Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Samara Azzi

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      Recent
      16 December 2025

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      15 December 2025

      The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025

      14 December 2025

      Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»“القوات” لا تريد فتح ملف الإحتلال الإيراني “الشائك”.. الآن!

    “القوات” لا تريد فتح ملف الإحتلال الإيراني “الشائك”.. الآن!

    0
    By الشفّاف on 30 November 2022 الرئيسية

    “القوات اللبنانية” ما شانها إذا رفع جماعة من اللبنانيين شعار “رفع الإحتلال الإيراني”؟ ولماذا تعتبر رفع هذا الشعار “مزايدة” عليها؟ 

     

    “القوات” تعتقد أنه “لأنّه ليس باستطاعة اللبنانيين مواجهة دولة بهذا الحجم” أي إيران. (راجع  “الجمهورية”)! وهي تعتقد أن “الحلّ يبدأ بالكفّ عن تصوير المشكلة خارجية، والإقرار بأنّ المسؤولية لبنانية بامتياز” (“الجمهورية“).

    هذا طبعاً ليس رأينا، فما شأن “القوات”؟

    و”القوات” تعتقد أن “في حال تبيّن وجود استحالة لاتفاق هذه المجموعات على تصور مشترك للبنان، فالحلّ هو بالفصل الوطني لا الوصل الوطني الذي سقط بالتجربة”!

    مرة أخرى، ما شأن “القوات” اللبنانية إذا ظلت جماعة سيادية على إيمانها بـ”لبنان الـ١٠٤٥٣” (الشعار القواتي “القديم” نفسه!) كوطن “نهائي” للبنانيين، وليس كـ”تجرية”؟ وإذا ظلت، وستظل، ضد قانون الإنتخاب “الملي” الذي تتمسّك به “القوات” حتى يومنا.

    بالمناسبة، “القوات” لا تملك “وكالة  عند كاتب العدل” عن المسيحيين لـ”الفصل الوطني” الذي هدّد به مقال “الجمهورية”!

    في مقال “المركزية” أدناه “بدعة جديدة”، فـ”المصدر” القواتي يدعو: “بعد إتمام هذا الاستحقاق (الرئاسي) وتدعيمِ أسس “الطائف”، الى اطلاق حوار حول السلاح ودوره وجدواه…”! 

    يعني “أي سنة، وحياتك”؟

    “القوات” تريد أن “تحاور” “حول دور السلاح وجدواه”!!!

    حاوروا! ليس شأننا!

    نحن “هدفنا” رفع “الإحتلال الإيراني”، الآن! سِلماً إذا أمكن!

    الخلاف، إذاً، على “الهدف” وليس على “الأولويات”، كما تزعم “مصادر” مقال المركزية أدناه!

    ملاحظة صغيرة: رفع الإحتلال الإيراني ليس مطلباً ضد “الفرس” كما زعم معلّق في موقع “الحرة”! بالعكس، نحن مع الشعب الإيراني الذي احتفل أمس بهزيمة “الفريق الإيراني” ضد فريق “الشيطان الأكبر”! وإلا، فليدلنا المعلّق على كلمة “الفرس” في بيانات “المجلس الوطني”، أو فليغيّر نظاراته!

    “الشفاف”

    *

    بين مجلس رفع الاحتلال والقوى السيادية: تباين في الأولويات لا الجوهر

    لورا يمين

    المركزية– غداة مواقف مرشد الثورة الايرانية علي خامنئي الذي وضع فيها لبنان في خانة الدول الممانعة في المنطقة، عقد المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني عن لبنان ولقاء سيدة الجبل مؤتمراً صحافياً أمس طرحا فيه مقاربة جديدة للازمة المحلية السياسية عموما والرئاسية خصوصا، وكيفية مواجهتها.

    فقال رئيس المجلس الوطني النائب فارس سعيد “بيَّنتْ سبعُ جلسات نيابية لانتخاب رئيس الجمهورية حتى الان اننا أمامَ مشكلتين: الاولى، مشكلة تعطيل الجلسة، بإفقاد النصاب الدستوري للدورة الثانية أو التالية، كما يحدده الرئيس نبيه بري. وهذا بقرار إيراني ينفّذه حزب الله بالتعاون مع الرئيس برّي والتيار الوطني الحرّ. والثانية مشكلة عجز القوى النيابية المقابلة عن كسر قرار التعطيل”. اضاف “(…) أيها السادة النواب، من هي القوة القادرة على منعكم من انتخاب رئيس للجمهورية بعد انتخابات نيابية اكّدتم خلالها قدرتكم على التغيير ولم تغيّروا شيئاً؟ من هي القوة القادرة على جعل لبنان وطناً أسيراً تدهورت علاقاته العربية والدولية وتراجعت قدرات أبنائه على الصمود؟  أنتم تخوضون معركة احتساب أصوات بينما المعركة في مكان آخر!  ايها النواب، أيتها الأحزاب والشخصيات السياسية، أرفضوا الإهانة اللاحقة بكم ولا تكونوا شهود زور على تكريس احتلال لبنان”. وختم  “أنتم مدعوون الآن إلى تركيز الجهود، كلّ الجهود، لاستنهاض الكتلة السياسية والشعبية الوطنية لرفض ومواجهة الأمر الواقع المفروض على لبنان بقوة سلاح حزب الله. إن المطلوب مرّة جديدة وقبل أي شيء آخر استرجاع السيادة والحرية والاستقلال، وإلّا فإن لبنان سيسقط بأيدي قوى الإحتلال، وستكون مسؤوليتكم كبيرة أمام اللبنانيين والتاريخ. ليس الوقتُ لتقاذف المسؤوليات، ولا خصوصاً للبحث عن رقمٍ ترجيحيّ من هنا أو هناك. فالخلاص يكون بالجميع أو لا يكون، وللجميع أو لا يكون! إرفعوا الاحتلال الايراني عن لبنان”.

    حتى الساعة، تقول مصادر سياسية معارضة لـ”المركزية”، الدعوةُ التي يوجهها المجلس الوطني، الى نقل الأولوية مِن عملية اجراء الانتخابات الرئاسية، الى مسألة مواجهة سلاح حزب الله، لا تزال غير مقنعة لعدد لا بأس به من الاحزاب والقوى التي تقف اليوم في الخط السيادي. ففي رأيها، الوقت ليس الآن لفتح هذه الملفات الشائكة التي تصبّ النار على زيت حزب الله  خاصة وأن لا مَن يضبطها او يدير النقاش في شأنها، إلا اذا كان المطلوب ايجاد راع دولي لهذا النقاش، لا يبدو متوافرا حتى اللحظة. والمطلوب اليوم، في رأي هذه الاطراف، انجاز الانتخابات أو الصمود في وجه السلاح ومنعه من تحقيق مآربه، وأبرزها الإتيان برئيس من فريق 8 آذار الى بعبدا أو تركنا في الفراغ وجرّنا الى مؤتمر تأسيسي يقضي على نظام “الطائف”… على ان يُصار، بعد إتمام هذا الاستحقاق وتدعيمِ أسس “الطائف”، الى اطلاق حوار حول السلاح ودوره وجدواه…

    هو اذا تباين في الأولويات وترتيبها لا في الهدف، بين المجلس الوطني والاحزاب السيادية الموجودة في البرلمان، تختم المصادر.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“قطر قطر”!: “الألتراس” كانوا لبنانيين ومصريين بقيادة أتراك من “غلطة سراي”!
    Next Article ماليزيا بعد مفاجآت انتخاباتها النيابية
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 December 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    RSS Recent post in arabic
    • الرأي العام اللبناني أقرب إلى فكرة “السلام” من أي وقت مضى! 16 December 2025 علي حمادة
    • صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف 13 December 2025 كمال ريشا
    • هدية مسمومة لسيمون كرم 13 December 2025 مايكل يونغ
    • كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي 13 December 2025 د. عبدالله المدني
    • من أسقط حق “صيدا” بالمعالجة المجانية لنفاياتها؟ 13 December 2025 وفيق هواري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • P. Akel on The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025
    • Rev Aso Patrick Vakporaye on Sex Talk for Muslim Women
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz