Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Omar Harkous

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      Recent
      23 May 2025

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»جديد مؤتمر “آسيان” الأخير في سنغافورة

    جديد مؤتمر “آسيان” الأخير في سنغافورة

    0
    By د. عبدالله المدني on 12 August 2018 منبر الشفّاف

    أنهى وزراء خارجية رابطة أمم جنوب شرق آسيا المعروفة إختصارا بـ”آسيان” مؤتمرهم السنوي الواحد والخمسين في سنغافورة في الرابع من أغسطس الجاري وسط اهتمام غير مسبوق من قبل وسائل الإعلام والمراقبين لعدة أسباب.

    فالمؤتمر هو الأول الذي ينعقد بعد قمة العصر بين الرئيسين الأمريكي والكوري الشمالي التي استضافتها سنغافورة أيضا في يونيو المنصرم، وبالتالي كان متوقعا أن يطغى موضوع نزع السلاح النووي والصاروخي لبيونغيانغ على أعمال المؤتمر، خصوصا في ظل تواجد وزير خارجية كوريا الشمالية “ري يونغ هو” لأول مرة في مثل هذا الإجتماع الآسيوي الكبير إلى جانب وزير الخارجية الأمريكي “مايك بومبيو”. حيث أكد الأول للمؤتمرين إلتزام بلاده بما تم الاتفاق عليه في قمة العصر، مبديا القلق من محاولات بعض الجهات داخل الولايات المتحدة “العودة إلى الوضع القديم بعيدا عن عزم رئيسها (ترامب)”، فيما قام الثاني بالضغط على دول آسيان لمواصلة العقوبات على بيونغيانغ إلى أن تتخلى عن برامجها النووية والصاروخية كليا.

    العامل الآخر الذي جعل المؤتمر محط اهتمام المراقبين هو أن حضوره لم يقتصر على وزراء خارجية دول الآسيان العشر فحسب، وإنما حضره أيضا وزراء خارجية كل الدول التي ترتبط بمنظومة آسيان بآليات حوار محددة أو متعددة المستويات، ناهيك عن تلك المرشحة للإنضمام إلى آسيان كدول مراقبة. وهكذا شارك في المؤتمر على مستوى وزراء الخارجية أو مساعديهم كل من استراليا ونيوزيلنده وكندا والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين واليابان وكوريا الجنوبية والهند وإيران وباكستان، إضافة إلى الولايات المتحدة وكوريا الشمالية كما أسلفنا. وفي هذا السياق كان لافتا مشاركة تركيا للمرة الأولى من خلال وزير خارجيتها “مولود جاويش أوغلو”، بل وقيام الأخير بعقد لقاء مع نظيره الأمريكي لبحث علاقات بلديهما الثنائية المضطربة على خلفية رفض أنقرة طلبا من واشنطون باطلاق سراح القس الأمريكي “أندرو برانسون”  المحتجز في السجون التركية بتهمة ممارسة أنشطة إرهابية، وهو الرفض الذي ردت عليه إدارة الرئيس ترامب بتجميد ممتلكات وأصول وزيري الداخلية والعدل التركيين وإدراج إسميهما في قائمة منتهكي حقوق الإنسان، مع التهديد بفرض عقوبات أخرى. كما كان لافتا تحركات وزير الخارجية الإيراني “محمد جواد ظريف” الذي حضر هو الآخر المؤتمر وسط غياب عربي كامل، فراح يعقد الاجتماعات مع أطراف عدة بغية كسر العزلة التي تعيشها بلاده، الأمر الذي أثمر عن تأكيد دول مثل الصين ونيوزيلندا وأندونيسيا وماليزيا على تعزيز علاقاتها مع طهران ودعمها للمحافظة على الإتفاق النووي الذي انسحبت منه واشنطون.

    راودت دول “آسيان” الأمل بالتوصل إلى إتفاقية مع روسيا الاتحادية حول الأمن الإلكتروني (السيبراني) بموجب وثيقة جماعية مسبقة أصدرتها المنظمة التي عانى بعض دولها، ولاسيما سنغافورة، من هجمات الكترونية مصدرها روسيا. فعلى سبيل المثال قام قراصنة روس بسرقة معلومات من قاعدة بيانات حكومية خاصة بالحالة الصحية لأكثر من مليون ونصف المليون من السنغافوريين بما فيهم رئيس الوزراء “لي هسين لونغ”. كما كانت هناك قرصنة مماثلة استهدفت قاعدة بيانات البنك المركزي السنغافوري لولا نجاح السلطات السنغافورية في إحباطها في آخر لحظة. وبطبيعة الحال فإن دولا أخرى في المنظومة مثل الفلبين ومينمار ولاوس وكمبوديا وفيتنام لا تملك ما تملكه سنغافورة من إمكانيات لإحباط مثل هذه الهجمات الإلكترونية وبالتالي كان هناك إجماع وتشديد قويين على صياغة مسودة الوثيقة المذكورة وضرورة التوصل إلى اتفاق سريع مع الروس لوضعها موضع التنفيذ. غير أن مثل هذا الاتفاق المقترح لم ينل ردا ايجابيا من وزير الخارجية الروسي المشارك “سيرغي لافروف”، طبقا لما قاله وزير الخارجية السنغافوري/رئيس المؤتمر “فيفيان بالا كريشنان”.

    مفاجأة المؤتمر ــ في نظر مراقبين كثر ــ تمثلت في إصدار وثيقة تختص بالعمل والتعاون مع الصين التي تراها بعض دول المنظومة قوة توسعية تسعى للهيمنة في بحر الصين الجنوبي وامتداداته، خصوصا في ظل النزاع القائم بين الصين وكل من الفلبين وفيتنام واندونيسيا وماليزيا وبروناي حول السيادة على مجموعة من الجزر الصغيرة والشعب المرجانية.

    الوثيقة التي صدرت عن المؤتمر كانت عبارة عن مدونة سلوك في بحر الصيني الجنوبي هدفها النهائي هو إبرام اتفاق مع الصين تلتزم فيه الأخيرة التعاون مع الدول الآسيوية التي تنازعها السيادة على الجزر في أعمال الكشف عن الثروات المعدنية وإستغلالها جماعيا بدلا من قيام بكين بمفردها في إقامة منشآت عسكرية ومدنية فوق الجزر وتغيير معالمها من جانب واحد.  غير أن هذا الأمر يبقى من ضمن الأماني، خصوصا إذا ما علمنا أن الصين ماضية في خططها دون إبداء أي درجة من درجات الليونة بدليل رفضها تنفيذ حكم محكمة العدل الدولية في 2016 والذي جاء في غير صالحها، واستمرارها في بسط سيادتها على الجزر ومواصلة عسكرتها واستغلال مواردها. 

    صحيح أن ما صدر عن اجتماع سنغافورة اعتبره وزير الخارجية السنغافوري إنجازا كبيرا، كما اعتبره وزير الخارجية الصيني تقدما مهما وأنباء سارة، داعيا دول “آسيان” لإجراء مناورات عسكرية مشتركة مع الجيش الأحمر الصيني في مياه بحر الصين الجنوبي، شريطة عدم مشاركة دول من خارج المنطقة. إلا أن العبرة بالأفعال التي تصدر من جانب بكين، وليس بالبيانات والأقوال. وأفعال الصين ثبت عدم تماشيها مع آمال وطموحات خصومها الآسيويين، بل حتى لو تفائلنا وأحسنا النية فإن الصين لن تنفذ المطلوب منها فورا. بمعنى أنها ستماطل إلى أقصى حد وتستنفذ كل ما لديها من أدوات الضغط على جاراتها الاسيويات الأقل قوة وخصوصا فيتنام التي تكن لها العداء المرير، والفلبين التي اشتكتها لمحكمة العدل الدولية، واندونيسيا التي هددت بحماية مصالحها الوطنية في وجه التغول الصيني في المنطقة.

    Elmadani@batelco.com.bh 

    *أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleوزير خارجية أميركا يكشف ثروات صادق لاريجاني وآية الله شيرازي وآخرين
    Next Article إيران: غليان داخلي وتصعيد أميركي وعجز أوروبي
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله 23 May 2025 عمر حرقوص
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    • فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين 20 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz