Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Greta Nabbs-Keller

      Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship

      Recent
      6 June 2025

      Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship

      4 June 2025

      A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins

      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»الرواية الثالثة: هجوم “الضاحية” سيؤخر برنامج صواريخ “الحزب” بعام واحد على الأقل

    الرواية الثالثة: هجوم “الضاحية” سيؤخر برنامج صواريخ “الحزب” بعام واحد على الأقل

    0
    By الشفّاف on 28 August 2019 شفّاف اليوم

    انفجار الطائرة المسيرة أدى إلى تدمير خلاط كوكبي قوي يُستخدم لصنع وقود صلب والذي تم نقله من إيران

    قبل قراءة التقرير التالي الذي نشرته جريدة “تايمز أوف إسرائيل”، تجدر الإشارة إلى أن جريدة “التايمز” اللندنية كانت أول من أشار إلى معلومات بأن الطائرتين المسيّرتين في “ضاحية” بيروت استهدفتا شاحنتين (الصورة أعلاه) على علاقة ببرنامج “تطوير صواريخ إيرانية دقيقة التصويب” في بيروت وليس “مبنى إعلام حزب الله”(كما يزعم “الحزب” نفسه لأنه يفضّل عدم كشف الجانب المنتعلق بالصواريخ!)

    وكانت عدة دول أوروبية، بينها فرنسا، قد حذّرت المسؤولين اللبنانيين مراراً، ومنذ سنة، بأن إسرائيل تعرف أماكن وجود مصانع اسلحة دقيقة في لبنان وأنها مستعدة لقصفها إذا لم يتم سحبها من لبنان!

    كما كشفت الجريدة البريطانية، والصحف الإسرائيلية، نقطة مهمة أخرى: وهي أن الطائرتين المسيّرتين وصلتا إلى “الضاحية” من نقطة قريبة لا يمكن أن تزيد على ٨ كيلومترات! فكيف وصلتا إلى “الضاحية”؟ من البحر؟ من البر؟

    إذا صحّت المعلومات، فهي تعني أمرين: أولاً، أن إسرائيل مستعدة لضرب البرنامج الصاروخي الإيراني (وليس “المركز الإعلامي” للحزب!) في لبنان، أياً كان الثمن! وثانياً، أن الحديث عن “خرق السيادة اللبنانية” مسألة نسبية جداً:  إسرائيل تخرق السيادة اللبنانية فعلاً، ولكن إيران التي تقيم مصانع صواريخ في العاصمة وأماكن أخرى تخرق السيادة بدورها، إلا إذا أعلنت حكومة لبنان موافقتها على وجود مصانع صواريخ إيرانية في أراضيها!

    وثالثاُ، واذا صحّت المعلومات، فإن عملية “الضاحية” تضع مصانع الصواريخ الإيرانية في لبنان قي قلب أية مفاوضات يمكن أن تحصل مستقبلاً بين إيران والأميركيين. وهذا، طبعاً، من قوف رؤوس “المسؤولين” اللبنانيين الذين يُخفون رؤوسهم في الرمال!

    *

    جوداه آري غروس،  مراسل الجيش والامن في “التايمز أوف إسرائيل”

    ذكرت تقارير إعلامية عبرية ليلة الثلاثاء أن هدف هجوم الطائرات المسيرة على منشأة تابعة لحزب الله في بيروت فجر الأحد، والذي نُسب لإسرائيل، كان آلة خلط صناعية نادرة وباهظة الثمن تُستخدم في صنع وقود صلب، وان الهجوم أخّر خطط “الحزب” لتطوير صواريخ دقيقة طويلة المدى بعام واحد على الأقل.

    في ساعات فجر الأحد، حلقت طائرتان مسيرتان في سماء الضاحية الجنوبية لبيروت، إحداهما تحطمت وقام حزب الله بجمع حطامها، في حين انفجرت الأخرى في الجو، مما تسبب بإلحاق أضرار واشتعال النار.

    وحمّل حزب الله والحكومة اللبنانية إسرائيل مسؤولية الهجوم، لكن مسؤولين إسرائيليين رفضوا التعليق على الحادثة، في حين أشار العديد من المحللين إلى أن مصدر الطائرتين المسيرتين هو إيران وليس إسرائيل.

    وفي حين أن إسرائيل تواجه حزب الله وإيران الداعمة لها، لكن بعد حرب لبنان الثانية في عام 2006، امتنع الجيش الإسرائيلي إلى حد كبير عن تنفيذ غارات كبيرة ضد المنظمة داخل لبنان، وركز بدلا من ذلك، بحسب تقارير أجنبية، على القتال في سوريا ومؤخرا في العراق أيضا.

    وعلى الرغم من اتهام إسرائيل بشن غارات جوية محدودة ضد حزب الله عميقا في لبنان في السنوات ال13 الأخيرة منذ الحرب، إلا أن هجوم الطائرات المسيرة هذا الأسبوع في قلب بيروت قد يشكل تحولا باتجاه سياسة دفاع أكثر قوة للدولة اليهودية.

    وزعم حزب الله أن الأضرار اقتصرت على مكتبه الإعلامي.بحسب وسائل إعلام لبنانية الثلاثاء، يعتقد الجيش اللبناني أنه تم إطلاق الطائرتين المسيرتين من على بعد ثمانية كيلومترات من موقع الانفجار، مما يشير إلى أن ذلك حدث من داخل لبنان أو أن الطائرتين المسيرتين قدمتا من البحر.

    لكن بعد ظهر الثلاثاء ذكرت صحيفة “التايمز” البريطانية إن أهداف الغارة كانت صندوقين احتويا على مواد يستخدمها حزب الله لبرنامج تحويل صواريخه البسيطة إلى صواريخ دقيقة موجهة – وهو مشروع يثير قلق إسرائيل باعتبار أنه سيزيد بشكل كبير من حجم التهديد الذي تشكله هذه الصواريخ.

    في شهر سبتمبر الماضي، قال رئيس الوزراء بينامين نتنياهو في خطاب ألقاه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أن إسرائيل على دراية بخطط حزب الله وقام بعرض إحداثيات جغرافية للمنشآت التي يتم فيها كما زعم انتاج الصواريخ.

    عقب خطاب نتنياهو وازدياد الانتقادات في لبنان، قامت المنظمة بحسب تقارير بنقل هذه المصانع إلى مواقع مختلفة.

    رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يخاطب الجمعية العامة في الأمم المتحدة في نيويورك في 27 سبتمبر 2018، ويحمل لافتة توضح مواقع صواريخ حزب الله المزعومة في بيروت.

     

    ويركز برنامج حزب الله على هدفين رئيسييّن: التصنيع المحلي لصواريخ دقيقة طويلة المدى، وتحويل ترسانة الصواريخ البسيطة الحالية لصواريخ موجهة دقيقة.

    بحسب مسؤولي دفاع إسرائيليين، لم تنجح المنظمة حتى الآن في تحقيق هذين الهدفين ولا تمتلك سوى عدد صغير من الصواريخ الموجهة الدقيقة.

    ونفى الأمين العام للمنظمة، حسن نصر الله، وجود هذه المصانع، ولكنه قال إن المنظمة تمتلك بالفعل هذا النوع من الأسلحة.

    ليلة الثلاثاء، كشفت وسائل إعلام عبرية عن معلومات إضافية حول هدفي هجوم الطائرات المسيرة – خلاط صناعي خاص ووحدة تحكم محوسبة.

    بحسب هذه التقارير، اعتُبر الخلاط هدفا أكثر اهمية، حيث أنه ضروري لصنع وقود صلب يُستخدم للصواريخ طويلة المدى وكان الآلة الوحيدة من نوعها داخل لبنان.

    ويُستخدم هذا النوع من الأجهزة – والذي يُعرف باسم خلاط كوكبي عمودي – حول العالم في الجيوش وبرامج الفضاء لإنتاج وقود صلب. بسبب الطبيعة الحساسة لعمل هذه الأجهزة، يجب أن تكون دقيقة للغاية وبالتالي يصعب صنعها.

    بحسب أخبار القناة 13، فإن الخلاط الكوكبي الذي اسُتهدف في بيروت تم نقله مؤخرا إلى لبنان من إيران، وتم الاحتفاظ به بشكل مؤقت في الضاحية قبل نقله إلى مصنع يتم فيه العمل الفعلي على مشروع الصواريخ الدقيقة.

    وكان حزب الله سيستخدم الخلاط والوقود الذي كان سينتجه لصنع صواريخ دقيقة طويلة المدى محلية الصنع.

    وورد أن الضرر الذي لحق بالخلاط جعل منه غير صالح للاستعمال، ويُعتقد أن ذلك أخر هذا الجانب من برناج الصواريخ الدقيقة لحزب الله بعام واحد على الأقل.

    وبحسب ما ورد في التقارير فإن وحدة التحكم المحوسبة تتعلق بجانب آخر من برنامج صواريخ المنظمة – وهو تحسين ترسانة صواريخها الحالية.

    ولم يتضح على الفور مدى قيمة هذا الهدف.

    يوم الثلاثاء، أعلن حزب الله أن الطائرة المسيرة التي انفجرت في بيروت احتوت على عبوة ناسفة بوزن أكثر من خمسة كيلوغرامات.

    وقال حزب الله في بيان “قام خبراء بتفكيك الطائرة المسيرة الأولى التي تحطمت في ضواحي بيروت الجنوبية، وتبين أنها تحتوي على عبوة ناسفة مختومة” يبلغ وزنها حوالي 5.5 كيلوغرام.

    وأضاف البيان “نؤكد أن الغرض من هذه الطائرة المسيرة الأولى لم يكن الاستطلاع وإنما تنفيذ هجوم تفجيري”.

    وأضافت المنظمة أن هذا الاكتشاف الأخير يؤكد أن هجوم يوم الأحد لم تشارك فيه طائرة مسيرة مفخخة واحدة، بل اثنتين، انفجرت إحداهما والأخرى لم تنفجر بسبب خلل تقني.

    يوم الإثنين، أدان الرئيس اللبناني ميشال عون الهجوم الإسرائيلي المزعوم معتبرا أنه “إعلان حرب”.

    ويُعتبر حزب الله، الذي تعتبره إسرائيل والولايات المتحدة منظمة إرهابية، لاعبا سياسيا أساسيا في لبنان وداعما رئيسيا للنظام في سوريا التي دمرتها الحرب.

    يمكن قراءة النص الأصلي بالإنكليزية هنا 

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleReport: Beirut strike will delay Hezbollah missile program by at least a year
    Next Article رويترز : حادث المسيّرتين ضربة أولى لقدرات تصنيع الصواريخ الدقيقة
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    RSS Recent post in arabic
    • موسم الشائعات بدأ! 7 June 2025 خاص بالشفاف
    • أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن .. 5 June 2025 د. عبدالله المدني
    • أيها الروبوت: ما دينُكَ؟ 5 June 2025 نادين البدير
    • خلافات بيروت ـ دمشق تتسبّب بتوتّرات بين رئيس الحكومة والرئيس عون 1 June 2025 بيار عقل
    • الأوروبيون يستفيقون 1 June 2025 مايكل يونغ
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz