Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Simon Henderson

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      Recent
      5 August 2025

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      28 July 2025

      Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita

      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»تقاطع الأهداف الترامبية- الخامنيئية على الساحة اللبنانية

    تقاطع الأهداف الترامبية- الخامنيئية على الساحة اللبنانية

    0
    By سناء الجاك on 25 March 2019 منبر الشفّاف

    قرار ترامب ضمّ الجولان الى دولة إسرائيل لا حيثية له ليصبح فعلاً واقعاً في الجغرافيا. فالجولان أرض محتلة ومغتصبة، تماماً كما هي أرض فلسطين.

    الاعتراف الدولي بتقسيم فلسطين الى دولتين احداهما إسرائيل، لن ينسحب على الهرطقة الترومبية في ما يخص الجولان. والكلام عن المحاصرة التدريجية لإيران بدوره لا أفق له الا خراب المنطقة ومن ضمنها لبنان.

    فالاعلان الظاهري لعمل الإدارة الأميركية الحالية على السعي الجدي لتحجيم نفوذ إيران في المنطقة، هو سبب تنامي هذا النفوذ، ولا سيما عبر استجرار المزيد من الجبهات الساخنة المفتوحة وبذريعة صلبة لمواجهة المد الصهيوني المنتهك الحقوق الدولية والإنسانية.

    رأس الحربة في التسخين المرتقب سيكون “حزب الله”، ولبنان سيدفع الثمن الأكبر، بالإضافة الى أزماته الحالية، سيواجه أزمات أكبر تجعل الوجود العسكري الفلسطيني في لبنان ومن بعده الوصاية السورية ذكرى عذبة قياساً بالآتي من التطورات والأحداث التي ستحول دون أي قيامة مرجوة لهذا البلد.

    هذه التطورات التي يكفي الإعلان عنها، حتى لو لم تنفَّذ، ستجعل مسألة النأي بالنفس مهزلة أكثر مما هي الآن. ونحن في انتظار مشهد سياسي من نوع جديد، وإن استلهم قديمه في الكثير من أدوات الطرح.

    فالبعض سيضع، بتركيز وتضخيم، قضية اللاجئين السوريين في أولوية القضايا، ويغض النظر عن أي قضية أخرى تدمر البلد، والبعض الآخر سيضع الوضع الاقتصادي أولوية وقد يربطه باللجوء السوري.

    وسيتناسى الهيمنة الإيرانية التي لا تشبع وتسعى الى المزيد على القرار اللبناني، والبعض الثالث سيمعن في الممانعة والمقاومة وسيضخم الخطر الإسرائيلي والاطماع الإسرائيلية ومفاعيل لعنة الشيطان الأكبر الأميركي.

    ذلك كله على حساب لبنان واللبنانيين. وهات مزيدا من الانقسام والحدة ورفض الآخر مهما بدت المساكنة بالاكراه مستمرة ومتماسكة.

    وأي حديث عن الشرعية والدولية والشرعية العربية سيصبح دليل عمالة لمصلحة السياسة الأميركية في الشرق الأوسط على حساب الفلسطينيين والسوريين، وربما مع تمدد إسرائيلي نحونا على حساب اللبنانيين. وربما لأن بيروت ستتحول الى منصة للهجوم الإعلامي على إسرائيل، سواءً أكان صادراً عن القيادات الإيرانية او عن قيادات حركة الجهاد الإسلامي.

    بيروت اكتفت في العلن على الأقل، خلال لقاء وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو المسؤولين اللبنانيين، بالتركيز على ان “حزب الله” هو حزب لبناني وله قاعدته الشعبية، وان العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة عليه ستؤذي الشعب اللبناني برمته. وإذا كنا لا نعرف يقيناً ماذا تم تداوله في السرّ، في شأن الغاز ومصلحة إسرائيل في الآبار التي تستوجب ترسيم حدود مياهنا الإقليمية، لكننا نعرف ان أحداً ممن التقاهم بومبيو لم يتطرق الى السلوكيات الترامبية الفاقعة لفظاً ومضموناً سواء بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل او بالجولان أرضاً إسرائيلية.

    فمن يريد ان يواجه الاميركيين عندما يعلنون ان الحزب الإلهي سرق اللبنانيين، عليه ان يقول لهم علناً وصراحة ان السياسات الأميركية هي التي تسهل للحزب، ولإيران من خلفه، إحكام السيطرة على القرار اللبناني. واي مواجهة تطلبها الإدارة الأميركية منا لترضى علينا في الوقت الراهن وفي ضوء المعطيات الحالية، لن تؤدي الاّ الى اشتعال جبهات داخلية لبنانية محسومة نتائجها لمصلحة الحزب ورأس محور الممانعة الذي يديره.

    ومن يريد ان يتخلص من الهيمنة الإيرانية على لبنان، بهدف انقاذ السيادة والسياسة والاقتصاد، عليه ان يبحث عن وسيلة أخرى غير استرضاء الإدارة الأميركية التي لا تهتم الا بتفريخ المزيد من الخراب والدمار لتبيع المزيد من الأسلحة كي تتقاتل دول المنطقة وطوائفها ومذاهبها في ما بينها، فتضعف أكثر فأكثر، وتربح إسرائيل.

    بالتأكيد لم يسمع بومبيو في لبنان ما كان يجب ان يسمعه، لا من جانب المستسلمين والمستفيدين من مصادرة إيران وأذرعها قرار البلد، ولا من جانب الندّابين والمتباكين على هذه المصادرة والباحثين عن السيادة عبر البوّابة الأميركية.

    لا هذا ولا ذاك فيهما الترياق. كما ان أي إلهاء بالملفات الداخلية على أهميتها وبالكشف الاستنسابي للفساد في هذا المرفق او ذاك، لن يتجاوز دور الستارة في أحسن أحواله.

    المنطقة تغلي. والاهداف الترامبية- الخامنيئية تتقاطع في كثير من المفاصل. ووحدة اللبنانيين ووعيهم على رغم أنف الاصطفافات المذهبية وسياسة الصفقات والتسويات القسرية، وحدها السبيل الى الحد الأدنى من القدرة على تجنب العواصف المرتقبة.

    وإلا… الله يستر.

    sanaa.aljack@gmail.com

    • المصدر: “النهار”
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“أحزاب التسوية” تدافع عن “حزب الله” بوصفه “مكوّناً لبنانياً” متناسية أنه بإمرة ايرانية!
    Next Article زق «الفاشينستات» على المهابيل
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • وعود استثمارية بمليارات الدولارات تؤكد مسار السعودية الداعم لسوريا سياسياً 9 August 2025 سايمون هندرسون
    • «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان! 8 August 2025 هدى الحسيني
    • تايلاند وكمبوديا: جمعتهما البوذية وفرَّقتهما السياسة 7 August 2025 د. عبدالله المدني
    • فادي عبّود: بدون نهج جريء سيبقى الإصلاح مُجرَّد شعار.. وسيستمر الإحباط! 7 August 2025 خاص بالشفاف
    • “انا اليهودي العالمي”: إيلي عبادي الحاخام الأندلسي الحلبي اللبناني 6 August 2025 الشفّاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz