Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines General Kenneth F. McKenzie, Jr.

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      Recent
      27 June 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 June 2025

      Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities

      25 June 2025

      US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»تزايد اعتماد باكستان على الصين عسكريا

    تزايد اعتماد باكستان على الصين عسكريا

    0
    By د. عبدالله المدني on 14 April 2022 منبر الشفّاف

    تحاول باكستان مجاراة عدوتها الهندية اللدودة في التسلح، والتفوق عليها جوّيا، خصوصا أن الهند استلمت بالفعل 30 طائرة « رافال » فرنسية الصنع من أصل 36  طائرة بموجب صفقة وقعتها نيودلهي مع باريس عام 2015. ومن المقرر أن تستلم الطائرات الست المتبقية في إبريل الجاري.

     

    وبطبيعة الحال فإن سباق التسلح في منطقة جنوب آسيا ليس أمرا جديدا، وخصوصا بين الهند وباكستان، لكن الجديد هو من بات يغذي هذا السباق اليوم.

    ولأن باكستان تعاني من ضائقة مالية، ثم لأن علاقاتها مع الولايات المتحدة يشوبها بعض التوتر وفقدان الثقة، ما يعيق حصولها على مقاتلات جديدة أمريكية الصنع  لتعزيز سلاحها الجوي المكون من خليط من الطائرات الحربية متعددة المصادر، من بينها 66 مقاتلة  أمريكية من نوع (F-16) حصلت عليها لأول مرة عام 1981، فإنها لجأت إلى حليفتها الصينية من أجل الحصول على 25 مقاتلة صينية خفيفة من نوع (J-10C) لتضمها إلى ما لديها من مقاتلات صينية قديمة من نوعي (J-7)، و (JF-17)، ولتكون بمواجهة مقاتلات « رافال » الهندية بحسب وزير الداخلية الباكستاني شيخ رشيد أحمد. والمعروف أن المقاتلة (J-10C)  هي أحدث نسخة مطورة من سلسلة (J-10) وتعتبر اليوم عضوا مهما في نظام القتال لسلاح الجو الصيني، وقد تستمر كذلك خلال السنوات العشر القادمة.

    ولعل أكثر ما يزعج الباكستانيين أنهم مكبلين لجهة استخدام مقاتلاتهم الأمريكية من نوع (F16). فالأخيرة التي تعد الأكثر تفوقا على ما عداها من مقاتلات، والأقدر على منافسة ترسانة الهند من المقاتلات الروسية الصنع، موضوعة تحت مراقبة شديدة من قبل الأمريكيين، بحيث لا يتمكن أصحابها من نقل ملكيتها إلى طرف ثالث أو استخدامها كيفما شاؤوا أو تطويرها محليا بمساعدة دول أجنبية، وذلك خوفا من تسرب او تسريب تكنولوجياتها إلى أطراف معادية.

    وعلى الرغم من كل ما يقال من أن المقاتلة الصينية (J-10C)، منافسة للمقاتلة (F-16)، لأنها تتميز بخصائص تشغيلية عالية لجهة السرعة والمدى والتخفي والقدرات التسليحية، وتشتمل على أجهزة استشعار وأنظمة اتصالات وتحذير ورادار ممسوح ضوئيا، وغير ذلك مما تتميز به المقاتلات الأمريكية والروسية والأوروبية، فإنها ــ طبقا لبعض لخبراء العسكريين ــ غير قادرة على منافسة مقاتلات « رافال » الفرنسية، وأن ميزتها الوحيدة تكمن في رخص ثمنها، ما يجعلها خيارا مناسبا فقط للدول التي تمنعها قدراتها المالية أو تحالفاتها السياسية من شراء المقاتلات الغربية أو الروسية. والمعلوم بصفة عامة أن الصين لم تستطع تسويق مقاتلاتها إلا في نطاق ضيق ولم تبعها إلا لحفنة من الدول مثل باكستان وبنغلاديش وميانمار وكوريا الشمالية وبعض الدول الأفريقية كنيجيريا. ويعارض البعض الآخر من الخبراء فكرة أن المقاتلات الصينية أقل جودة وتنافسية من « رافال » الفرنسية قائلين أن الذي يحدد أيهما أفضل هو أن يتواجها في معركة ما، وهو ما لم يحدث حتى الآن.

    غير أن ما يؤكد أن الصين نفسها غير واثقة بعد في صناعتها الحربية، هو تجنبها استخدام محركاتها النفاثة في صناعة مقاتلاتها، والاعتماد بدلا من ذلك على محركات روسية  الصنع من نوع (AL-31F). صحيح أن المفاوضات حول تزويد الروس للصينيين بهذا النوع من المحركات وصلت قبل سنوات إلى طريق مسدود بسبب اشتراط موسكو أن تشتري بكين المزيد من مقاتلات « سوخوي » من طراز (SU-35) ورفض بكين الاستجابة للشرط، لكن الصحيح أن تعرقل المفاوضات حفز الصين على بدء مشروعها الخاص لانتاج محركات طائرات شبيهة بما تصنعه روسيا ودول الغرب. لكن يبدو أن الأمر لم يكن سهلا فمرّت سنوات طويلة دون أن يتم اعتمادها بسبب ضعف الموثوقية التشغيلية.

    وأخيرا، فقد نشرت مجلة “فورين بولسي” الأمريكية العام الماضي مقالا تضمن مقارنة بين الصين والولايات المتحدة وروسيا وفرنسا لجهة قيمة الصادرات من الطائرات الحربية. وفيها نجد أنه ما بين عامي 2000 و2020، صدرت الصين ما قيمته 7.2 مليار دولار فقط، بينما كان الرقم الخاص بالولايات المتحدة هو 99.6 مليار دولار، والرقم الخاص بروسيا هو 61.5 مليار دولار، والرقم الخاص بفرنسا هو 14.7 مليار دولار. ولم يقلل كاتب المقال من جودة وقدرات المقاتلات الصينية، لكنه تساءل فقط عن أسباب ضعف الطلب عليها التي أرجعها بصفة عامة إلى مخاوف المشترين من ربط مشترياتهم العسكرية بالاستراتيجيات الصينية الإقليمية والدولية، ضاربا المثل بالفلبين التي أوقفت طلباتها على هذه المقاتلات واستبدلتها بمقاتلات من صنع كوريا الجنوبية.

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleFinally, Some Movement in Yemen?
    Next Article « تغريدة » د. فارس سعيد، بالصوت والكلمات: أين النُخَب؟
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    RSS Recent post in arabic
    • ملف كازينو لبنان: توقيف رئيس مجلس الإدارة رولان الخوري؟ 2 July 2025 المدن
    • عن حبيب صادق.. و”حرب الإسناد” 2 July 2025 سيمون كرم
    • التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟ 2 July 2025 بيار عقل
    • الذات في فلسفة الانعتاق 2 July 2025 محمود كرم
    • عزمي بشارة والملحق العسكري السوري في برلين 2 July 2025 سلمان مصالحة
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz