Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Pew

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      Recent
      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      4 May 2025

      As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope

      29 April 2025

      ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»“القوات” لا تريد فتح ملف الإحتلال الإيراني “الشائك”.. الآن!

    “القوات” لا تريد فتح ملف الإحتلال الإيراني “الشائك”.. الآن!

    0
    By الشفّاف on 30 November 2022 الرئيسية

    “القوات اللبنانية” ما شانها إذا رفع جماعة من اللبنانيين شعار “رفع الإحتلال الإيراني”؟ ولماذا تعتبر رفع هذا الشعار “مزايدة” عليها؟ 

     

    “القوات” تعتقد أنه “لأنّه ليس باستطاعة اللبنانيين مواجهة دولة بهذا الحجم” أي إيران. (راجع  “الجمهورية”)! وهي تعتقد أن “الحلّ يبدأ بالكفّ عن تصوير المشكلة خارجية، والإقرار بأنّ المسؤولية لبنانية بامتياز” (“الجمهورية“).

    هذا طبعاً ليس رأينا، فما شأن “القوات”؟

    و”القوات” تعتقد أن “في حال تبيّن وجود استحالة لاتفاق هذه المجموعات على تصور مشترك للبنان، فالحلّ هو بالفصل الوطني لا الوصل الوطني الذي سقط بالتجربة”!

    مرة أخرى، ما شأن “القوات” اللبنانية إذا ظلت جماعة سيادية على إيمانها بـ”لبنان الـ١٠٤٥٣” (الشعار القواتي “القديم” نفسه!) كوطن “نهائي” للبنانيين، وليس كـ”تجرية”؟ وإذا ظلت، وستظل، ضد قانون الإنتخاب “الملي” الذي تتمسّك به “القوات” حتى يومنا.

    بالمناسبة، “القوات” لا تملك “وكالة  عند كاتب العدل” عن المسيحيين لـ”الفصل الوطني” الذي هدّد به مقال “الجمهورية”!

    في مقال “المركزية” أدناه “بدعة جديدة”، فـ”المصدر” القواتي يدعو: “بعد إتمام هذا الاستحقاق (الرئاسي) وتدعيمِ أسس “الطائف”، الى اطلاق حوار حول السلاح ودوره وجدواه…”! 

    يعني “أي سنة، وحياتك”؟

    “القوات” تريد أن “تحاور” “حول دور السلاح وجدواه”!!!

    حاوروا! ليس شأننا!

    نحن “هدفنا” رفع “الإحتلال الإيراني”، الآن! سِلماً إذا أمكن!

    الخلاف، إذاً، على “الهدف” وليس على “الأولويات”، كما تزعم “مصادر” مقال المركزية أدناه!

    ملاحظة صغيرة: رفع الإحتلال الإيراني ليس مطلباً ضد “الفرس” كما زعم معلّق في موقع “الحرة”! بالعكس، نحن مع الشعب الإيراني الذي احتفل أمس بهزيمة “الفريق الإيراني” ضد فريق “الشيطان الأكبر”! وإلا، فليدلنا المعلّق على كلمة “الفرس” في بيانات “المجلس الوطني”، أو فليغيّر نظاراته!

    “الشفاف”

    *

    بين مجلس رفع الاحتلال والقوى السيادية: تباين في الأولويات لا الجوهر

    لورا يمين

    المركزية– غداة مواقف مرشد الثورة الايرانية علي خامنئي الذي وضع فيها لبنان في خانة الدول الممانعة في المنطقة، عقد المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني عن لبنان ولقاء سيدة الجبل مؤتمراً صحافياً أمس طرحا فيه مقاربة جديدة للازمة المحلية السياسية عموما والرئاسية خصوصا، وكيفية مواجهتها.

    فقال رئيس المجلس الوطني النائب فارس سعيد “بيَّنتْ سبعُ جلسات نيابية لانتخاب رئيس الجمهورية حتى الان اننا أمامَ مشكلتين: الاولى، مشكلة تعطيل الجلسة، بإفقاد النصاب الدستوري للدورة الثانية أو التالية، كما يحدده الرئيس نبيه بري. وهذا بقرار إيراني ينفّذه حزب الله بالتعاون مع الرئيس برّي والتيار الوطني الحرّ. والثانية مشكلة عجز القوى النيابية المقابلة عن كسر قرار التعطيل”. اضاف “(…) أيها السادة النواب، من هي القوة القادرة على منعكم من انتخاب رئيس للجمهورية بعد انتخابات نيابية اكّدتم خلالها قدرتكم على التغيير ولم تغيّروا شيئاً؟ من هي القوة القادرة على جعل لبنان وطناً أسيراً تدهورت علاقاته العربية والدولية وتراجعت قدرات أبنائه على الصمود؟  أنتم تخوضون معركة احتساب أصوات بينما المعركة في مكان آخر!  ايها النواب، أيتها الأحزاب والشخصيات السياسية، أرفضوا الإهانة اللاحقة بكم ولا تكونوا شهود زور على تكريس احتلال لبنان”. وختم  “أنتم مدعوون الآن إلى تركيز الجهود، كلّ الجهود، لاستنهاض الكتلة السياسية والشعبية الوطنية لرفض ومواجهة الأمر الواقع المفروض على لبنان بقوة سلاح حزب الله. إن المطلوب مرّة جديدة وقبل أي شيء آخر استرجاع السيادة والحرية والاستقلال، وإلّا فإن لبنان سيسقط بأيدي قوى الإحتلال، وستكون مسؤوليتكم كبيرة أمام اللبنانيين والتاريخ. ليس الوقتُ لتقاذف المسؤوليات، ولا خصوصاً للبحث عن رقمٍ ترجيحيّ من هنا أو هناك. فالخلاص يكون بالجميع أو لا يكون، وللجميع أو لا يكون! إرفعوا الاحتلال الايراني عن لبنان”.

    حتى الساعة، تقول مصادر سياسية معارضة لـ”المركزية”، الدعوةُ التي يوجهها المجلس الوطني، الى نقل الأولوية مِن عملية اجراء الانتخابات الرئاسية، الى مسألة مواجهة سلاح حزب الله، لا تزال غير مقنعة لعدد لا بأس به من الاحزاب والقوى التي تقف اليوم في الخط السيادي. ففي رأيها، الوقت ليس الآن لفتح هذه الملفات الشائكة التي تصبّ النار على زيت حزب الله  خاصة وأن لا مَن يضبطها او يدير النقاش في شأنها، إلا اذا كان المطلوب ايجاد راع دولي لهذا النقاش، لا يبدو متوافرا حتى اللحظة. والمطلوب اليوم، في رأي هذه الاطراف، انجاز الانتخابات أو الصمود في وجه السلاح ومنعه من تحقيق مآربه، وأبرزها الإتيان برئيس من فريق 8 آذار الى بعبدا أو تركنا في الفراغ وجرّنا الى مؤتمر تأسيسي يقضي على نظام “الطائف”… على ان يُصار، بعد إتمام هذا الاستحقاق وتدعيمِ أسس “الطائف”، الى اطلاق حوار حول السلاح ودوره وجدواه…

    هو اذا تباين في الأولويات وترتيبها لا في الهدف، بين المجلس الوطني والاحزاب السيادية الموجودة في البرلمان، تختم المصادر.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“قطر قطر”!: “الألتراس” كانوا لبنانيين ومصريين بقيادة أتراك من “غلطة سراي”!
    Next Article ماليزيا بعد مفاجآت انتخاباتها النيابية
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 May 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 May 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 May 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 May 2025 François Clemenceau
    RSS Recent post in arabic
    • وجهة النظر المضادة: الشرع راديكالي يتظاهر بالإعتدال، والأوروبيون يخلطون أحلامهم بالواقع 8 May 2025 خاص بالشفاف
    • في اليمن: الصمود المفاجئ للمتمرّدين الحوثيين 6 May 2025 جورج مالبرونو
    • ليس هناك وقت أفضل لنزع سلاح “حزب الله” 5 May 2025 ديفيد شينكر
    • “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟ 5 May 2025 بيار عقل
    • قبل التسجيل الصوتي الجديد: عندما التقى رابين وعبد الناصر على الغداء خلال حرب 1948 4 May 2025 رويترز
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.