Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines POLITICO

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      Recent
      11 May 2025

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      4 May 2025

      As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»اعتكاف الحريري اعتراض على تسليم لبنان لحزب ايران 

    اعتكاف الحريري اعتراض على تسليم لبنان لحزب ايران 

    1
    By خاص بالشفاف on 23 January 2022 شفّاف اليوم

    بعد غياب استمر لاشهر عدة، عاد رئيس الحكومة اللبنانية الاسبق سعد الحريري الى لبنان. عنوان العودة هو الانسحاب من الحياة السياسية اللبنانية. ووفق ما صرح به لاحد الصحافيين في دردشة على هامش لقاءاته في “بيت الوسط”. قال الحريري: « لا بد من ان تخطو خطوة الى الوراء لتعود فتتقدم الى الامام »!

     

    خطوة الحريري الى الوراء، سيترجمها يوم الاثنين المقبل في مؤتمر صحفي يعقده في منزله في العاصمة بيروت، يعلن فيه عزوفه وتياره عن خوض الانتخابات النيابية المرتقبة في ايار المقبل.

    وكانت معلومات رشحت قبل اشهر عدة، جاء فيها ان “ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان اشترط انسحاب الحريري وتياره من الانتخابات والسياسية، في مقابل، وقف الملاحقات القانونية بحقه، نتيجة قرار المملكة إفلاس شركة سعودي–أوجيه، من جهة، وإعفائه من الديون التي رتبتها عليه محكمة الرياض والبالغة قرابة ثلاثة مليارات دولار اميركي“. 

    قرار الحريري بالانسحاب من الحياة السياسية لن تفلح معه في ثنيه عنه لا التظاهرات الشعبية التي تؤم منزله لتطالبه بالعودة عن قراره، ولا اللقاءات التي يعقدها مع الحلفاء السابقين وفي مقدمهم رئيس اللقاء الديمقراطي وليد جنبلاط، ورئيس المجلس النيابي نبيه بري.

    مصادر قريبة من الحريري، قالت إنه يعاني من حالة “قرف“، أصبحت مزمنة. وهو لا يريد شيئا لا لنفسه ولا لتياره، نتيجة خذلانه من قبل طرفين رئيسيين اولهما الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، والثاني المملكة العربية السعودية.  فالحريري كان قد التزم المبادرة الفرنسية بكامل بنودها، وأصر بعد تكليفه تشكيل الحكومة على ان تتألف من اختصاصيين يعملون على خطة نهوض اقتصادي، فخذله ماكرون بتخليه عنه، فور تشكيل حكومة ميقاتي التي لا تختلف عن سابقتها حكومة حسان دياب. وأعطت فرنسا الشرعية لهذه الحكومة، من خلال اتفاق مع الايرانيين يراعي مصالح فرنسا النفطية في ايران بعد انجاز اتفاق فيينا، على حساب لبنان والحريري على حد سواء.

    وتضيف المصادر أن الخيبة الحريرية الثانية هي من المملكة العربية السعودية التي قررت الانسحاب من لبنان كليا، وتحميل قياداته السياسية ما لا طاقة لها على تحمله، وتركها مع انصارها في مواجهة “حزب إيران » المدعوم كليا من رعاته ملالي طهران. 

    وتشير معلومات الى ان المفاوضات الايرانية السعودية تتقدم في العراق، وقد تكون نتيجتها تسليم سعودي بنفوذ “حزب الله في لبنان“، وتاليا سيترك أخصام “الحزب الايراني” ليواجهوا منفردين، وباللحم الحي، آلة القتل الايرانية في لبنان. هذا، في حين ستحصد المملكة العربية السعودية ثمارا في اليمن، تبعد عن حدودها شبح صواريخ الحوثيين ومسيراتهم، في مقابل التخلي كليا عن لبنان. 

    وتضيف معلومات ان « السنّة » في لبنان، وجدوا أنفسهم متروكين لمواجهة مصيرهم، من دون سند او دعم مالي. فبدات مؤسساتهم بالتهاوي نتجية الازمة الاقتصادية الخانقة التي تضرب لبنان. فبادر رئيس الحكومة الاسبق تمام سلام الى اعلان عزوفه عن خوض الانتخابات في رسالة اعتراض على وقف دعم المملكة السعودية لمؤسسات “المقاصد » الاسلامية العريقة. وسيعقبه غد الرئيس سعد الحريري و« تيار المستقبل ». ورجحت المعلومات ان ينسحب القرار على سائر قيادات الطائفة السنية في البلاد. 

    عزوف الحريري ومقاطعته الانتخابات النيابية مع « تيار المستقبل »، يأتي، حسب ما ذكرت المعلومات، كرسالة اعتراض واحتجاج على تسليم البلاد لـ« حزب ايران » ومن خلفه إيران، وانسحاب من تحمل مسؤولية مواجهة خاسرة سلفا. 

    انسحاب الحريري وتيار المستقبل من الحياة السياسية، سيترك تداعيات على الحياة السياسية في لبنان، ابرزها ما يتخوف منه افرقاء لبنانيون، من ان غياب المكون السني الرئيسي عن المجلس النيابي، سيفقد هذا المجلس صفة « الميثاقية »، ما يضع الانتخابات النيابية على المحك. 

    كما أن غياب الحريري وتياره سيضع المسيحيين، حلفاء سابقين واخصاما، امام امتحان صعب! فهل سيقبل هؤلاء باحباط مكون رئيسي في البلاد، بعد ان عانوا هم من هذا الاحباط والابعاد والتغييب في زمن الوصاية السورية؟ فهل سيقبل « حزب القوات  » ان تقوم الوصاية الايرانية المقنعة باستبعاد السنة وتيار المستقبل؟ 

    مصادر أخرى أشارت الى ان حزب الله والحلفاء سيحصدون اكثر من ستة مقاعد نيابية  بغياب تيار المستقبل، في اقضية طرابلس والضنية، والمقعد الدرزي في بيروت .وتالياً، تسأل عن مصير الغالبية النيابية التي يعول على تغييرها ما يسمى « ثوار 17 تشرين »، وحزب “القوات اللبنانية“!

    وهل يعود هناك من معنى لان يكسب فريق حالي عدداً من النواب او أن يفوز  « الثوار » ببضعة مقاعد، هذا اذا  فازوا، في مقابل ان تبقى الغالبية النيابية مع حزب الله مطعمة بنواب من السنّة والدروز والمسيحيين؟

    إقرأ أيضاً:

    محنة سعد الحريري!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleد. أحمد فتفت: أخشى أن يكرر « السنّة » تجربة مقاطعة المسيحيين لانتخابات ١٩٩٢
    Next Article مصادر: مقترحات الكويت تشمل الالتزام باتفاق الطائف وإجراء الانتخابات
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    طلال خواجة
    طلال خواجة
    3 years ago

    كتبت مقالا نشر في الشفاف والنهار شرحت فيه ما كنت اناقشه مع زملائي في المبادرة الوطنية حول خطأ ترك الصراع على الحكومة بين الحريري من جهة ووعون/ باسيل ومن خلفهما حزب الله من جهة أخرى.
    لم اقصد ان نصطف وراء الحريري، بل عدم تركه وحيدا حين تصلب موقفه نتيجة تصلب قاعدته.
    موقف المستقلين امثالنا كان يمكن ان يكشف على الاقل خلفيات الموقف القواتي، ودرزية الموقف الجنبلاطي وانتهازية الموقف الفرنسي
    وخطأ وحتى عبثية الموقف الخليجي.
    وربما كان اثر اكثر على موقف البطرك
    وكان يمكن ان يحسن طبيعة الصراع وربما غير قليلا في اللوحة السياسية

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 May 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 May 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 May 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 May 2025 François Clemenceau
    RSS Recent post in arabic
    • ميّ..! 11 May 2025 أحمد الصرّاف
    • أول بابا أميركي: نظرته للعالم تبدو متعارضة مع “أميركا أولاً” 11 May 2025 بوليتيكو
    • رامي مخلوف يُعلن تشكيل “ميليشيا” خاصة للدفاع عن “الطائفة” 10 May 2025 سويس أنفو
    • ترمب يوسّع القدرات العسكرية والأمنية على حساب الاستخبارات! 8 May 2025 هدى الحسيني
    • وجهة النظر المضادة: الشرع راديكالي يتظاهر بالإعتدال، والأوروبيون يخلطون أحلامهم بالواقع 8 May 2025 خاص بالشفاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.