Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines DBAYEH REAL ESTATE

      DBAYEH REAL ESTATE

      Recent
      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

      13 May 2025

      The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»حضرة الناخب أنت المسؤول عن إنقاذ لبنان: دولة أم محمية

    حضرة الناخب أنت المسؤول عن إنقاذ لبنان: دولة أم محمية

    0
    By منى فيّاض on 4 February 2018 منبر الشفّاف

    إنه زمن الانتخابات، زمن افتتاح المعارك والتراشق بالتهم والفضائح – عدة الشغل المعتادة – ربما يراد بها شد العصب، لكنْ هناك احتمال أن تنزلق الأوضاع إلى ما لا تحمد عقباه. أهل السلطة صاروا عبئاً على البلد؛ المشهد الأخير في مسرحهم الهزلي يبشرنا بمرحلة جديدة من الفوضى والخروج على المؤسسات.

    سئم اللبناني هذا التكاذب وهذه المسرحيات المتناوبة ما بين إشعال حرائق علّ دخانها يغطي المشاكل التي نعاني منها، أو لشد العصب الضروري في أوقات الشدّة؛ أوالتهدئة التي تسقط كالسحر في أوقات أخرى، عندما يحين أوان الصفقات؛ فتقرّ القوانين وتوقّع العقود بقدرة قادر.
    هذا في الوقت الذي تتصدر فيه أخبار وصور زبالتنا كبريات الصحف العالمية، وينمو الفساد ويتربى بعزّهم ويزداد الاقتصاد تدهوراً.
    صرنا مادة شبه دائمة للبرامج التلفزيونية الهزلية التي تكتفي بعرض حي لما يصرّح به مسؤولونا سواء حين يعددون انجازاتهم او حين يتبادلون الاتهامات والشتائم. مقابل آراء الجمهور الغاضب أو المحبط، نصبح مادة هزلية سوداء. ففي زمن انفجار وسائط الإعلام لا شيء يمكن إخفاؤه.
    هذا لا يشغل بال المسؤولين، بزعم أن كل شيء مستقر وتحت السيطرة في الجمهورية المنهارة!!
    لذا يسود الغضب والقرف في معظم الأوساط؛ ومن يسمع أحاديث الناس أو يطّلع على تعليقاتهم، يعتقد أن الانتخابات المقبلة لا بد أن تقلب صفحة غالبية الموجودين لمصلحة وجوه جديدة موثوقة يمكن الاعتماد عليها لإحداث التغيير المطلوب.

    فهل هذا ممكن وبأية شروط؟
    معاينة الواقع لا تدعو إلى كثير من التفاؤل، ليس فقط اعتماداً على الإحصائيات والتقديرات (التي لم تبرهن عن صدقيتها) متوقعة حصول الثنائي الشيعي على كتلة وازنة مقابل تشرذم الآخرين. الأمر الذي يسهل مهمة الحزب في شرعنة سلاحه وهيمنته.
    فالدعاية التي توفرها لطرف على حسب آخر، تحبط الناخب المستقل الراغب في التغيير، بأن لا أمل له فتبعده عن المشاركة.
    يضاف ما نلاحظه من محاولات تلغيم المجتمع المدني وتفتيته بتجمعات، ممولة، فرخت فجأة كالفطر وانتقل أصحابها من الاستزلام والتبعية والموقع التقليدي إلى حمل بعض شعارات المجتمع المدني زاعمين محاربة الفساد، غافلين عن أن فقدان السيادة هو في أصل الفساد، وأن سلطة الدولة والجيش على كامل التراب الوطني هي مفتاح التغيير.
    في كل الأحوال، يظل الأمر منوطاً بما سيفعله الناخب – المواطن والحركات المعارضة الجدية للخروج مما نحن فيه.
    لكن الإعداد لا يبدو كافياً. فهناك غياب ملموس للتشبيك الجدي بين المعارضين الموثوقين من جهة وهمود لدى الجمهور المعني، إلا اذا اعتبرنا أن النضال الفايسبوكي كاف. وهو الذي لم يظهر فعالية يعتد بها ما لم ينعكس تحركاً على الأرض.
    أما من يمتلك الكاريزما والحضور الإعلامي والمواقف الموثوقة والثابتة فحظوظه على ما تورد التحليلات شبه معدومة.

    فما العمل إذن؟
    لا أدعي أني أمتلك الحل، لكن يبدو أن المرشحين الموثوقين الممكنين يستنكفون ولسان حالهم “ما بدنا نتبهدل”.
    ذلك أنهم، وانطلاقاً من التجارب السابقة، لا يثقون بأنهم سيلقون الدعم المناسب.
    فحتى الآن تبدو حركة الانتخابات لا تزال في الإطار التقليدي، إذ يتم البحث عن حلفاء يتمتعون إما بحيثية عائلية او قدرات مالية او الاثنين معاً.
    السؤال كيف نحصل على الجديد عندما نستعمل الوسائل القديمة نفسها؟
    إمكانية الحل أن تبتكر المعارضة وتتعلم من الحملات الانتخابية الأميركية والغربية عموماً، وتقيم مهرجانات وتجمعات انتخابية ضخمة، وتستخدم جميع وسائل الإعلام والاتصال المتاحة لها، وتقترح مرشحيها مع المباشرة بحملات تبرع مباشرة في صناديق موثوقة ومراقبة، شرط أن لا يختار الناخب من يشاركه الأفراح والأتراح فقط؛ ولا يبحث عمن يخرج قريبه من المخفر ويدخل ابنه المستشفى أو المدرسة، ولا من يساعده على رعاية المسن في بيته؛ بل على من يريد أن يتأمن له كل ذلك من قبل مؤسسات ووزارات الدولة التي يدفع لها الضرائب كي تؤمنها له مجاناً كحق من دون واسطة ولا تبعية، ولا أن يكون تابعاً وزبوناً عند الزعيم.
    قد يقول قائل إنه كلام طوباوي بعد تمارين الأسبوع الشعبوية التي أجّجت الغرائز والعصبيات، لكن لا ننسى أن الشارع تقفله حفنة أفراد. ذلك لا يعني أن الرأي العام معهم.
    الكرة في ملعب الناخب – المواطن. إذا أردت التغيير حقاً، فاعرف كيف تختار ممثليك، وعليك بدعمهم مادياً ومعنوياً، كي يصبح بإمكانهم مواجهة حيتان المال وسياسة القطعان.

    وإلا على لبنان السلام.

    monafayad@hotmail.com

    النهار

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleSecret Alliance: Israel Carries Out Airstrikes in Egypt, With Cairo’s O.K.
    Next Article Iran’s Prospective Supreme Leader Visited the Israel-Lebanon Border
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 May 2025 Jean-Marie Guénois
    RSS Recent post in arabic
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    • فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين 20 May 2025 عمر حرقوص
    • الغطاء الديني لتجارة الجنس: كواليس “زواج المتعة” في إيران 19 May 2025 إيران إنترناشينال
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz