Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ما بعد الأزمة!: الحريري في السعودية

    ما بعد الأزمة!: الحريري في السعودية

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 28 فبراير 2018 الرئيسية

    نجح الرئيس سعد الحريري في إثبات وجهة نظره بشأن طريقة إدارة الوضع السياسي في لبنان وعاد الى المملكة العربية السعودية من باب دعوة ملكية بعد ان كان غادرها وحيدا في أعقاب استقالته المثيرة للجدل في 4 تشرين الثاني/نوفمبر من العام المنصرم.  وكان الحريري أعلن الإستقالة من الرياض ثم عاد الى لبنان عبر بوابة قصر الاليزيه، حيث تراجع عنها، مجددا موقفه الثابت من الوضع الداخلي اللبناني على قاعدة « إلتزام النأي بالنفس » عن أزمات المنطقة، وتعزيز الاستقرار الداخلي منعاً لانزلاق لبنان الى خضات امنية.

    الحريري وأثناء ما وصف بأنه “أزمة علاقة بين الحريري والمملكة العربية السعودية”، حاذر السير في عملية مواجهة داخلية مع حزب الله قيل إن السلطات في المملكة طلبت منه السير بها، في معزل عن موقفه الشخصي وعن قراءته للوضع الداخلي اللبناني، الذي لا يحتمل مواجهات! وما لم يقله الحريري في المملكة العربية السعودية رددته اوساط مطلعة في بيروت، أثناء وخلال وجوده في المملكة وبعد مغادرتها، ومفاده ان الاتفاقات الاقليمية تطيح اللاعبين المحليين، خصوصا في ما يتعلق بالازمة اليمنية. وانه في اي تفاوض سعودي-ايراني سيكون إيجاد حل للازمة اليمنية اولوية للمملكة. وتالياً، قد تحدث مقايضات يدفع ثمنها لاعبون محليون واولهم لبنان، نظرا لحساسية الوضع اللبناني ووجود حزب الله احد ابرز الاذرع الايرانية المسلحة فيه.

    كانت وجهة نظر الحريري ان لبنان لا يحتمل مواجهات وافضل خيار هو « النأي بالنفس » عن ازمات المنطقة، وتعزيز السلم الاهلي ما امكننا كلبنانيين، في انتظار حل ازمات المنطقة! وهذا الامر جعل القيادة السعودية تسيء فهم موقف الحريري، فطالبته بما هو اكثر من ربط النزاع.

    معلومات تشير الى ان المفاوضات السرية بين إيران والمملكة العربية السعودية قاربت من الاتفاق على معالجة الوضع اليمني، بما يعطي المملكة نفسا في الحرب التي تخوضها.

    وفي المقابل، أدركت المملكة أن أهل بيروت أدرى بشعابها، وأن الرئيس سعد الحريري، يتمتع بما يكفي من الحكمة ورجاحة العقل ليجنب لبنان إضطرابات وأزمات، من دون ان يعني ذلك انه وضع جانبا علاقته السياسية والاجتماعية مع المملكة العربية السعودية. بل هو راهن على ان الوقت كفيل بإزالة سوء الفهم الذي نشأ بينه وبين السطات السعودية، وبأن الاستقرار في لبنان مصدر غنى للبنان وللملكة على حد سواء، واعتماد سياسة حصر الاضرار والتقليل منها اجدى من سياسة رفع الاسقف التي لا يمك ان تتحقق لا سياسيا ولا امنيا.

    وتضيف المعلومات ان موقف القيادة السعودية اليوم يختلف جذريا عن موقفها في الرابع من تشرين الثاني الفائت، وهذا ما عبر عن ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان، في مقابلة له مع الواشنطن بوست حيث أشاد بالرئيس الحريري، وقال إن وضع الحريري اليوم في لبنان أفضل من وضع حزب الله!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“العلولا” في بيروت:  سياسة الجزرة أم.. العصا؟
    التالي حكومة روحاني ترفض فرض الحجاب بالقوة! (“فتاة شارع إنقلاب” بالفيديو)
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz