Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»تحركات مثيرة للقلق في شمال شرق آسيا

    تحركات مثيرة للقلق في شمال شرق آسيا

    0
    By د. عبدالله المدني on 9 December 2021 منبر الشفّاف

    لم يكن التصريح الذي أدلى به مؤخرا رئيس الحكومة اليابانية الجديد فوميو كيشيدا والذي قال فيه أن بلاده سوف تتعامل بحزم مع الصين وأيضا مع روسيا آتيا من فراغ. فطوكيو، التي تراقب عن كثب تحركات بكين وموسكو البحرية في المحيط الهاديء، باتت قلقة من توافق التنين مع الدب على القضايا ذات الصلة بأمن منطقة شمال شرق آسيا، لاسيما وأنها مقيدة رسميا، حتى الآن، بدستور هو الوحيد في العالم الذي يمنع بلده من تأسيس جيش ذي قدرات هجومية رادعة.

     

     

    وجاء مرور عشر سفن حربية روسية وصينية الشهر الماضي عبر مضيق تسوغارو الضيق الذي يفصل جزيرتي هوكايدو وهونشو اليابانيتين، معطوفا على أنباء أفادت باحتمال قيام الروس والصينيين بمناورات جوية مشتركة جديدة في المنطقة ليعزز مخاوف طوكيو ويزيد من توتر العلاقات الروسية اليابانية المتأزمة أصلا بسبب خلافات البلدين القديمة حول السيادة على جزر الكوريل. ولعل ما فاقم الأمر هو قيام روسيا مؤخرا بإجراء تحسينات على أسطولها في المحيط الهاديء وإنشاء منشآت ساحلية جديدة والإعلان عن عزمها على نشر المزيد من الغواصات التقليدية والنووية في المنطقة كرد على صفقة  aukus الاستراتيجية بين واشنطن ولندن وكانبيرا.

    صحيح أن علاقات اليابان بروسيا الاتحادية شهدت في السنوات التالية للحرب العالمية الثانية تحسنا مطردا لجهة نزع السلاح والتعاون في مجال الطاقة ومصايد الأسماك، قبل أن تشهد في السنوات الأخيرة انفراجا واسعا على صعيد التبادل الإقتصادي والثقافي والسياحي، كنتيجة لجهود رئيس الحكومة اليابانية الأسبق شينزو آبي، الذي لم يلتفت إلى اعتراض الحليف الأمريكي زمن إدارة أوباما، ومضى ينسق مع نظيره فلاديمير بوتين ويعقد القمم المتتالية معه حتى وصلت إلى 27 قمة بينهما، بل ساهم في كسر عزلة روسيا الدولية في أعقاب الأزمة الأوكرانية في عامي 2014 و 2015. كان الهدف المستتر للزعيم الياباني آنذاك ان يمنع انزلاق موسكو باتجاه بكين، وأن يشجع الروس على لعب دور أقوى في نزع فتيل التوتر بين الكوريتين ذي الانعكاسات السلبية على أمن واستقرار بلاده، فيما كان هدف بوتين هو الحصول على المال والمزايا الاقتصادية دون تقديم أية تنازلات في قضية الأراضي المتنازع عليها

    غير أن اليابان اليوم في عهدة زعيم جديد يحاول أن يثبت أقدامه في الساحة السياسية اليابانية المليئة بالساسة المتنافسين والطامحين من خلال أجندات وقرارات خارجية حازمة تتجاوب مع تطلعات قسم كبير من القوميين اليابانيين الذين يشعرون بالنقمة على الروس لإستمرارهم في السيطرة على جزر الكوريل (يطلق اليابانيون عليها اسم الأقاليم الشمالية) واستغلال مواردها وثرواتها، بل واستمرارهم أيضا في رفض إعادة أربع جزر (ايتوروب، كوناشير، شيكوتان، وهابوماي) محتلة تابعة لمحافظ هوكايدو اليابانية، خصوصا بعد ان لاحظوا تكثيف المسؤولين الروس زياراتهم لهذه الجزر والتي كان آخرها زيارة رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين خلال يوليو المنصرم. هذا ناهيك عن أن الدستور الروسي المعدل في يوليو عام 2020 بموجب استفتاء شعبي اشتمل على بند يحظر أي دعوات للتنازل عن الأراضي الروسية باستثناء إعادة ترسيم الحدود مع الدول المجاورة، الأمر الذي ترك مجالا للقول أن جزر الكوريل وغيرها لن يتم التفاوض عليها أو المساومة حولها.

    في رأينا المتواضع، وربما في رأي العديد من المراقبين أيضا، أن طوكيو بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى استخدام لغة الحوار والدبلوماسية ــ بدلا من لغة التصعيد ــ مع موسكو على نحو ما كان قائما زمن شينزو آبي، وذلك من أجل استمالة الروس للتصدي للنفوذ المتعاظم للعملاق الصيني في منطقة المحيط الهاديء، ومنع التهديدات المتكررة من نظام بيونغيانغ المشاغب، ومواجهة السيناريوهات المزعجة المتعلقة بتايوان. وبعبارة أخرى ينبغي على راسمي الاستراتيجيات اليابانية أن يستعيدوا روح التعاون والثقة التي خيمت على العلاقات الروسية اليابانية إبان فترة تولي شينزو آبي زعامة اليابان. ولعل أفضل مدخل لذلك هو التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثمارات المشتركة. 

    أما موسكو، المستميتة لجني المكاسب الاقتصادية، فعليها أن تقابل ذلك بسياسات مرنة لجهة الاستجابة لبعض المطالب اليابانية. ومن المفيد هنا التذكير بأن آبي اقترح في اجتماعه مع بوتين في سنغافورة في نوفمبر 2018 تسريع مفاوضات السلام الرسمية وفقا للإعلان المشترك لعام 1956 بين اليابان والاتحاد السوفيتي السابق، وبذلك قدم تنازلا كبيرا للروس تمثل في تخلي بلاده عن المطالبة باستعادة الجزر الأربع والإكتفاء باستعادة جزيرتين فقط. كما يجب على موسكو ألا تضخم فكرة أن إعادتها للجزر اليابانية يعني فتح الطريق لوجود عسكري أمريكي على تخوم الأقاليم الشرقية لروسيا، وألا تصر على إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك بين واشنطن وطوكيو كثمن لمعاهدة سلام رسمية مع اليابان.

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالنملة وخطابها السياسي
    Next Article Philosopher Sandel says Saudi reforms need critical thinking to succeed
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz