Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      Recent
      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      22 July 2025

      Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough

      22 July 2025

      Druze Revolts, Then And Now

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»إعادة الإعتبار لتايوان .. إحدى خيارات واشنطون!

    إعادة الإعتبار لتايوان .. إحدى خيارات واشنطون!

    0
    By د. عبدالله المدني on 9 June 2020 منبر الشفّاف

    تزايدت في الفترة الأخيرة وتيرة إتهام بكين بالخداع والتستر والمراوغة والإهمال حيال تفشي وباء كورونا المستحدث، لاسيما من جانب الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، ومعها تصاعدت التهديدات الأمريكية حول ضرورة معاقبة الصين.

     

    وإذا كان الرئيس دونالد ترامب قد هدد علانية بقطع علاقات بلاده مع بكين، فإن عضو مجلس الشيوخ عن ولاية كارولينا الجنوبية ورئيس اللجنة القضائية في المجلس السيناتور ليندسي غراهام طالب بتجميد الأصول الصينية في بلاده وتعليق الأعمال التجارية مع بكين ومنع الأخيرة من التعامل مع المؤسسات المالية الأمريكية وإيقاف منح التأشيرات للطلبة الصينيين لدخول الولايات المتحدة بغرض الإلتحاق بجامعاتها، ما لم تغير الصين سلوكها وتتعاون مع التحقيقات الجارية حول كيفية ظهور الفيروس وانتشاره في العالم انطلاقا من إقليم ووهان الصيني.

    وراح غراهام أبعد من ذلك حينما أيد إقتراحا من زميلته السيناتورة مارشا بلاكبيرن بإجبار الصين على إسقاط ديون الولايات المتحدة تعويضا لها عن خسائرها الكبيرة المتمثلة في وفاة نحو 56 ألف أمريكي والتسبب في بطالة نحو 26 مليون عامل وموظف، فضلا عن إلحاق خسائر إقتصادية بمعظم القطاعات الأمريكية بعشرات المليارات من الدولار.

    وجملة القول أنه بات هناك منحى أمريكي متزايد لمعاقبة الصين ومنع نجاتها مما تسببت فيه، عن قصد أو دون قصد، من مآس وخسائر للعالم أجمع، كي لا نقول وجود حملة يُحتمل أن تنضم إليها كل دول العالم المتضررة من الوباء الصيني، وهي كثيرة وبعضها مؤثرة في موازين القوى.

    قد تشتمل العقوبات الأمريكية على كل أو بعض ما اقترحه السيناتور غراهام والسيناتورة بلاكبيرن، وقد تتضمن أيضا عمليات لمحاصرة تمدد النفوذ الصيني عالميا على الصعيدين التجاري والجيوسياسي، وقرارات بتوسعة وتعزيز التواجد العسكري الأمريكي في عموم آسيا وتحديدا في الأقطار الحليفة القريبة من الصين، ومطالبة الشركات الصناعية الأمريكية بوقف إستثماراتها في الصين ونقل أعمالها إلى دول أخرى مثل الهند أو أندونيسيا اللتين تتوفر فيهما الأيدي العاملة الرخيصة، ناهيك عن الضغط على تل أبيب لتجميد تعاونها التكنولوجي والعسكري مع بكين.

    على أن أكبر عقوبة ستوجع النظام الصيني وتجعله يراجع نفسه ويرضخ للمطلوب منه ــ من وجهة نظرنا ــ هو إقدام الولايات المتحدة على إعادة الإعتبار إلى حليفتها تايوان، وفتح كافة خطوط الإتصال والتعاون السياسي والإقتصادي والعسكري والتكنولوجي معها، بل والمساعدة في إعادتها إلى الساحة الدولية، خصوصا وأن المجتمع الدولي عرف تايوان جيدا على مدى 22 عاما (قبل أن تخسر مقعدها الدائم في مجلس الأمن لصالح الصين الشيوعية سنة 1971) كدولة مسالمة ومتقيدة بمباديء القانون الدولي ومنصرفة إلى بناء ذاتها وتطوير ما يخدم البشرية ومرتبطة مع كل دول العالم بعلاقات تعاون، دون أدنى تدخل في شؤونها الداخلية أو محاولة ابتزازها بالمعونات، أي على العكس من الصين الشيوعية التي ظلت على مدى سنوات طويلة مصدرا لتحريض الشعوب على أنظمتها ونشر الأفكار الراديكالية في أوساطها وتقديم الدعم العسكري للمنظمات الثورية المتطرفة على نحو ما فعلته مع بعض المنظمات الفلسطينية والمتمردين في إقليم ظفار العماني زمن المعلم ماو تسي تونغ.

    ولعل من أكثر البلاد التي ارتبطت مع تايوان بعلاقات ود وتعاون متنوع الأوجه في حقبة الخمسينات والستينات، الممالك العربية. فقد كان العاهل الأردني الراحل الملك حسين هو أول زعيم عربي يزور تايبيه سنة 1959 ويلتقي بزعيم تايوان ومؤسسها الماريشال تشيانغ كاي شيك. وكانت هناك اتصالات بين تايوان والمملكة العراقية زمن الملك فيصل الثاني بدليل العثور على بعض الفضيات المرسلة من الماريشال كاي شيك هدية إلى العاهل العراقي الشاب بعد إقتحام قصر الرحاب الملكي في تموز 1958.

    أما المملكة العربية السعودية فتعود علاقاتها مع تايوان إلى زمن سيطرة الأخيرة على كامل التراب الصيني، والإشارة هنا إلى وقت مشاركتهما في مؤتمر سان فرانسيسكو لتأسيس الأمم المتحدة في عام 1946. ففي تلك السنة تم التوقيع بين البلدين على اتفاقية للصداقة والتعاون كان من ثمارها إفتتاح تايوان لسفارة لها بجدة سنة 1956، وتبادل مذكرة للتعاون الزراعي في عام 1964 (كان من تجلياتها مساهمة تايوان في مشروع لزراعة الأرز بالأحساء). وتتويجا لهذه العلاقات قام الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز بزيارة رسمية لتايبيه سنة 1971، أدى خلالها صلاة الجمعة في مسجد تايبيه الكبير (إكتمل بناؤه سنة 1960 بتبرعات من شاه إيران والملك حسين بن طلال والحكومة التايوانية، ثم قامت السعودية بتقديم الدعم المالي لإدارته وصيانته). وشهدت الفترة ما بين عامي 1956 و1984 توقيع 47 أتفاقية بينية شملت مجالات التجارة والصحة والزراعة والعلوم والتقنية والتعليم والصناعة والكهرباء وغيرها، علاوة على التعاون العسكري والأمني. كما شهد العام 1976 تقديم الصندوق السعودي للتنمية قرضا لتايبيه من أجل بناء جسر بطول 2.3 كلم على الطريق الرابط بين جنوب تايوان وشمالها، وهو المشروع الذي أكتمل في عام 1978 وصار شاهدا على عمق روابط البلدين التي لم تنقطع حتى بعد اعتراف الرياض ببكين سنة 1990، بدليل وصول حجم التبادل التجاري بينهما إلى 15.7 مليار دولار في عام 2014.

    وبالمثل ارتبطت الكويت منذ استقلالها سنة 1961 بروابط ودية مع تايوان، لكنها كانت أولى دول الخليج التي تسحب اعترافها السياسي بها وتمنحها للصين الشيوعية في عام 1971. لكن على الرغم من ذلك استمرت العلاقات التجارية قائمة ومتنامية بين البلدين. وينطبق ما قلناه بشأن السعودية والكويت على بقية دول الخليج العربية.

    Elmadani@batelco.com.bh

    *أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالبلد الصغير في قوس الأزمات الكبيرة
    Next Article مقاربة السياسة الأميركية حيال لبنان المنكوب
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • لكي ينجو اليسار العالمي من الانقراض: “الوصايا العشر”! 24 July 2025 سعيد ناشيد
    • هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟ 23 July 2025 خاص بالشفاف
    • الشَعرة التي انقَطَعت في السُويداء 23 July 2025 سلمان مصالحة
    • إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله” 21 July 2025 خاص بالشفاف
    • دمشقُ بين الدروزِ والعلويين والأكراد 21 July 2025 عبد الرحمن الراشد
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz