Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الحرس الثوري الإيراني أم الاتفاق؟

    الحرس الثوري الإيراني أم الاتفاق؟

    0
    By جويس كرم on 23 April 2022 منبر الشفّاف

    تواجه المفاوضات الدولية مع إيران لإبرام اتفاق نووي معضلة صعبة مع الاصطدام بحائط رفع الحرس الثوري عم لائحة الإرهاب الأميركية، ما يضع المفاوضات أمام منعطف محوري وحاسم  في الأسابيع المقبلة.

     

    مطلب رفع الحرس الثوري من لائحة الإرهاب التي وضعته واشنطن عليها في 2019 يواجه اليوم عدة عراقيل أهمها:

    – شرخ داخل فريق روبرت مالي: مطلب رفع الحرس عن لائحة الإرهاب جاء من إيران في بداية العام عبر الأوروبيين وكان رد الفريق التفاوضي الأميركي الذي يقوده روبرت مالي بأنه سيناقشه في واشنطن. ونجح مالي إلى حد كبير بإقناع المعنيين بضرورة اتخاذ هكذا خطوة لحصد الجائزة الأكبر وهي عودة إيران إلى الاتفاق واحتواء برنامجها النووي.

    لكن حجم المطلب وحقيقة أن ليس له علاقة مباشرة بالاتفاق النووي أحدث شرخاً مبكراً داخل فريق مالي ودفع بخروج ريتشارد نيفيو وأريان تاباتاي في بداية العام ودانيال شابيرو لاحقاً من الفريق.

    وحين تم تسريبه إعلامياً لجس النبض، واجه معارضة أشرس من شركاء واشنطن في المنطقة وخصوصا إسرائيل ودول الخليج، ومن مشرعين ديموقراطيين وجمهوريين في الكونغرس.

    – تردد البيت الأبيض: المعارضة النيابية ورد الفعل الإعلامي خلق ترددا في البيت الأبيض الأقل حماسة حول نهج مالي والمفاوضات. وتمت ترجمة ذلك بتسريبات بأن الرئيس جو بايدن لا ينوي اليوم القيام بهذه الخطوة.

    بايدن يواجه اليوم مطبات التضخم الاقتصادي، وارتفاع أسعار النفط وشبح خسارة الديموقراطيين مجلسي الشيوخ والنواب في نوفمبر، موعد الانتخابات النصفية. وهو بغنى عن مأزق داخل حزبه ومع الرأي العام حول الحرس الثوري الإيراني.

    فاليوم المواطن الأميركي لا يتابع عن كثب المفاوضات مع إيران إنما الذاكرة الجمعية الأميركية حول الحرس الثوري هي قاتمة وتربطه بخطف وقتل أميركيين من بيروت إلى بغداد إلى الأرجنتين. لذلك نرى أن الخارجية تتراجع عن الاقتراح اليوم، وعادت للحديث عن اتفاق نووي، لا أقل ولا أكثر، لأن السياسة تعود دائما إلى الحلبة الداخلية، وإلصاق بايدن كشخصية متعاطفة مع الحرس ولو أن ذلك غير صحيح، سيؤذي الديموقراطيين في ولايات محورية مثل فلوريدا وبنسلفانيا.

    – السبب الثالث هو أن الكونغرس أمامه مهلة 30 يوما لمراجعة أي اتفاق مع إيران وبالتالي فعامل الوقت لا يلعب لصالح فريق رفع الحرس الثوري: فرسالة 18 مشرعا ديموقراطيا من مجلس النواب تعارض الخطوة ومعارضة شخصيات ديموقراطية بارزة في مجلس الشيوخ مثل جو مانشين وبوب مانينديز تعني عمليا أن الكونغرس لن يوافق على اتفاق يتبنى هكذا خطوة. والانتظار إلى ما بعد الانتخابات النصفية يعني معارضة أقوى بسبب المقاعد التي قد يحصدها الجمهوريون.

    بالنسبة لإيران أمامها خيارات هامة اليوم. هل رفع الحرس هو أهم من الاتفاق؟ قد يكون المرشد الأعلى علي خامنئي قرر أنه لا يريد الاتفاق، وهو يبيع النفط للصين وبالتالي يضع مطالب تعجيزية على الأميركيين. هذا يعني أننا على وشك سيناريو مواجهة وتصعيد لوقف القطار الإيراني للتسلح النووي.

    الخيار الثاني أمام خامنئي هو الدخول في اتفاق نووي محض وهكذا اتفاق هو جاهز اليوم، بموافقة الأميركيين والأوروبيين. وهكذا اتفاق يتيح لإيران مع الوقت بيع نفطها للخارج والدخول كبديل لروسيا الغارقة حتى أنفها في أوكرانيا. إنما هذا اتفاق لن يعطي طهران انتصارا معنويا برفع الحرس الثوري من قائمة الإرهاب ولن يناقش البنود الإقليمية.

    هذان الخياران يلخصان مفترق المفاوضات الإيرانية مع الغرب. القرار كما كان منذ عام ما زال اليوم في جعبة خامنئي، فهل يختار الواقع الحالي ورفض الاتفاق وبيع نفطه للصين، أم  ينعطف استراتيجيا من دون إحراج بايدن ويفتح السوق الأوروبي أمام طهران؟

    الأسابيع المقبلة قد تكشف ذلك وكون الساعة النووية وساعة السياسة الأميركية في سباق مشترك وفرصة المفاوضات لن تستمر بعد الخريف المقبل.

    الحرة

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleSiegfried Hecker: Putin has destroyed the world nuclear order. How should the democracies respond?
    Next Article ‘Hezbollah Is No Longer in Lebanon’s Consensus’
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    • الأمم المتحدة: “قلق بالغ” بشأن عمليات سحب الجنسية في الكويت 30 May 2025 أ ف ب
    • دروز سورية يقفون وحدهم 29 May 2025 رابح غضبان
    • روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا! 29 May 2025 هدى الحسيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz