقة الصغيرة.

    ليلى مراد، المصرية اليهودية التي غنت للحجاج “يا رايحين للنبي الغالي”

    وتأثرت جدا لهذه القصة، التي لمست فيها صدق السيدة أم (مايسة)، هذه السيدة التي اضطرت للهرب من بلدها ومعها ابنتها ولم ترتكب أي جريمة سوى انها يهودية! وبالرغم من ذلك، فلا زالت تعيش في بلد المهجر، إسرائيل، جسداً ولكن روحها وانتماءها لا يزالان في مصر. وقالت لي أيضا أنها عند زيارة الرئيس السادات التاريخية للقدس كانت تعمل في مكتب لشركة سياحة في « فندق الملك داوود » بالقدس، وهو نفس الفندق الذي نزل فيه السادات، وكانت تقول لزملائها في العمل وهم في انتظار تشريف السادات للفندق: « رئيسنا سوف يصل اليوم من مصر »! اعتبرت أن السادات هو رئيسها، وليس مناحم بيجين!

    وقالت لي بأنها كانت في غاية السعادة لعمل العلاقات بين مصر وإسرائيل لانها تستطيع الان ان تزور مصر في أي وقت تريده، وأن ابنتها (مايسة) تستطيع رؤية والدها التي لم يسبق لها ان استمتعب بوجوده الى جانبها.

    …

    وقامت بتجهيز طعام العشاء، وكان في معظمه أكلات مصرية اسكندرانية، ودعيت للأكل في المطبخ حيث لم يكن لديهم غرفة طعام مستقلة. وكان المطبخ صغيرا جدا وكان يتسع لطاولة طعام دائرية صغيرة تتسع بالكاد إلى ثلاثة أشخاص.

    وقالت (مايسة) بلهجة أعتذار: معلهش المطبخ صغير جداً.

    فردت الام بقول لا زال يرن في أذني حتى اليوم: “الوِسع في القلوب“!

    …

    وبعد تناول طعام العشاء، جاءت الام بطبق من البقلاوة والكنافة النابلسية. وقبل وخلال وبعد طعام العشاء لم نتحدث في السياسة او المشاكل بين إسرائيل وفلسطين لان الأجواء كلها كانت أجواء تفاؤل بقرب إنهاء النزاع وذلك في أعقاب « إتفاقية أوسلو ».

    وبعد الانتهاء من تناول “الحلويات” قامت أم (مايسة) بالتحدث تليفونيا إلى بعض الأصدقاء باللهجة المصرية قائلة:  « احنا عندنا واحد مصري جاء لزيارتنا من مصر”. وبعد أقل من ربع ساعة، رن جرس الباب وفتحت (مايسة) الباب ووجدت رجل وامرأة في منتصف السبعينيات من العمر. وفوجئت بالرجل يتجه مباشرة ناحيتي ويأخذني بالأحضان وكأنني الإبن العائد من سفر طويل، وكذلك فعلت زوجته، وكانوا يتكلمون باللهجة المصرية.

    وقال لي الرجل: احنا ما بنصدّق نلاقي أي شخص أو أي شيء من ريحة مصر.

    وأضاف أيضا:  معظم صداقتنا هنا ومعارفنا مع يهود مصريين، وكأننا لم نترك مصر!

     وقال لي أيضا: احنا بعد حرب ١٩٥٦ بدأت الحكومة تعاملنا وكأننا جواسيس، وللأسف وصلت الدعاية السيئة ضد اليهود ألى أفراد الشعب العاديين والذين اعتبرونا خواجات وأجانب! ووصل الامر الى الإهانات اللفظية وأحيانا وصل الامر الى القبض على بعض اليهود والتحقيق معهم لمجرد انهم يهود. ووصل الامر الى حد لا تُطاق معه المعيشة. حتى أولادنا الصغار في المدارس الذين لا يعرفون أي شيء كانوا يرجعون البيت يبكون لان زملاءهم في المدرسة اخذوا يعايرونهم بأنهم « يهود » وأنهم « جواسيس » حتى بدون ان يفهموا معنى كلمة « جواسيس »! ووصلت الإهانات الى حد ان بعض جيراننا اصبحوا يقولون لنا:  « إنتوا ليه عايشين هنا، ليه ما تروحوا بلدكم إسرائيل »! وكانت دي اكثر الإهانات ايلاما، ولما اصبح الامر لا يطاق خِفنا على سلامة أولادنا في المدارس من الأذية الجسدية بعد الأذية النفسية.

    وبعد ١٩٥٦ حدث الخروج الثاني لليهود من مصر، وتركنا بيوتنا ووطننا واضطررنا للهجرة القسرية إلى إسرائيل.

    الحقيقة ان مقابلة الرجل السبعيني وزوجته أثر في نفسي كثيرا، لانه رغم مرور حوالي أربعين عاما على اضطرارهم لترك مصر الا أنه لا يزال يتشوق لرؤية أي شيء من ريحة مصر، ولذلك أردت ان اعرف المزيد عن تاريخ اليهود وكيف جاءوا، ومن أين جاءوا الى مصر. 

    …

    وحسب القصص المقدسة في العهد القديم، وفي القرآن، فان النبي يعقوب عليه السلام هو أبو بني إسرائيل، وابنه يوسف عليه السلام هاجر الى مصر وكان أمينا على خزائن مصر في السبع سنوات السمان وفي السبع سنوات العجاف. وأيضا في قصص الكتب المقدسة أن النبي موسى عليه السلام تربى في بيت الفرعون، وان عصاه تحولت الى حية أكلت ثعابين حواة الفرعون، ثم اخذ قومه الى خارج مصر بعد ان شق بعصاه البحر، وفي سيناء تكلم الى الله الذي أعطاه الوصايا العشر وهي أساس الديانة اليهودية.

    …

    وفي كتاب سيجموند فرويد (« موسى والتوحيد »)، يعتقد فرويد أن النبي موسى كان مصرياً وتربى تربية مصرية وانه لم يكن عِبرانيا، بل ويعتقد أن موسى تعلّم في نفس المعبد الذي تعلّم به الفرعون اخناتون (صاحب ديانة التوحيد)! وأورد فرويد مقاطع من   «كتاب الموتى » (الكتاب الفرعوني الشهير) وأورد نصوصا شبيهة بها في العهد القديم.

    …

    اما في الآثار الموثقة المصرية القديمة، فيعتقد بعض علماء الآثار أن أول ذكر لبني إسرائيل كان موجودا على اللوحة الجرانيتية الموجودة بالمتحف المصري للفرعون مرنتباح.  لوحة مرنبتاح المعروفة أيضاً بـ بلوحة انتصار مرنبتاح ، وهي لوحة تذكارية لملك مصر مرنبتاح الذي حكم مصر بين 1213 – 1203 قبل الميلاد. وهي لوح سميك من حجر الجرانيت تذكر انتصار الملك أمنحتب الثالث على الليبيين وحلفائهم، بينما تتحدث الأسطر الثلاثة الأخيرة من 28 سطرا عن حملة أخرى في كنعان (بلاد بني إسرائيل) والتي كانت جزءا من المملكة المصرية في ذلك الوقت. وقد اكتشفها المؤرخ الإنجليزي “فلندرز بيتري” في طيبة -الأقصر حالياً- عام 1896 بعد الميلاد.

    والفرعون مرنتباح هو الابن الرابع عشر لرمسيس الثاني وحكم بعد ابيه لمدة عشر سنوات، والجملة الأخيرة التي ذكرت في لوح مرنتباح يعتقد بعض العلماء انها اول وثيقة تذكر فيها كلمة “يسرائيل”.      

    السطر ٢٧ من لوحة مرنتباح ويقول ” دُمرت يزريآر، ولا بذور لها” ويعتقد بعض علماء الآثار بأن “يزريار” المقصود بها “يسرائيل” او بني إسرائيل في أرض كنعان التي كانت تابعة للمملكة المصرية الفرعونية في ذلك الوقت.

              

    لوحة مرنتباح في المتحف المصري

    وكان هناك لليهود خروج أخر من بلاد كنعان الى ارض بابل، وهناك تم اضطهادهم وهاجر الكثير منهم الى مصر. واليهود الذين طُردوا من بابل الى مصر شكلوا اكبر نسبة من اليهود المصريين، وتم أيضا هجرة العديد من يهود أوروبا الشرقية والوسطى الى مصر.

    والغرض من هذا التاريخ المختصر هو ان أوضح بأن لليهود علاقة وثيقة بمصر ترجع لآلاف السنين، ولم يكونوا أغرابا في مصر، ولكنهم كانوا جزء من نسيج الوطن، ولم يكونوا جواسيس او خونة ولكن للأسف تمت معاملتهم على انهم جواسيس وخونة.

     

     

    “ذكرياتي في فلسطين وإسرائيل”: الحلقة الثانية عشر، ياسر عرفات أمر بطردنا من فندق فلسطين

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleThe Address for a Response to the Lebanese Attacks on Israel Is Gaza, Not Beirut
    Next Article Enemies in the Gates
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 May 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 May 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 May 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 May 2025 François Clemenceau
    RSS Recent post in arabic
    • وجهة النظر المضادة: الشرع راديكالي يتظاهر بالإعتدال، والأوروبيون يخلطون أحلامهم بالواقع 8 May 2025 خاص بالشفاف
    • في اليمن: الصمود المفاجئ للمتمرّدين الحوثيين 6 May 2025 جورج مالبرونو
    • ليس هناك وقت أفضل لنزع سلاح “حزب الله” 5 May 2025 ديفيد شينكر
    • “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟ 5 May 2025 بيار عقل
    • قبل التسجيل الصوتي الجديد: عندما التقى رابين وعبد الناصر على الغداء خلال حرب 1948 4 May 2025 رويترز
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.