Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Pew

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      Recent
      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      4 May 2025

      As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope

      29 April 2025

      ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»إسرائيل تأمل في تحوّل سياسة الولايات المتحدة تجاه إيران من الدبلوماسية إلى الردع

    إسرائيل تأمل في تحوّل سياسة الولايات المتحدة تجاه إيران من الدبلوماسية إلى الردع

    0
    By زوهار بالتي on 5 July 2022 شفّاف اليوم

    مسؤول أمني واستخباراتي إسرائيلي محنّك يشرح سبب وجوب قيام إدارة بايدن بإعادة تنشيط العقوبات النفطية على إيران وإظهار التزامها بالعمل عسكرياً.

     

     

    مع انشغال الإسرائيليين بالفعل بحملة انتخابية جديدة، سترحب مؤسسة الأمن القومي الإسرائيلية – الرجال والنساء المسؤولون عن مواجهة التهديدات التي تتعرض لها الدولة اليهودية – بزيارة الرئيس بايدن بمزيج من الأمل والخوف. فهم يأملون أن يعرض الرئيس الأمريكي مقاربة مختلفة تماماً تجاه التحدي النووي الإيراني. لكنهم يخشون من أن يستمر الرئيس بايدن في اتباع سياسة ربما كانت منطقية عند توليه منصبه قبل 18 شهراً، لكنها لم تعد مناسبة بأي شكل من الأشكال منذ ذلك الحين.

     

    ويشكل ذلك تغييراً مهماً لخبراء الدفاع والأمن الإسرائيليين. فمنذ بداية إدارة بايدن، اعترفت المؤسسات الأمنية الإسرائيلية بالأساس المنطقي الذي يوجه رغبة واشنطن في العودة إلى الاتفاق النووي الإيراني – «خطة العمل الشاملة المشتركة» – وفقاً لتفاهم “الامتثال لشروط الامتثال” مع طهران. ولا يعزى ذلك لأن المتخصصين اعتقدوا أن «خطة العمل الشاملة المشتركة» كانت إنجازاً دبلوماسياً رائعاً. على العكس من ذلك، فقد أدركوا العيوب الكبيرة والخطيرة في الاتفاق. وبالأحرى، أَوْلوا أهمية كبيرة للوقت الذي قد توفره اتفاقية متجددة لإسرائيل – سواء بشكل مستقل أو مع حلفائها – لكي تستعد بشكل أفضل لحسابات محتملة مع إيران العازمة على تحقيق قدرة نووية عسكرية.

    لكن منتصف عام 2022 يختلف كثيراً عن أوائل عام 2021. فعلى مدار العام والنصف الماضيين، تقاعست إيران عن ممارسة الدبلوماسية، ورفضت حتى الاجتماع وجهاً لوجه مع الأمريكيين، بينما كانت تتقدم رويداً رويداً في برنامجها النووي. واليوم، مع امتلاك الإيرانيين أجهزة الطرد المركزي الأكثر تقدماً من تلك التي كانت لديهم عندما تم التوصل إلى الاتفاق النووي خلال إدارة أوباما، فيقومون بتخصيب اليورانيوم  إلى نسبة 60 في المائة – البعيدة كل البعد عن الحد البالغ 3.75 في المائة الذي وافقوا عليه في «خطة العمل الشاملة المشتركة». وهذه خطوة للأمام تجاه التوصل إلى تخصيب بنسبة 90 في المائة، وهو المستوى الذي ينتج عنه مواد انشطارية يمكن استخدامها في صنع الأسلحة النووية. ولإخفاء أنشطتهم، أعلن الإيرانيون مؤخراً عن إزالة كاميرات ومعدات مراقبة أساسية كانت “الوكالة الدولية للطاقة الذرية” قد قامت بتركيبها في منشآتهم الرئيسية، مما يترك العالم دون أي معرفة بشأن تقدمهم النووي الفعلي.

    وتمتد جرأة إيران إلى ما يتخطى المجال النووي لتشمل استراتيجيتها الإقليمية. فمن لبنان إلى سوريا إلى اليمن، استثمر الإيرانيون بكثافة في بناء شبكة من الجماعات الإرهابية والميليشيات الوكيلة، وقاموا بتزويدها بقدرات عسكرية متقدمة، مثل الطائرات بدون طيار والصواريخ الموجهة بدقة. وإذا ما نظرت إسرائيل إلى ما وراء الحدود، ترى أن «حزب الله» يمتلك أكثر من 100,000 صاروخ وقذيفة في مخزونه. وفي منطقة الخليج عانت الدول هناك أساساً من هجمات الطائرات بدون طيار وصواريخ كروز على أهداف مدنية، شملت مطارات ومنشآت نفطية.

    وبغض النظر عن تفاصيل الاتفاق بحد ذاته، لماذا وافقت إيران على «خطة العمل الشاملة المشتركة»  الأصلية في عام 2015 لكنها رفضت عرض بايدن بالعودة إلى الاتفاق؟ الجواب بسيط: لم تعد إيران اليوم تحت الضغط الذي كانت معرضة له قبل سبع سنوات. وفي الواقع، يُعتبر سجل الدبلوماسية مع إيران واضحاً: من دون ممارسة ضغط على الإيرانيين، لا يوافقون على أي شيء.

    واليوم، لا تشعر إيران بضغط كبير لتقديم تنازلات. فمع ارتفاع أسعار الطاقة بنسبة عالية جداً، وجدت إيران مشترين لنفطها الخاضع للعقوبات – والذي حتى مع التخفيضات – أنتج مكاسب غير متوقعة للمؤسسة الوحيدة المهمة فعلياً في البلاد، وهي «الحرس الثوري الإسلامي»، الذي يشرف على تجارة النفط السرية. وفي غضون ذلك، أرجأت إدارة بايدن معاقبة متلقي الصادرات الإيرانية غير القانونية خوفاً من تفاقم أزمة الطاقة التي دفعت أساساً أسعار البنزين إلى مستويات غير مسبوقة.

    ولا تشعر إيران بضغوط كبيرة على برنامجها النووي أيضاً. فقد انتهكت التزاماً تلو الآخر بشأن التخصيب وتطوير أجهزة الطرد المركزي وإنتاج معادن اليورانيوم، دون أي تداعيات من المجتمع الدولي.

    وفيما يتعلق بنشاطها العسكري في المنطقة، تعمل إيران من دون رادع. وكان الرد الوحيد على الهجمات الإيرانية على السعودية والإمارات هو التحديث الدفاعي في القدرات المضادة للصواريخ والطائرات بدون طيار للبلدين المستهدفين. ولم تتكبد إيران بحد ذاتها أي تكلفة مباشرة من جراء هجماتها غير المبررة.

    وفي ضوء كل ما تقدم، تَبلور تقييم في أذهان معظم خبراء الأمن الإسرائيليين مفاده أن النهج الأمريكي الحالي ربما لن ينجح. وخلصوا إلى أن ممارسة ضغط إضافي هائل على إيران هي وحدها كفيلة بإقناع الملالي بتقديم تنازلات.

    وتُعتبر ممارسة الضغط أمراً يجيده الغرب. فأثناء إدارة الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش، عندما نشرت الولايات المتحدة عدداً كبيراً من القوات في العراق المجاور، علق الإيرانيون برنامج التسليح النووي الخاص بهم خشية غزو عسكري أمريكي. كما أن ممارسة ضغط اقتصادي هائل من قبل الولايات المتحدة وشركائها الأوروبيين خلال السنوات الأولى لإدارة أوباما هو ما أجبر الملالي على الجلوس إلى طاولة المفاوضات وفي نهاية المطاف الموافقة على «خطة العمل الشاملة المشتركة» الأصلية.

    ويعتقد خبراء الأمن الإسرائيليون أن الوقت قد حان للعودة إلى سياسة الضغط. فالقادة الإيرانيون لن يكونوا مستعدين للتوصل إلى حل وسط إلا إذا اعتقدوا فعلياً أن هناك أمراً أكثر أهمية معرضاً للخطر من البرنامج النووي – أي استقرار النظام ذاته.

    ولا يمكن تحقيق ذلك إلا إذا استطاعت أمريكا غرس الشعور بالخوف في نفوس الإيرانيين. ويتطلب ذلك تخطيطاً للطوارئ وعمليات تدريب عسكري أمريكية لإقناع إيران بأن التزام الولايات المتحدة باتخاذ تدابير عسكرية لمنع تقدمها النووي هو التزام حقيقي.

    وفي الوقت نفسه، ستتضمن سياسة الضغط إعادة تفعيل العقوبات، لا سيما في مجالي الطاقة والتمويل. يجب أن يشمل ذلك الاستعداد لاستهداف مشتريات الصين من النفط الإيراني، الأمر الذي قد يتعارض مع الرغبة قصيرة المدى في خفض أسعار البنزين، لكنه ضروري لإقناع إيران بأنه لن يتم قبول تكلفة سياسة حافة الهاوية النووية الخاصة بها.

    وستتطلب سياسة الضغط تنسيقاً مكثفاً – سياسياً وعسكرياً واقتصادياً ودبلوماسياً – مع مجموعة واسعة من البلدان. ومن الضروري أن تشمل هذه الدول الحلفاء والشركاء التقليديين في أوروبا والشرق الأوسط بالإضافة إلى حلقة الدول المحيطة بإيران – تركيا والعراق وأذربيجان وتركمانستان وباكستان وحتى أفغانستان – التي تتحكم في الجسور البرية للجمهورية الإسلامية والتي يمكن أن تُحدث مساعدتها في فرض عقوبات فرقاً كبيراً.

    من المسلّم به أن هذه مهمة صعبة. فسياسة الضغط على إيران تختلف اختلافاً جذرياً عن تلك التي اعتمدتها حتى الآن إدارة بايدن، التي كانت تأمل في أن تؤدي الدبلوماسية الحميدة إلى إرجاء المشكلة الإيرانية. وفي الوقت الذي يركز فيه العالم على حرب روسيا ضد أوكرانيا، ويتزايد القلق بشأن الطموحات الصينية في المحيط الهادئ، ويتعمق الخوف من الركود العالمي، سيكون من الصعب إقناع البيت الأبيض باستثمار الوقت والموارد والطاقة لتنظيم هذه المبادرة المعقدة والمحفوفة بالمخاطر.

    لكن الأمر الوحيد الذي يصب في مصلحة مناصري سياسة الضغط هو أن الاستمرار في المسار – السماح لإيران بالمضي قدماً في مسارها الحالي – من شأنه أن يكون أسوأ بالنسبة لمصالح الولايات المتحدة. وإذا لم تتورط أمريكا الآن بإعادة الردع إلى علاقتها مع إيران، فقد تقرر قيادة طهران المضي قدماً في التخصيب لبلوغ نسبة 90 في المائة، وهي النقطة التي تصبح فيها إيران دولة على حافة العتبة النووية. وبدون تحرك أمريكي قبل ذلك الحين، ستشعر إسرائيل بالعزلة والوحدة وتضطر إلى التفكير في اتخاذ إجراءات لمنع ما قد تعتبره كارثة استراتيجية، وهي إجراءات لا يمكن لأحد أن يتنبأ بتداعياتها بثقة. يأمل كل الإسرائيليين، بغض النظر عن سياستهم، أن تقود أمريكا العالم في منع المشكلة النووية الإيرانية من تجاوز هذا الخط الخطير.

     

    زوهار بالتي، “الزميل الدولي” في معهد واشنطن، شغل سابقاً منصب رئيس “المكتب السياسي العسكري” في وزارة الدفاع الإسرائيلية ومدير “استخبارات الموساد”. وقد نُشر هذا المقال في الأصل على موقع “تايمز أوف إسرائيل”.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article   قارورة الطيب الطرابلسية ما زالت تفوح رغم التصحر
    Next Article يمكن للمدنيين، أيضاً، تهديد الديمقراطية..!!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 May 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 May 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 May 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 May 2025 François Clemenceau
    RSS Recent post in arabic
    • وجهة النظر المضادة: الشرع راديكالي يتظاهر بالإعتدال، والأوروبيون يخلطون أحلامهم بالواقع 8 May 2025 خاص بالشفاف
    • في اليمن: الصمود المفاجئ للمتمرّدين الحوثيين 6 May 2025 جورج مالبرونو
    • ليس هناك وقت أفضل لنزع سلاح “حزب الله” 5 May 2025 ديفيد شينكر
    • “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟ 5 May 2025 بيار عقل
    • قبل التسجيل الصوتي الجديد: عندما التقى رابين وعبد الناصر على الغداء خلال حرب 1948 4 May 2025 رويترز
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.