Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Mohamad Fawaz

      Beirut and Damascus Remain Divided

      Recent
      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»إعادة الإعتبار لتايوان .. إحدى خيارات واشنطون!

    إعادة الإعتبار لتايوان .. إحدى خيارات واشنطون!

    0
    By د. عبدالله المدني on 9 June 2020 منبر الشفّاف

    تزايدت في الفترة الأخيرة وتيرة إتهام بكين بالخداع والتستر والمراوغة والإهمال حيال تفشي وباء كورونا المستحدث، لاسيما من جانب الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، ومعها تصاعدت التهديدات الأمريكية حول ضرورة معاقبة الصين.

     

    وإذا كان الرئيس دونالد ترامب قد هدد علانية بقطع علاقات بلاده مع بكين، فإن عضو مجلس الشيوخ عن ولاية كارولينا الجنوبية ورئيس اللجنة القضائية في المجلس السيناتور ليندسي غراهام طالب بتجميد الأصول الصينية في بلاده وتعليق الأعمال التجارية مع بكين ومنع الأخيرة من التعامل مع المؤسسات المالية الأمريكية وإيقاف منح التأشيرات للطلبة الصينيين لدخول الولايات المتحدة بغرض الإلتحاق بجامعاتها، ما لم تغير الصين سلوكها وتتعاون مع التحقيقات الجارية حول كيفية ظهور الفيروس وانتشاره في العالم انطلاقا من إقليم ووهان الصيني.

    وراح غراهام أبعد من ذلك حينما أيد إقتراحا من زميلته السيناتورة مارشا بلاكبيرن بإجبار الصين على إسقاط ديون الولايات المتحدة تعويضا لها عن خسائرها الكبيرة المتمثلة في وفاة نحو 56 ألف أمريكي والتسبب في بطالة نحو 26 مليون عامل وموظف، فضلا عن إلحاق خسائر إقتصادية بمعظم القطاعات الأمريكية بعشرات المليارات من الدولار.

    وجملة القول أنه بات هناك منحى أمريكي متزايد لمعاقبة الصين ومنع نجاتها مما تسببت فيه، عن قصد أو دون قصد، من مآس وخسائر للعالم أجمع، كي لا نقول وجود حملة يُحتمل أن تنضم إليها كل دول العالم المتضررة من الوباء الصيني، وهي كثيرة وبعضها مؤثرة في موازين القوى.

    قد تشتمل العقوبات الأمريكية على كل أو بعض ما اقترحه السيناتور غراهام والسيناتورة بلاكبيرن، وقد تتضمن أيضا عمليات لمحاصرة تمدد النفوذ الصيني عالميا على الصعيدين التجاري والجيوسياسي، وقرارات بتوسعة وتعزيز التواجد العسكري الأمريكي في عموم آسيا وتحديدا في الأقطار الحليفة القريبة من الصين، ومطالبة الشركات الصناعية الأمريكية بوقف إستثماراتها في الصين ونقل أعمالها إلى دول أخرى مثل الهند أو أندونيسيا اللتين تتوفر فيهما الأيدي العاملة الرخيصة، ناهيك عن الضغط على تل أبيب لتجميد تعاونها التكنولوجي والعسكري مع بكين.

    على أن أكبر عقوبة ستوجع النظام الصيني وتجعله يراجع نفسه ويرضخ للمطلوب منه ــ من وجهة نظرنا ــ هو إقدام الولايات المتحدة على إعادة الإعتبار إلى حليفتها تايوان، وفتح كافة خطوط الإتصال والتعاون السياسي والإقتصادي والعسكري والتكنولوجي معها، بل والمساعدة في إعادتها إلى الساحة الدولية، خصوصا وأن المجتمع الدولي عرف تايوان جيدا على مدى 22 عاما (قبل أن تخسر مقعدها الدائم في مجلس الأمن لصالح الصين الشيوعية سنة 1971) كدولة مسالمة ومتقيدة بمباديء القانون الدولي ومنصرفة إلى بناء ذاتها وتطوير ما يخدم البشرية ومرتبطة مع كل دول العالم بعلاقات تعاون، دون أدنى تدخل في شؤونها الداخلية أو محاولة ابتزازها بالمعونات، أي على العكس من الصين الشيوعية التي ظلت على مدى سنوات طويلة مصدرا لتحريض الشعوب على أنظمتها ونشر الأفكار الراديكالية في أوساطها وتقديم الدعم العسكري للمنظمات الثورية المتطرفة على نحو ما فعلته مع بعض المنظمات الفلسطينية والمتمردين في إقليم ظفار العماني زمن المعلم ماو تسي تونغ.

    ولعل من أكثر البلاد التي ارتبطت مع تايوان بعلاقات ود وتعاون متنوع الأوجه في حقبة الخمسينات والستينات، الممالك العربية. فقد كان العاهل الأردني الراحل الملك حسين هو أول زعيم عربي يزور تايبيه سنة 1959 ويلتقي بزعيم تايوان ومؤسسها الماريشال تشيانغ كاي شيك. وكانت هناك اتصالات بين تايوان والمملكة العراقية زمن الملك فيصل الثاني بدليل العثور على بعض الفضيات المرسلة من الماريشال كاي شيك هدية إلى العاهل العراقي الشاب بعد إقتحام قصر الرحاب الملكي في تموز 1958.

    أما المملكة العربية السعودية فتعود علاقاتها مع تايوان إلى زمن سيطرة الأخيرة على كامل التراب الصيني، والإشارة هنا إلى وقت مشاركتهما في مؤتمر سان فرانسيسكو لتأسيس الأمم المتحدة في عام 1946. ففي تلك السنة تم التوقيع بين البلدين على اتفاقية للصداقة والتعاون كان من ثمارها إفتتاح تايوان لسفارة لها بجدة سنة 1956، وتبادل مذكرة للتعاون الزراعي في عام 1964 (كان من تجلياتها مساهمة تايوان في مشروع لزراعة الأرز بالأحساء). وتتويجا لهذه العلاقات قام الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز بزيارة رسمية لتايبيه سنة 1971، أدى خلالها صلاة الجمعة في مسجد تايبيه الكبير (إكتمل بناؤه سنة 1960 بتبرعات من شاه إيران والملك حسين بن طلال والحكومة التايوانية، ثم قامت السعودية بتقديم الدعم المالي لإدارته وصيانته). وشهدت الفترة ما بين عامي 1956 و1984 توقيع 47 أتفاقية بينية شملت مجالات التجارة والصحة والزراعة والعلوم والتقنية والتعليم والصناعة والكهرباء وغيرها، علاوة على التعاون العسكري والأمني. كما شهد العام 1976 تقديم الصندوق السعودي للتنمية قرضا لتايبيه من أجل بناء جسر بطول 2.3 كلم على الطريق الرابط بين جنوب تايوان وشمالها، وهو المشروع الذي أكتمل في عام 1978 وصار شاهدا على عمق روابط البلدين التي لم تنقطع حتى بعد اعتراف الرياض ببكين سنة 1990، بدليل وصول حجم التبادل التجاري بينهما إلى 15.7 مليار دولار في عام 2014.

    وبالمثل ارتبطت الكويت منذ استقلالها سنة 1961 بروابط ودية مع تايوان، لكنها كانت أولى دول الخليج التي تسحب اعترافها السياسي بها وتمنحها للصين الشيوعية في عام 1971. لكن على الرغم من ذلك استمرت العلاقات التجارية قائمة ومتنامية بين البلدين. وينطبق ما قلناه بشأن السعودية والكويت على بقية دول الخليج العربية.

    Elmadani@batelco.com.bh

    *أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالبلد الصغير في قوس الأزمات الكبيرة
    Next Article مقاربة السياسة الأميركية حيال لبنان المنكوب
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟ 31 May 2025 د. محمد الهاشمي
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    • الأمم المتحدة: “قلق بالغ” بشأن عمليات سحب الجنسية في الكويت 30 May 2025 أ ف ب
    • دروز سورية يقفون وحدهم 29 May 2025 رابح غضبان
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz