Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»زياد حوّاط من البلدية إلى طاولة “القوات” وريمون إدّه “فرّخ” في بيت سعَيد

    زياد حوّاط من البلدية إلى طاولة “القوات” وريمون إدّه “فرّخ” في بيت سعَيد

    0
    بواسطة إيلي الحاج on 23 يوليو 2017 الرئيسية

    يجلس عميد حزب الكتلة الوطنية كارلوس إده في منزل جده الرئيس إميل إده التاريخي في الصنائع، عندما يكون في بيروت، ويعرض لزائره بحرقة انطباعات سلبية كوّنها عن اللبنانيين وطرق تفكيرهم، أنانياتهم وحساباتهم الصغيرة في القضايا السياسية. عن سعي كثيرين من المتحمسين سابقاً لعمه الراحل ريمون إده وخطه الوطني إلى النيابة والوزارة والوجاهة بأي ثمن وطريقة. عن خيباته الكبيرة بزعماء البلاد وحرصه على إبقاء اسم “الكتلة الوطنية” مشرِّفاً منزّهاً عن التلوث السياسي والزحف إلى المراكز والإستفادات على أنواعها.

    رئيس بلدية جبيل المستقيل من أجل الترشح للنيابة، زياد حواط، هو نقيض “العميد” المنكفئ والمتشائم، وأيضاً عمه المحامي جان حوّاط الذي كبُر معه أبناء جيله. مهندس شاب، وسيم وغني، متحمس، متفائل تسبقه ابتسامته، ومنغمس في الاحتكاك اليومي بالناس، ويُحسن تماماً استخدام الميديا ولعبة التعامل مع وسائل الإعلام والإعلاميين والصحافيين وشركات الإعلان، وأسرار الكاميرات وما خلفها. كان صعوده صاروخياً إلى رئاسة بلدية جبيل وحقق فيها إنجازات يُشهد لها. لكنه في قفزته الأخيرة إلى مقعد نيابي انتقل إلى دور لاعب “صولد وأكبر” تحفّ برهانه الأخطار. من جهة تخلى عن رئاسة بلدية مدينة من الأهم تاريخياً على حوض البحر الأبيض المتوسط، بعدما وفّرت له صورة زاهية في أذهان اللبنانيين، ومن جهة أعلن أنه سيكون مرشح حزب “القوات اللبنانية” في انتخابات 2018 التي قد تحصل وقد لا تحصل، ومن يدري في دولة رجراجة كلبنان، بانياً رهانه على قبول نسبة لا بأس بها من أهالي بلاد جبيل، الكتلويين خصوصاً، بانتخاب مرشح لحزب كان سابقاً في عيونهم ميليشيا انشقت عن حزب الكتائب الذي يتفوق على “القوات” بعدد بطاقات الانتساب في منطقة جبيل، ولكن ليس بحماسة المحازبين وفاعليتهم الانتخابية.

    حسم زياد حوّاط أمره وتقدم باستقالته من رئاسة بلدية جبيل. سيعلّق بعضهم: “النيابة أحلى” ،غامزاً من شعار حملته الإنتخابية للبلدية، وسيأسف لقراره النائب وليد جنبلاط بتغريدة على “تويتر”. الأهم أن ينسى هو وينسى الناس عبارة دأب على تردادها كلما سأله أحدهم عن نيته الترشح للنيابة على لائحة “القوات” والانضمام إلى كتلتها النيابية: “بيّي (الراحل حليم) وصّاني ما إقعد على طاولة حدا”. وقد يكون عذره معه، فالسياسة في لبنان تقتضي القدرة على تغيير الموقف بحسب الظروف. تبقى مشكلة عدم اقتناع عمه المحامي جان حوّاط حتى اليوم بجلوس ابن أخيه إلى طاولة “القوات” وإصراره على الترشح بنفسه مما يخلق “إشكالية” لرئيس البلدية ذات طابع أدبي، وإن كانت لا تؤثر كثيراً في عدد الأصوات التي سينالها إذا حصلت الانتخابات.

    إلا أن ثمة رأياً سائداً في جبيل فحواه أن الرجل الذي حسم أمره فعلاً وحمل حوّاط على الاستقالة من رئاسة البلدية هو سمير جعجع الذي ضرب “ضربة معلّم” سواء أفاز زياد بالنياب أم لا، باعتبار أن الغاية هي نفاذ “القوات” إلى مجتمع قضاء جبيل من باب عريض، بعدما ثبت أن كوادر الحزب الحالية لن تستطيع أداء هذه المهمة. كما أن صديق جعجع و”القواتيين” الدكتور فارس سعَيد لا يزيد عددهم أو ينقصه إن ربح الإنتخابات أو خسرها، وفي كل الأحوال يجلس بجانب جعجع عندما يلتقي وإياه على الهدف السياسي وليس إلى طاولته في كل حين على غرار ما سيذهب إليه حوّاط بناء على ورقة تفاهم موقّعة في معراب.

    ازداد تفاؤل العونيين بعد ترشح حواط باحتمال فوز مرشحيهم الثلاثة في جبيل بفعل انقسام أصوات خصومهم بين حوّاط والدكتور فارس سعَيد، فيما الاخير يحسب أن لائحة العونيين في جبيل سوف تخرقها اللائحة التي سيشكلها أو يتحالف معها بناء على خط سياسي وطني عالي السقف في معارضته لسلاح “حزب الله”، لا يستطيع الوصول إليه حتى سمير جعجع. وسيتّكل على شبكة علاقات متينة يقيمها في كل قضاء جبيل، واعتبارات تلعب لمصلحته منها أنه مستقل حر القرار ومعارض بلا هوادة وبلا سؤال عن منفعته الشخصية على غرار ما كانه العميد الراحل ريمون إده.

    ليست مصادفة أو من غير معنى عميق تناقُل الكتلويين في جبيل هذه الأيام عبارة قالتها “الست نهاد” تعليقاً على المواقف السياسية التي يعلنها ابنها فارس: “ضلّيت عارض ريمون أربعين سنة حتى فرّخ ريمون إدّه عندي بالبيت!”.

    elie.hajj@annahar.com.lb

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكلمة هادئة في وقت ساخن: الكويت اولاً، والكويت أخيرا!
    التالي ما بعد جرود عرسال..
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz