Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Mohamad Fawaz

      Beirut and Damascus Remain Divided

      Recent
      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»إشكالية “زواج المصالح القهري” في ميانمار

    إشكالية “زواج المصالح القهري” في ميانمار

    0
    By د. عبدالله المدني on 9 December 2020 منبر الشفّاف

    دخلت ميانمار مؤخرا في أجواء الانتخابات العامة من جديد ــ ثالث انتخابات تجرى في الشرق الأقصى في ظل جائجة كورونا من بعد انتخابات كوريا الجنوبية وسنغافورة واليابان ــ في ظل تعقد المسائل في هذا البلد الآسيوي البوذي قليل الحظ.

     

    فالانتخابات التي بدأت في ميانمار في الثامن من نوفمبر أسفرت عن فوز ساحق لـ« حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية » بقيادة السيدة أونغ سان سو كي  (وصف بأنه أقوى من فوزه في انتخابات العام 2015 التي جعلت من سان سو كي شريكة في الحكم بعد أن فاز حزبها آنذاك بـ255 من أصل 330 مقعدا في مجلس النواب، و125 من أصل 168 مقعدا في مجلس الشيوخ) مقابل فشل ذريع لـ« حزب التضامن والتنمية » المدعوم من العسكر الجاثمين على رقاب الشعب منذ اطاحتهم بالنظام الديمقراطي الوليد بقيادة رئيس الحكومة الأسبق “أونو” سنة 1963. غير أن فوز هذا العام الساحق الذي تحقق بفضل مشاركة 80 بالمائة ممن يحق لهم الإقتراع، لا يعني استلام المنتصر للسلطة في رانغون بمفرده. ذلك أن العسكر ــ مهما كانت نتيجة الانتخابات ــ سيظلون القوة المهيمنة على مقادير البلاد بموجب الدستور الذي وضعوا بنوده وتوخوا فيه أن يكون لهم الحق في تعيين ربع النواب في الهيئات التشريعية والمجالس الاقليمية، قبل أن يجيزوه بعد استفتاء مزور في عام 2008..

    لقد جرت مياه كثيرة منذ أن أطلق عسكر ماينمار، سنة 1990، سراحَ رمز الديمقراطية (اونغ سان سو كي) من إقامتها الإجبارية تحت ضغوطات مورست من قبل الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية، وسمحوا لها ولأنصارها بخوض الانتخابات في ذلك العام وفق شروط صارمة على رأسها ألا تقود الحكومة بنفسها في حال فوزها بحجة تمتّعها بالجنسية البريطانية التي حصلت عليها بعد زواجها من مواطن بريطاني.

    ومنذ ذلك التاريخ أيقن الجيش أن اعتقال نشطاء الديمقراطية وقمعهم مثلما حدث على مدى سنوات طويلة لا فائدة منه لجهة إطفاء جذوة المطالبة بالحريات، خصوصا في ظل فشلهم المتكرر في تحقيق نصر انتخابي مؤزر من خلال حزبهم المنبوذ شعبيا (« حزب التضامن والتنمية »، الذي خلف « حزب البرنامج الاشتراكي » الذي كان الحزب السياسي الوحيد المسموح له بالعمل في البلاد حتى عام 1988).

    وبالمثل، أيقن أنصار الديمقراطية وزعيمتهم « سان سو كي » أنه لا مناص من التعاون مع العسكر والقبول بسياساتهم الداخلية والتعايش معهم. وكان من نتائج ما يمكن أن نطلق عليه “زواج المصالح القهري” أن فقدت « سان سو كي » الكثير من الإحترام الخارجي لشخصها ودورها لدى الدول الغربية، بل صارت منبوذة هناك، خصوصا بعد تصريحها الصادم عام 2013 في مقابلة مع إذاعة « البي بي سي »، حينما قالت أنها مغرمة بالجيش لأنه جيش والدها ــ في إشارة إلى دور والدها الجنرال “أونغ سان” في النضال من أجل الإستقلال عن بريطانيا العظمى قبل أن يـُغتال في يوليو 1947 (أي قبل عام ونصف العام من اعلان استقلال بورما)، ناهيك عن ذهابها إلى لاهاي للدفاع أمام محكمة العدل الدولية عن السجل الأسود لبلادها فيما يتعلق بالإبادة الجماعية لمسلمي ميانمار من الروهينغا (أكبر أقلية عرقية بنسبة 4 بالمائة من إجمالي السكان البالغ عددهم 50 مليون نسمة)

    ولعل أقوى دليل على فقدان العالم الخارجي لثقته في هذه السيدة وتضرر سمعتها كنصيرة للديمقراطية ومدافعة عن حقوق الإنسان هو أن « منظمة العفو الدولية » جردتها من جائزة “سفيرة الضمير” الممنوحة لها عام 2009 حينما كانت خاضعة للإقامة الجبرية، وقيام كندا بتجريدها من جنسيتها الفخرية، وقيام مدن بريطانية مثل غلاسغو وأدنبرة وأوكسفورد بتجريدها من لقب “مواطنة فخرية“، ناهيك عن قرار « متحف المحرقة » بواشنطون بسحب جائزة ” إيلي فيزل” منها. هذا علاوة على حملة واسعة لإجبار مسؤولي جائزة نوبل على سحب جائزة نوبل للسلام الممنوحة لها عام 1991،  واتهام الأمم المتحدة لها بالتواطؤ مع كبار جنرال الجيش في ارتكاب جرائم إبادة.

    لكن في مقابل كل هذا، حظيت سان سو كي، بتأييد الطغمة العسكرية الحاكمة في بلادها لأنها ببساطة دافعت عن حملة التطهير العرقي التي قامت بها ضد الروهينغا. وطبقا لبعض المراقبين فإن احتمالات تقاسم السلطة في ميانمار والتعاون المثمر من خلف الكواليس بين الخصوم السابقين الذين صاروا اليوم شركاء في إدارة البلاد ربما يكون الآن أسهل من ذي قبل، الأمر الذي يجنب البلاد الدخول في متاهات قد تؤدي إلى أعمال عنف وحرب أهلية، لكن على الرغم من هذه الإحتمالات فإن قائد الجيش “مين أونغ هلاينغ”، استبق الأمور حينما شدد مؤخرا على أن أي أعمال عنف أو تمرد سوف يقاومها الجيش بموجب ما يتمتع به من سلطات واسطة طبقا للدستور، ناهيك عن أن الجيش هو وحده الذي ينصب ثلاثة من أقوى وزراء الحكومة وهم وزراء الدفاع والشؤون الداخلية وشؤون الحدود.

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleهل ترسم السعودية خارطة “عمق” العراق العربي؟
    Next Article Lebanon Poll Shows Drop In Hezbollah Support, Even Among Shia; Majority Back Israel Boundary Talks
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    RSS Recent post in arabic
    • خلافات بيروت ـ دمشق تتسبّب بتوتّرات بين رئيس الحكومة والرئيس عون 1 June 2025 بيار عقل
    • الأوروبيون يستفيقون 1 June 2025 مايكل يونغ
    • لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟ 31 May 2025 د. محمد الهاشمي
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz