Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Salman Masalha

      Preparing the ground for the big Iranian operation

      Recent
      18 June 2025

      Preparing the ground for the big Iranian operation

      15 June 2025

      Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join!

      15 June 2025

      Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake.

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»غورو والشريف حسين والورثة

    غورو والشريف حسين والورثة

    0
    By محمد علي مقلد on 5 September 2020 منبر الشفّاف

    ما الفرق بين نائب شيعي يُطالب بحقّ التوقيع على المراسيم الجمهورية، وبين طفّار القرن الماضي كأدهم خنجر الذين فضّلوا الولاية بحكم ذاتي على أن يكونوا جزءاً من وطن؟ بل وما الفرق بينه وبين من يصرخ أمام موكب الدرّاجات النارية المعتدية على خيم الثوار، شيعة شيعة؟؟

     

    المطالبون بالفدرالية والكونفدرالية هم النسخة المعاصرة من الطفّار. كِلاهما ضدّ فكرة الوطن والعيش في مجتمع مُتعدّد. كِلاهما ضدّ نصائح الجنرال غورو وضدّ مشروع الثورة الفرنسية التي أسّست الأوطان في أوروبا، ورسمت الرأسمالية حدودها، والتي اعتمدت الديموقراطية حلّاً لمشكلة التعدّد والتنوّع.

    في ظنّ كلّ منهما، بل في وهمه، أنّ المشكلة تكمن في الجغرافيا. فما الذي سيتغيّر ويتبدّل لو حكمت لبنان سلطة كالثنائي الشيعي أو الثنائي الماروني، وما هو الفارق بين أن يمارس المستبدّ استبداده على محافظة أو على خمس محافظات، أو في بلد قد يحمل اسم لبنان، أو قد يصير إحدى محافظات سوريا؟ المسألة أيها الطفّار، لا علاقة لها بالمساحة، بل بطبيعة السلطة الحاكمة.

    ماذا لو التحق الشيعة بالشريف حسين ومشروعه القومي؟ هل كانوا سينعمون بامتيازات أفضل في ظلّ نظام البعث؟ وماذا لو تقرّر أن يكون لبنان جزءاً من المشروع الناصري أو ملحقاً بمشروع الهلال الخصيب أو بحِلف بغداد؟ أو لو استتبعه اليسار الشيوعي بحلف وارسو؟ المسألة ليست جغرافية أبداً ولا علاقة لها بوسع المساحة أو بضيقها، بل باتّساع النظام السياسي للتنوّع، أو بضيق ذرع الحاكم من معارضيه.

    الجنرال غورو طالب الزعماء المسيحيين بالترفّع عن المصالح الشخصية. بعد قرن من الزمن، أتى الرئيس الفرنسي ليُلقّن الساسة اللبنانيين درساً في الأخلاق قبل دروس السياسة. طالبهم بمعالجة الفساد المستشري، وهدّدهم بالعقاب إن لم يفعلوا. لم يتّهم أحداً منهم بالسرقة، لكنّه كرّر صراحة ثقته بالمنظّمات غير الحكومية، مُستبطناً في كلامه عدم ثقته بمن قد يسطون على المساعدات الدولية المالية والعينية التي قدّمت لإعادة إعمار بيروت.

    هل كان يقصد تدريبهم على أصول التخاطب السياسي؟ هو يعلم جيداً أّنهم معتادون على رفع سباباتهم خلال الحوار، وعلى التعبير بالأحذية عند استخفافهم بالآخر، وباللغة السوقية عند التهديد. فهل أذعنوا خوفاً؟ بل هل أذعنوا حقاً؟ وهل سيكونون على مستوى نصائحه وإرشاداته ومساعداته ولهفته على لبنان وتقديره للجوانب المشرقة والمشرّفة فيه، أم أنّ حليمة ستعود بعد مغادرته إلى عادتها القديمة؟

    من الجنرال غورو إلى الرئيس ماكرون الخطاب الفرنسي حيال لبنان هو هو، بناء وطن يليق بشعب قليل عديده كثيرة مواهبه وخلّاقة مبادراته. بينما ظهر الفارق كبيراً بين فرنسا الإنتداب والشريف حسين الذي باع الثورة السورية وطفّار الشيعة مقابل مملكة ونصف المملكة، أو بينها وبين من تعاقب على حكم المنطقة بالإنقلابات والحديد والنار. مع ذلك يصرّ الطفّار من كلّ الطوائف على النهل من ينابيع الإستبداد.

    حتى لو كان ماكرون يسعى وراء مصالح فرنسا في لبنان وشرق المتوسّط، على ما يشيعه أهل الممانعة، فسعيه هذا ينبغي أن يشكّل درساً مفيداً لطغمة الاستبداد اللبنانية. الحاكم الصالح يسعى وراء مصالح بلاده، فما بالُ حكّام بلادنا لا يسعون إلّا وراء مصالحهم الشخصية، ويدّعون أنّها مصالح الطوائف؟

    نداء الوطن

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleنداء الى اللبنانيين ومن يحبون لبنان
    Next Article ماكرون ـ “حزب الله”: الدين كغطاء للخبث السياسي
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • رجال دين في حوزة النجف: الحرب على خامنئي هي حرب على “الأمة الإسلامية”! 18 June 2025 شفاف- خاص
    • (بالفيديو): رسالة رضا بهلوي إلى الأمة الإيرانية: النظام ينهار.. تكفي انتفاضة شعبية لإنهاء هذا الكابوس إلى الأبد 17 June 2025 شفاف- خاص
    • “أضربوهم يا إسرائيل”! 17 June 2025 منصور هايل
    • صديقي عباس.. والصراع الإيراني – الإسرائيلي 17 June 2025 أحمد الصرّاف
    • بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب” 16 June 2025 خاص بالشفاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz