Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      Recent
      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      22 July 2025

      Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough

      22 July 2025

      Druze Revolts, Then And Now

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»المجلّة»اغتيال سليماني “نجح”!: إيران تراجعت وأجبرت عملاءها على التصويت لمصطفى الكاظمي

    اغتيال سليماني “نجح”!: إيران تراجعت وأجبرت عملاءها على التصويت لمصطفى الكاظمي

    0
    By رويترز on 27 May 2020 المجلّة

    أنصار حزب الله في لبنان يرددون هتافات في مراسم حداد على قاسم سليماني بعد اغتياله في العراق يوم 5 يناير كانون الثاني 2020. تصوير: عزيز طاهر – رويترز

     

     

    بغداد (رويترز) – يعكف دبلوماسيان في الخفاء على قيادة جهود إيران للتأثير في السياسة في العراق، في تحول عن أسلوب فرض الإرادة الأكثر صرامة الذي كان ينتهجه القائد العسكري الراحل قاسم سليماني الذي قُتل في ضربة جوية أمريكية.

    وكان هدف الأساليب التوافقية هو كسر الجمود السياسي في بغداد، حيث تتصارع إيران مع الولايات المتحدة على النفوذ منذ نحو عقدين من الزمن، وأيضا تسريع رحيل قرابة 5000 جندي أمريكي من العراق، وفق ما ذكره ثلاثة مسؤولين إيرانيين بارزين يشاركون في العملية.

    وقال مسؤول إيراني رفيع المستوى طلب عدم الكشف عن اسمه “أحيانا ينبغي لك أن تأخذ خطوة إلى الخلف، وتراقب وتخطط بناء على الحقائق على الأرض”.

    وأضاف “نحن نريد أن يرحل الأمريكيون عن المنطقة. إذا كانت هناك فوضى في العراق… سيستغلها الأمريكيون ذريعة لتمديد بقائهم”.

    وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن لا تتدخل في السياسة العراقية.

    واقتربت واشنطن وطهران من حافة الحرب في وقت سابق هذا العام بعد هجمات صاروخية على قواعد عراقية تستضيف قوات أمريكية وضربات جوية أمريكية على فصائل مسلحة، منها ضربة جوية قتلت سليماني في يناير كانون الثاني في بغداد.

    كان سليماني قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني يوجه الحلفاء السياسيين في العراق ويخوض أربع حروب بالوكالة في الشرق الأوسط وسعى لفرض إرادته على السياسة في بغداد.ومنذ مقتله، أجرى المسؤولون الإيرانيون محادثات جادة مع الرئيس العراقي برهم صالح للمرة الأولى منذ سنوات بهدف بناء الثقة وضغطوا على حلفاء إيران الشيعة للتوصل إلى حل وسط لإنهاء جمود حال دون تشكيل حكومة مستقرة.

    غير أن بعض المصادر العراقية حذرت من أن المسؤولين الذين يأتون إلى العراق تربطهم أيضا صلات بالحرس الثوري، ويمتلكون سنوات من الخبرة في التعامل مع الشؤون العراقية ونفوذا كبيرا على كثير من الفصائل السياسية والمسلحة.

    ولم يتسن الحصول على تعليق من كل من وزارة الخارجية الإيرانية وسفارة طهران في بغداد بشأن الاتصالات بين المسؤولين الإيرانيين والحكومة العراقية وزعماء الفصائل المسلحة. ولم يتسن أيضا الاتصال بمكتب صالح للتعليق بخصوص دور إيران في العراق.

     

    *رئيس وزراء جديد

    كانت النتيجة الأبرز على الإطلاق للنهج الإيراني الجديد تعيين البرلمان هذا الشهر رئيس الوزراء الجديد مصطفى الكاظمي، مدير المخابرات السابق الذي تنظر إليه بعض الجماعات المتحالفة مع إيران بعين الريبة بسبب علاقاته الودية مع الولايات المتحدة.

    ولم يرد مكتب الكاظمي حتى الآن على طلبات للتعليق من أجل هذا التقرير.

    وعانى العراق من اضطراب سياسي شديد بعدما استقال رئيس الوزراء السابق عادل عبد المهدي، الذي كانت تدعمه إيران، في نوفمبر تشرين الثاني في مواجهة احتجاجات واسعة على المصاعب الاقتصادية ومزاعم بفساد النخبة الحاكمة.

    وقال مسؤول عراقي رفيع إن الرئيس صالح عارض المرشحين المفضلين للأحزاب المتحالفة مع إيران لخلافة عبد المهدي باعتبارهم مثيرين للشقاق بدرجة كبيرة بالنسبة للسنة والأكراد.

    وفي مارس آذار قام علي شمخاني أمين مجلس الأمن القومي الإيراني بزيارة رسمية تناول خلالها الطعام مع صالح في القصر الرئاسي.

    وقال مسؤول آخر “بعد زيارة شمخاني، سارت الأمور أكثر سلاسة”. وأضاف “أظهرت إيران أنها مستعدة للعمل مع إبداء بعض الاحترام للسيادة العراقية، ومستعدة لترك العراق يختار حكومته”.

    ولم يتسن الحصول على تعليق من مكتب شمخاني أو المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الإيراني.

    وبرز اسم الكاظمي باعتباره الأوفر حظا لمنصب رئيس الوزراء على الرغم من أن بعض الفصائل المسلحة المدعومة من إيران لا تزال تعارضه.

    وجاهر فصيل مسلح بالإشارة إلى أن الكاظمي ضالع في مقتل سليماني في ضوء توليه رئاسة جهاز المخابرات العراقي الذي أسسه الأمريكيون بعد غزو العراق بقيادة الولايات المتحدة للإطاحة بصدام حسين.

    وقال جهاز المخابرات في بيان إن هذا الاتهام باطل.

    وفي منزل قيادي شيعي في بغداد قبل ساعات من تصويت البرلمان على حكومة الكاظمي، أقنع حسن دانائي فر المسؤول بوزارة الخارجية الإيرانية وإيرج مسجدي السفير الإيراني الحالي في العراق رؤساء أحزاب وقادة فصائل شبه عسكرية بدعم الكاظمي.

    وقال مسؤول بفصيل مسلح مقرب من منظمة بدر ذات النفوذ في العراق تلقى إحاطة بشأن الاجتماع “كانت رسالة الوفد الإيراني واضحة.. الكاظمي هو الخيار الوحيد المتبقي للحفاظ على بعض الاستقرار في العراق ولحفظ ماء الوجه”.

    ولم يتسن لرويترز الاتصال بدانائي فر ومسجدي للتعليق.

    * المخاطر لا تزال قائمة

    قال نائب عن حزب الدعوة الذي هيمن على الحكومة العراقية حتى عام 2018 إن بعض الفصائل المتحالفة مع إيران في العراق لا تثق في الكاظمي بسبب تصورات عن قربه من واشنطن عدو طهران اللدود.

    فعلى الرغم من أن دانائي فر ومسجدي فعلا ما يكفي لكسب الأصوات اللازمة لتنصيب الكاظمي فإن بعض الفصائل المسلحة تقول إنها لا تزال تشعر بالمرارة ويساورها الشك.

    وقالت كتائب حزب الله التي تدعمها إيران ووجهت الاتهام الخاص بمقتل سليماني إن طهران مارست ضغطا هائلا في سبيل الموافقة على الكاظمي.

    وشبه جواد الطليباوي وهو مسؤول في عصائب أهل الحق المدعومة من إيران الموافقة على الكاظمي بالإجبار على أكل جيفة.

    ويعزو بعض المسؤولين العراقيين موقف إيران الأكثر مرونة إلى ضغوط العقوبات الأمريكية وانتشار فيروس كورونا على نحو مدمر فيها ومقتل سليماني.

    وعندما أصبح الكاظمي رئيسا للوزراء مددت الولايات المتحدة إعفاء العراق من العقوبات المفروضة على إيران أربعة أشهر بما يسمح لبغداد باستيراد موارد الطاقة الإيرانية وهو ما يمثل شريان حياة اقتصاديا لطهران.

    وقالت واشنطن إن هذا التنازل يهدف إلى دعم الحكومة الجديدة.

    وذكر مسؤول غربي أن طهران ترغب على ما يبدو في الحد من التوتر العسكري مع الولايات المتحدة “في الوقت الحالي”، لكن نزعتها التوسعية في المنطقة حيث يوجد حلفاء لها في لبنان وسوريا واليمن لا تشير إلى تهدئة شاملة للتوتر.

     

     

    إقرأ أيضاً على الشفاف:

    هل يُعتبر مقتل سليماني ذا أهمية؟ النتائج من ورشة عمل عام 2019 (قبل أشهر من اغتياله)

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleاللبنانيون المقيمون في إسرائيل… عملاء أم ضحايا إهمال الدولة؟
    Next Article رابط فيديو “الجزائر حبيبتي”: شعار “الجنرالات إلى المزبلة، والجزائر ستحصل على استقلالها”استفزّ العسكر!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • انسحاب القوات الأميركية من المنطقة غير وارد 24 July 2025 هدى الحسيني
    • لكي ينجو اليسار العالمي من الانقراض: “الوصايا العشر”! 24 July 2025 سعيد ناشيد
    • هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟ 23 July 2025 خاص بالشفاف
    • الشَعرة التي انقَطَعت في السُويداء 23 July 2025 سلمان مصالحة
    • إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله” 21 July 2025 خاص بالشفاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz