Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      Recent
      5 November 2025

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      2 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

      31 October 2025

      Lebanon’s banks are running out of excuses

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»العراق هل ينفجر؟: مقتدى الصدر لـ« حكومة وطنية » بدون شيعة إيران!

    العراق هل ينفجر؟: مقتدى الصدر لـ« حكومة وطنية » بدون شيعة إيران!

    0
    By رويترز on 14 January 2022 الرئيسية

    الذين أخذوا على نخبة من اللبنانيين إعلانهم تأسيس مجلس « وطني » لرفع الإحتلال الإيراني عن لبنان، كيف يفسّرون أن المعَمَّم « الشيعي سكّر زيادة » مقتدى الصدر يسعى هو الآخر لتشكيل حكومة « وطنية » لا تضم عملاء إيران الذين هُزموا في الإنتخابات النيابية! لكأن « الوطنية » هي نقيض « التبعية » لإيران الملات! وهي كذلك! في بيروت وبغداد وصنعاء، وفي دمشق طبعاً!

    الشفاف

    *

    من أحمد رشيد وجون دافيسون

    بغداد – يقول سياسيون ومسؤولون حكوميون عراقيون ومحللون إن العراق يمكن أن تصبح له، للمرة الأولى منذ سنوات، حكومة تستبعد الأحزاب المدعومة من إيران إذا وفى بوعده رجل الدين القوي ذو الشعبية الكبيرة مقتدى الصدر الذي اكتسح تياره الانتخابات الأخيرة.

    ويقولون إن خطوات الصدر لتهميش منافسيه الذين تدعمهم طهران منذ وقت طويل تنطوي مع ذلك على المخاطرة بإثارة حفيظة جماعاتهم المدججة بالسلاح، والتي تمثل بعض أقوى الفصائل العسكرية وبعض أكثر الأطراف عداء للولايات المتحدة في العراق.وظهرت أقوى إشارة إلى قوة الصدر البرلمانية واستعداده لتجاهل الجماعات الموالية لإيران يوم الأحد عندما أعادت الحركة الصدرية التي يتزعمها، ومعها تحالف برلماني سني والأكراد الميالون للغرب، انتخاب رئيس للبرلمان يعارضه المعسكر المتحالف مع إيران. وتمت إعادة انتخابه بأغلبية مريحة.وسيتعين على البرلمان في الأسابيع المقبلة انتخاب رئيس للبلاد، وسيكلف الرئيس أكبر تحالف في البرلمان بتشكيل حكومة، وهي عملية سيهيمن عليها التيار الصدري.وقال الصدر في بيان أصدره هذا الأسبوع إنه بسبيله إلى تشكيل “حكومة أغلبية وطنية” وهو التعبير الذي يقول المسؤولون إنه يعني حكومة مكونة من الصدريين والسنة والأكراد لا تضم أيا من الأحزاب المدعومة من إيران.

    وأبدى مسؤولون في التيار الصدري، شجعهم انتصارهم السهل في البرلمان في الأسبوع الماضي، نفس الثقة التي تحدث بها زعيمهم.

     

    وقال رياض المسعودي العضو البارز في التيار الصدري متحدثا عن المعسكر الإيراني “لنكن واقعيين ونقول ببساطة… إن الخاسرين (في الانتخابات) لا يشكلون الحكومة”.ومضى يقول “هناك جبهة قوية تضم (التيار الصدري) وجميع السنة وأغلبية بالكرد (الأكراد) والكثير من المستقلين قادرة على انتخاب… حكومة جديدة في فترة وجيزة”.

    ويقول المسؤولون العراقيون والمحللون إن صعود الصدر والاضمحلال السياسي للمعسكر الإيراني، الذي يناوئ الولايات المتحدة منذ وقت طويل، ملائم لواشنطن وحلفائها في المنطقة رغم غياب إمكانية التنبؤ بما يمكن أن يفعله الصدر مستقبلا.لكن استبعاد المعسكر الإيراني من الحكومة يخاطر برد عنيف.

    وقال الخبير القانوني في الشؤون الدستورية والمحلل السياسي أحمد يونس “الصدريون ماضون نحو تشكيل حكومة أغلبية (وطنية)… الأطراف الرافضة… يرون أن مشروع الصدر بإقامة حكومة أغلبية (كتلك) يهدد بقاء الشيعة مستقبلا كأغلبيه سياسية”.وأضاف أنهم سيفعلون كل ما بوسعهم لتجنب فقد سيطرتهم السياسية.وتهيمن الجماعات الشيعية، منذ إطاحة الغزو الذي قادته الولايات المتحدة بصدام في عام 2003 ، على الساحة السياسية. وهي تتكون من مجموعة من الأحزاب معظمها لها أجنحة مسلحة، لكنها جميعا تنضوي الآن في معسكرين يضم أحدها مجموعة موالية لإيران بينما تضم الأخرى من يعارضون نفوذ طهران في العراق.وكانت للنخبة الشيعية السيطرة على كثير من الوزارات ،وللفصائل المتحالفة مع إيران اليد العليا فيها، إلى أن صعد الصدر في الآونة الأخيرة، والذي كان تياره أكبر الفائزين في الانتخابات التي أجريت في العاشر من أكتوبر تشرين الأول، وهي الانتخابات التي وجهت ضربة ساح . قة للمعسكر الإيرانيوللمرة الأولى في فترة ما بعد صدام يمكن أن يجد المتحالفون مع إيران أنفسهم في المعارضة في البرلمان.

    * ’لحظة مخيفة’

    أظهرت الأحداث منذ الانتخابات مدى الخطورة التي صار يمثلها احتدام الانقسام بين الصدر ومعارضيه المدعومين من إيران.

    في نوفمبر تشرين الثاني، تحولت الاحتجاجات التي نظمها أنصار تلك الأحزاب، والتي ترفض نتائج الانتخابات إلى العنف. وتعرض مقر إقامة رئيس وزراء العراق المنتهية ولايته مصطفى الكاظمي الذي يعتبر على نطاق واسع حليفا مقربا للصدر لهجوم بطائرة مسيرة قيل إن جماعات مدعومة من إيران تتحمل المسؤولية عنه.

    ويوم الجمعة وقع انفجار في المقر الحزبي في بغداد لرئيس البرلمان الذي أعيد انتخابه حديثا محمد الحلبوسي.

    ولم يتضح إلى الآن ما إذا كا لذلك علاقة بإعادة انتخاب الحلبوسي رئيسا للبرلمان يوم الأحد، أو من المسؤول عنه. ولم يعلن أحد مسؤوليته عن الانفجار. وأصدرت جماعة متحالفة مع إيران تحذيرا هذا الأسبوع، بعد قرار البرلمان، من أن العراق يمكن أن يشهد تصاعد العنف.

    وقال مسؤول في الحكومة العراقية طلب ألا ينشر اسمه إنه يتوقع أن يستخدم أعضاء المعسكر الإيراني التهديد بالعنف للحصول على مكان في الحكومة، لكنهم لن يصعدوا العنف إلى صراع شامل مع الصدر.

    ومع ذك يقول مراقبون إن إصرار الصدر على تهميش الأحزاب المتحالفة مع إيران والفصائل المسلحة التابعة لها يمكن أن يكون مقامرة خطيرة.

    وقال توبي دودج من كلية لندن للاقتصاد “السؤال هو هل يدرك الصدر المدى الذي يصل إليه ذلك في زعزعة الاستقرار؟ وهل هو مستعد للحملة العنيفة المضادة؟”

    ومضى قائلا “الفصائل المسلحة (المدعومة من إيران) توجه تهديدات صريحة بالعنف بشكل متزايد، ويقول الصدر إنهم لا يمكنهم فعل ذلك. إنها لحظة مخيفة”.

    وتعتبر إعادة انتخاب الحلبوسي نصرا سهلا للصدريين. لكن المخاطر ستكون أكبر في انتخاب رئيس للدولة واختيار رئيس للوزراء.

    ويبدي السياسيون على جانبي المعسكر الشيعي المنقسم القليل من الدلائل على أنهم يمكن أن يخففوا مواقفهم.

    وقال السياسي الشيعي إبراهيم محمد القيادي في تحالف الفتح المتحالف مع إيران لرويترز “الاستمرار بهذا المشروع من قبل الصدريين والمتمثل باستبعاد وتهميش قوى شيعية مؤثرة في تشكيل الحكومة المقبلة (سيؤدي) إلى حصول ردود أفعال مختلفة تتمثل بالمقاطعة (السياسية) والاحتجاجات الشعبية، وممكن ان تصل الى مناوشات مسلحة”.

    وقال سياسي صدري ثان طلب ألا ينشر اسمه بتعليمات من تياره “نحن أقوياء، لكن ليس بلغة السلاح بل بامتلاكنا قائدا قويا، بامتلاكنا الملايين من القاعدة الشعبية التي هي مستعدة للخروج إلى الشارع والتضحية بنفسها”.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleSpace is changing. Webb is just the start, says ex-Israeli who was in from its dawn
    Next Article Man in the Middle
    Leave A Reply Cancel Reply

    RSS Recent post in french
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • اليابان .. إئتلاف حاكم جديد، وتوقعات بتغييرات عميقة 5 November 2025 د. عبدالله المدني
    • هل من حربٍ جديدة وشيكة على لبنان؟ 5 November 2025 مايكل يونغ
    • البنوك اللبنانية: أعذارُكم لم تَعُد مقبولة! 1 November 2025 وليد سنّو
    • (شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟ 31 October 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    •           تعزيزُ الثقة: لماذا يتعيّن على مصرفِ لبنان أن يُضاعفَ رِِهانَهُ على المودعين؟ 28 October 2025 سمارة القزّي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.