Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»تحبل في إيران وتلد في لبنان

    تحبل في إيران وتلد في لبنان

    0
    By سناء الجاك on 17 October 2017 منبر الشفّاف

     

    ردّ الرئيس الإيراني حسن روحاني على موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن الاتفاق النووي واتهام بلاده بـ”زعزعة ايران استقرار المنطقة” بالقول “إن على الولايات المتحدة التزام الاتفاق النووي، وأن على الجميع قراءة التاريخ بنحو أفضل، وخصوصاً تصرف أميركا تجاه الشعب الإيراني”.

    اما وزير الخارجية محمد جواد ظريف فصرح بأن “الإيرانيين رجالاً ونساء كلّهم حرس ثوري”.

     

    هذا في الشكل، اما في المضمون فلم يكن الشعب، ولن يكون يوما، عاملاً فاعلاً في حسابات التوسع الذي تطمح اليه الجمهورية الإسلامية.

    بالتالي، استخدام مصطلح “الشعب” ليس في محله، ولا محل له في الأساس، وهو لم يُستشر يوماً في شأن ما تقوم به دولته، حتى ان احد الإيرانيين الذين يعملون في رتق السجاد العجمي في لبنان، اجابني رداً على سؤالي إياه إن كان يحب “حزب الله” بأنه يحب الله وليس هذا الحزب الذي يستنزف أموال الشعب الإيراني ويدفعنا الى الهجرة للعمل في ظروف صعبة ومن دون أي ضمانات لمستقبلنا ومستقبل أبنائنا.

    ولأن الحزب الإلهي المموَّل من جيوب الشعب الإيراني يعرف واجباته، علينا ان نترقب الردّ على موقف ترامب والسياسات الأميركية الجديدة من هنا وليس من طهران التي سيكتفي مسؤولوها بمواقف لا تخرج عن الخطوط العريضة للديبلوماسية بحيث لا تحرج نفسها أمام المجتمع الدولي. فهي، وعلى رغم التهديدات من بعض اجنحة النظام، تحارب بمن تجنّدهم، وتحافظ على صورتها لكسب عطف هذا المجتمع واحترامه واعترافه بها قوة إقليمية يمكن تسليمها السيطرة على الشرق الأوسط “الواقع في قبضة المتطرفين السنّة”.

    من جهتهم، استقبل مسؤولو “حزب الله” التطورات الأميركية حيال إيران وحيالهم بالتهديد والوعيد وبلغةٍ سقفُ العنف فيها مرتفع، مع استخفاف مبالغ فيه من احتمال تضرر الحزب من العقوبات الأميركية المرتقبة فهي “لن يكون لها سوى دور محدود على عمله”، لرمي الكرة في ملعب الشعب اللبناني واقتصاده الذي سيتلقى “آثاراً كبيرة على مجمل الإقتصاد اللبناني لأننا لسنا في جزيرة، بل نحن جزء من المجتمع اللبناني وجزء من الإقتصاد الوطني اللبناني”.

    اعتبار الحزب نفسه جزءاً من الشعب اللبناني يقتصر أيضاً على الشكل. ذلك انه لم يتورع ولن يتورع عن أخذ هذا الشعب ومقتدراته ومصيره رهينة، ولا شيء سيلجمه عن ذلك في معركته مع الاجراءات التي تصدر عن واشنطن، على اعتبار ان كل ما يقوم به لا يخرج عن سياق المعركة الكبرى التي تخوضها إيران، فذلك تكليفه الشرعي لإسباغ شرعية الهية على وظيفته الفعلية.

    من هنا، كل شيء حاضر لتحبل ازمة المواقف الأميركية في إيران وتلد عبر “حزب الله” في لبنان. حتى انه في كواليس الحزب تذكير واسترجاع لمرحلة التفجيرات التي استهدفت مصالح أميركية في لبنان، ناهيك بعمليات الخطف التي لم تنته الا بالتفاوض ودفع الأموال لتحرير من لم يقتل من الرهائن لمصلحة النظامين الإيراني والاسدي.

    اليوم، لدى الحزب مساحة أوسع وورقة أقوى للابتزاز: يكفي ان تنجز العمليات تحت العنوان “الداعشي”. لأن جسم هذا التنظيم الإرهابي لبّيس، كما ان تحريك اجرامه يتم دائماً وبدقة متناهية كلما انحشر محور الممانعة، سواء مع استخدام النظام الاسدي أسلحة كيميائية او رمي براميل متفجرة او امعان في قتل الأطفال او اعتقال المعارضين وتغييبهم، ما يؤلب المجتمع الدولي ضده.

    لذا، ومع توصيف ترامب مشاريع ايران مزعزِعةً للاستقرار في المنطقة والحديث عن تبييض الأموال وتجارة المخدرات بأيدي الحزب الإلهي للمصلحة الايرانية، لا بأس ان يبكي الغرب كله من الجرائم “الداعشية” ليبدو محور ايران واتباعها، وتحديداً “حزب الله”، ملائكة لا همّ لهم الا محاربة إسرائيل والقضاء على الإرهاب المتطرف.

    لا ذكاء في الاستنباط، لأن الأمور واضحة والساحة مجهزة بالادوات اللازمة مع “العهد القوي” على فئة من الشعب اللبناني، والضعيف حتى الانسحاق لمصلحة فئة أخرى.

    بمعزل عن السياسات الأميركية التي لم تجلب الا الدمار على المنطقة، اياً كان من تُحالِفُه، ساهم “العهد القوي” مقابل الكرسي في تجيير المصلحة الوطنية اللبنانية وفق ما تحتاجه المصالح الإيرانية العليا، وبمواقف لم يكن المحور الإيراني واتباعه يحلمون بأفضل منها. كله بحقه، بيع البلد مقابل استثمارات مفتوحة لكل هذا الجشع الى المال والنفوذ والسلطة. “ومن بعد حماري ما ينبت حشيش”.

    لا بأس حينذاك، اذا وقع فعل الحَبَل في إيران، ما دامت الازمات ستولد وتتكاثر في لبنان والمنطقة بذراع حزب الهية تمتد بيسر الى دول الطوق، وبغطاء ومباركة قائمة على معادلة أساسها:  اتركونا نعبث بالمنطقة او… ستترحمون على مرحلة ما قبل الاتفاق النووي!

    sanaa.aljack@gmail.com

    النهار

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleCountering supremacy: Johor Sultan battles Muslim equivalent of Islamophobia
    Next Article Saudi Royal Transition: Why, What, and When?
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    • الأمم المتحدة: “قلق بالغ” بشأن عمليات سحب الجنسية في الكويت 30 May 2025 أ ف ب
    • دروز سورية يقفون وحدهم 29 May 2025 رابح غضبان
    • روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا! 29 May 2025 هدى الحسيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz