Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Simon Henderson

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      Recent
      5 August 2025

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      28 July 2025

      Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita

      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»إيران والمنطقة بعد سليماني:  وجهة نظر شخصية إيرانية معارضة قريبة من “الإصلاحيين”

    إيران والمنطقة بعد سليماني:  وجهة نظر شخصية إيرانية معارضة قريبة من “الإصلاحيين”

    0
    By محمد جواد أكبرين on 6 January 2020 شفّاف اليوم

    (الصورة: إبنة قاسم سليماني لا تبدو “مقتنعة” بأن الرئيس روحاني سوف “ينتقم” لوالدها”!)

     

     

    ترجمة – “شفاف”:

    بعد عملية صباح الجمعة 3 يناير والتي أدت إلى اغتيال “الحاج قاسم سليماني” و”أبو مهدي المهندس” ورفاقهما، فإن السؤال الأكثر أهمية هو التنبؤ برد فعل الجمهورية الإسلامية على هذه العملية الأمريكية.

    للاقتراب من الإجابة على هذا السؤال، يمكننا اللجوء لنموذج سلوك حلفاء إيران في حالات مماثلة. لأن “حزب الله” و”الحشد الشعبي” و”فيلق القدس” لديهم تحليلات متشابهة تتعلق بمعادلاتهم.

    ففي 12 فبراير 2008 تم اغتيال القائد “عماد مغنية” (المعروف باسم “الحاج عماد”)، والذي كان يتمتع بشعبية كبيرة ومكانة رفيعة لدى حزب الله اللبناني وعند مؤيديه في الطائفة الشيعية، بوزن ما كان يتمتع به “قاسم سليماني”، إضافة إلى أنه كان مستشارا لـ”سليماني” ورفيقه في جبهات القتال لسنوات طويلة. اغتيل “مغنية” في انفجار سيارة مفخخة قرب مدرسة إيرانية في حي “كفر سوسة” بدمشق. وألقى حزب الله باللوم على إسرائيل في اغتياله، وتعهّد زعيم الحزب “سيد حسن نصر الله” بالانتقام. وفي وقت لاحق، أوردت قناة “الميادين” (الجهاز الإعلامي غير الرسمي للجمهورية الإسلامية) تحليلا قالت فيه إنه، بالإضافة إلى الجانب العسكري من تهديد نصر الله، فهو يحتوي على جانب شرعي، لأنه أقسم بالانتقام، والقَسَم “يحمّل الشخص مسؤولية شرعية” عليه أن يؤدّيها. لكن هذا التهديد المختلط بالقسم لم يأتِ أبدا!

    بعد خمس سنوات، اغتيل “حسان القيس”، القائد الرفيع في حزب الله، والذي كان مسؤولا عن تكنولوجيا الطائرات بدون طيار، بنيران مباشرة جنوب بيروت بالقرب من موقع لحزب الله. في 20 ديسمبر 2013، أي بعد أيام قليلة من اغتياله، قال “نصر الله” في ذكرى اغتيال قادة الحزب إن القتلة سيعاقبون “عاجلا أم آجلا”، ما يعني أن القدرة على الانتقام وعلى الوفاء بالوعد لم يتحقق بعد.

     

    صورة قديمة لحسان اللقيس وإلى يساره سفير إيران في بيروت الذي قُتِل في “حادث زحام” أثناء الحج في مكة

    منذ 2008 وحتى اليوم، أي خلال 12 عام، قُتل عدد آخر من قادة حزب الله. فبعد عامين من اغتيال “حسان اللقيس”، أي في 18 يناير 2015، قُتل “جهاد مغنية” (نجل الحاج عماد) وأربعة آخرين من مقاتلي حزب الله بمن فيهم “محمد عيسى”، الذي كان مسؤولا عن شؤون العراق وسوريا في الحزب، في غارة جوية إسرائيلية. وفي نهاية ذلك العام، قُتل “سمير القنطار” والعديد من المقاتلين اللبنانيين والإيرانيين في عملية مماثلة في جنوب سوريا. وكان “القنطار”، سجين حزب الله البارز في إسرائيل، والذي كان “نصر الله” قد ادّعى بأنه أحد أهداف العملية التي أدت إلى نشوب حرب استمرت 33 يوما مع إسرائيل ونتج عن ذلك إطلاق القنطار بعد ثلاثة عقود قضاها في السجن، حيث تم تبادله مع جثث جنديين إسرائيليين.

    وفي 14 مايو 2016، قُتل القائد “مصطفى بدر الدين”، الذي خلف “الحاج عماد” في منصبه (وهو متهم باغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري) والمعروف عسكريا بأنه الرجل الثاني في حزب الله، بالقرب من مطار دمشق.

    وفيما لم تتحقّق وعود “نصر الله” بالانتقام من إسرائيل، والتي انعكست فحسب في بعض خطبه، يمكننا الافتراض بأنه على الرغم من وعود القيادة الإيرانية وفيلق القدس بـ”بالانتقام الشديد” من الولايات المتحدة، جراء مقتل “سليماني” و”المهندس”، لكن التحليلات تشير أن احتمالات وشروط تحقيق ذلك غير متوفرة. وإذا ما تم تقليل الخطب العاطفية المتعلقة بذلك، فإن قصة القتل ستحال إلى الزمن وإلى الظروف المستقبلية.

     

    2- في السنوات الماضية، عرّف بعض المحللين الغربيين “قاسم سليماني” بأنه شخصية يمكن التفاوض معها، ولتوضيح هذا الأمر أشاروا إلى الجنرال الليبي “خليفة حفتر” الذي استطاع أن يتفاوض مع القوى العالمية بشأن التوازن العسكري.

    بعض تصريحات ومواقف “سليماني”، بما في ذلك كلمته في 4 يوليو 2019 في “ذكرى شهداء مقاطعة همدان في عملية رمضان (أثناء الحرب العراقية الإيرانية)”، تؤيد هذا التحليل. ففي كلمته التي هدّد خلالها “ترامب” ودعا إلى مواجهته، قال أيضا “ماذا حدث في 2011؟ إذا كنت لا تعرف، اسأل قائدكم آنذاك، حيث كنت جنديا وليس رئيسا للبلاد، من أرسل إليّ، وقال لي هل يمكن أن تمنحنا الفرصة وتستخدم نفوذك لكي تمنع المجاهدين العراقيين من أن يتعرّضوا لجنودنا لبضعة أشهر وبعدها سنترك العراق”.

    الآن، ومع إقصاء “سليماني”، يمكن القول إن هذه الفكرة قد اختفت وهذا الافتراض قد أزيل من المعادلة. ويبدو الأمر كما لو أن الجمهورية الإسلامية لم تترك مجالا لمثل هذه الافتراضات، ومن خلال ذلك وضعت فكرة إقصاء سليماني على جدول أعمال أمريكا.

    3- ولكن، هل يمكن أن تتكرر لإيران شخصية مثل “قاسم سليماني”، تستطيع الترويج لأهداف الجمهورية الإسلامية الإقليمية؟ هل هناك، كما قال المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، “العديد من قاسم سليماني، لكن ثقافة الحرس الثوري لا تسمح بعرضهم أمام المجتمع”؟

    بعد اغتيال “عماد مغنية”، كتب مرشد الجمهورية الإسلامية، في رسالة تعزية إلى “نصر الله”: “الدماء الطاهرة للشهداء كدماء الشهيد عماد مغنية تخلق مئات آخرين كعماد مغنية”. لكن الحقيقة هي أن “الحاج عماد” لم يتكرر مجدّدا في حزب الله، ولم يتمكن أحد من شغل مكانته من حيث القوة والشخصية والنفوذ. ربما كان أحد أسباب فشل انتقام حزب الله في السنوات الـ12 التي تلت غياب “مغنية” هو غيابه.

    لا ينبغي إغفال أنه بالنظر إلى الدعاية الواسعة الانتشار في السنوات الأخيرة حول “قاسم سليماني”، وخاصة ميزاته الشخصية، فإن اغتياله يمكن أن يولد العاطفة ويجذب المزيد من المقاتلين إلى ما يسمى بـ”جبهة المقاومة”، مثلما أدى اغتيال “عماد مغنية” إلى ذلك. غير أن الأهم من جذب المقاتلين هو وجود قادة كـ”الحاج عماد” في لبنان و”الحاج قاسم” في إيران و”أبو مهدي المهندس” في العراق. فحذف هؤلاء الثلاثة ليس مجرد حذف لأشخاصهم، بل هو قضاء على أشخاص كان لهم تأثير كبير في معادلات المنطقة، كما أن جهد بناء جيش كبير من دون قائد سيكون جهدا ضائعا.

     

    وفقا للتجربة اللبنانية، فإنه من غير المرجح أن تتكرّر هذه الشخصيات ومن المستبعد أن تتحقق وعود الانتقام، ولكن لا يزال هناك افتراض واحد مفتوح، وهو محاولة القيام بعملية انتحارية انتقامية تحقق ما تم فقده خلال 12 عام! بالطبع مثل هذه الخطوة لديها قدرة على أن تكون كارثيّة وغير مسؤولة على إيران والمنطقة.

     

    * هذا مقال يعكس وجهة نظر أحد المعارضين الإصلاحيين الذين يعيشون خارج إيران، وبالتحديد يعيش في لبنان.

    • الأصل بالفارسية على الرابط التالي: https://zeitoons.com/71488
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleما الذي ننتظره من الثورات؟
    Next Article هل تستمر إيران في تبنى نهج قاسم سليماني؟
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 August 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    RSS Recent post in arabic
    • 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا 13 August 2025 الجندي المجهول
    • غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر 12 August 2025 خيرالله خيرالله
    • مصادر استخبارات إسرائيلية: انتخاب ترامب رئيسًا مَهَّدَ الطريق لهجوم إسرائيل على إيران 12 August 2025 إيران إنترناشينال
    • أولمرت: هذا ما عرضته على “أبو مازن”.. ورفضه! 12 August 2025 الشفّاف
    • محاولة لبعث فكرة “عدم الإنحياز” بصيغة جديدة 12 August 2025 د. عبدالله المدني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz