(ليس سراً أن الفريق محمد حمدان دقلو يملك، هو شخصياً، عدداً من مناجم الذهب في السودان. كما ليس سرّاً أن عمر البشير هو الذي أبرم عقداً مع الروس لإقامة قاعدة عسكرية على البحر الأحمر، آملاً في أن تحمي روسيا نظامه المتهالك. وكانت وزارة الدفاع السودانية، بعد سقوط البشير، قد أكّدت أن إتفاقية القاعدة الروسية تتضمن شروطاً غير مقبولة! أما عن علاقات « حميدتي » بروسيا، فهي أيضاً قديمة، وليست سرية… الشفاف)
الخرطوم (رويترز) – نفت وزارة الخارجية السودانية يوم الثلاثاء ما جاء في بيان لدبلوماسيين غربيين عن وجود لمجموعة فاجنر العسكرية الروسية الخاصة على أراضيها.