Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Omar Harkous

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      Recent
      23 May 2025

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»«التايمز»: أشرف مروان أفضل من تجسس لمصلحة إسرائيل!

    «التايمز»: أشرف مروان أفضل من تجسس لمصلحة إسرائيل!

    0
    By القبس on 25 January 2020 الرئيسية

    الصورة:  أشرف مراون خلال زفافه من ابنة عبد الناصر

     

    زعمت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن أشرف مروان صهر الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، كان من أفضل الجواسيس المصريين الذين قدموا أحسن الخدمات لاسرائيل. ونسبت صحيفة التايمز البريطانية امس، إلى الصحيفة الإسرائيلية قولها إن الضابط الإسرائيلي الذي عمل مباشرة مع مروان التقاه أول مرة في فندق رويال لانكستر المقابل لحديقة هايدبارك الشهيرة بلندن في ديسمبر 1970، بعد ثلاثة أشهر من وفاة عبد الناصر في سبتمبر من العام نفسه، لكنه كان قد عرض خدماته على الإسرائيليين قبل وفاة صهره، عندما كان عمره 26 عاما.

    كما نسبت هآرتس إلى ضابط الموساد الذي كان ينقل المعلومات من ضابط الاتصال بـ«الملاك» – وهو الاسم الرمزي لمروان في دوائر الاستخبارات الإسرائيلية – قوله لها إن ضابط الاتصال المباشر كان يأتيهم بمعلومات كثيرة ومذهلة ودقيقة عن الجيش المصري: أرقام كل الوحدات، والفرق والألوية والكتائب وأسماء قادة هذه الوحدات، وترتيب المعركة الذي يشمل في الاستخدام الحديث التنظيم الهرمي للقيادة، وهيكل القيادة، والتصرف في الأفراد، والمعدات وتشكيلات القوات المسلحة، والاختصارات قيد الاستخدام «أي كل المعلومات التي يحلم بالحصول عليها كل ضابط في أي استخبارات بالعالم».

    وعلقت تايمز بأن التأكيد على أن أشرف مروان كان جاسوسا مخلصا ومفيدا لإسرائيل سيعيد كتابة بعض من تاريخ إسرائيل ومصر، خاصة بعد إحاطة الحديث عن مروان بهالة من الغموض والأسطورة، مشيرة إلى أن بعض المؤرخين ورجال الاستخبارات والأمن السابقين والمسؤولين المصريين المتقاعدين، عارضوا الرأي القائل إن مروان كان أهم عميل لإسرائيل، مع مزاعم منهم بأنه كان يعمل لمصلحة القاهرة طوال الوقت.

    ذروة تجسس مروان

    وروى ضابط الموساد – الذي أعطى نفسه اسم دوبي فقط – لصحيفة هآرتس بعض اللحظات الرئيسية في تاريخ إسرائيل، خاصة الأحداث التي أدت إلى حرب أكتوبر 1973، وهي مرحلة ذروة نشاط الملاك في التجسس لإسرائيل. وقالت التايمز إن دوافع الملاك لعرض خدماته على إسرائيل وخيانة بلاده لم تكن واضحة، لكن من الأسباب التي تُقال أنه كان مستاءً من جمال عبد الناصر الذي حاول منع زواجه من ابنته منى. وقال دوبي «لم أسأل أبدا عن دوافعه»، لكنه أضاف أنه يعتقد أن الحصول على المال كان من هذه الدوافع، حيث كانت إسرائيل تدفع له عشرات الآلاف من الدولارات، مضيفا أن هذا النوع من الأسئلة لا يسأله ضباط الاتصال، لكن بالفعل «مسألة الدوافع أزعجت إسرائيل، إذ كانت تريد معرفة السبب الذي يدفع صهر عبد الناصر ليأتي إليهم متطوعا بخدماته، فأفراد المخابرات لا يحبون المتطوعين ويخافون منهم».

    التسريب الرهيب

    وفي السبعينيات، استخدم مروان علاقته الوثيقة بالرئيس المصري آنذاك أنور السادات لتسريب الخطط العسكرية ومعاملات السادات الأساسية قبل محادثات كامب ديفيد عام 1978، والتي أدت إلى معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979. لكن المعلومات التي قدمها قبيل حرب أكتوبر كانت أهم ما قدمه لإسرائيل، إذ أبقى الإسرائيليين على اطلاع دائم على تحضيرات مصر السرية لغزو صحراء سيناء التي تحتلها إسرائيل عبر قناة السويس، لكن التوقيت الذي ذكره للهجوم أثبت أنه خاطئ بساعات. Volume 0%   فقد قال الملاك للإسرائيليين إن الهجوم المصري سيبدأ قبل غروب شمس 6 أكتوبر، لكنه بدأ بالفعل عند الساعة الثانية بعد الظهر، مما تسبب في ارتباك الدفاعات الإسرائيلية، وأثار نظريات بأن هدف الملاك كان خداع الموساد. لكن دوبي قال إن هذا لم يكن صحيحا وألقى باللوم على اللواء إيلي زيرا رئيس المخابرات العسكرية آنذاك في استمرار هذه النظرية، لأنه لم يأخذ معلومات «الملاك» محمل الجد، وكان بحاجة لإلقاء اللوم على شخص ما بسبب خسائر إسرائيل المبكرة في تلك الحرب.

    لغز آخر

    ومضت هآرتس تقول إن مروان ظل يلتقي دوبي حتى 1998، عندما كان تاجر أسلحة، واستمر في تجارته هذه حتى وفاته، حيث سقط من شقة في لندن عام 2007، وهذا لغز آخر. فقد ظلت مصر الرسمية ترفض قبول أنه عميل للموساد، وأعدت له جنازة كبيرة برئاسة الرئيس الأسبق حسني مبارك. لكن الرفض الرسمي والجنازة الفاخرة لم يكونا دليلا على أن مصر تعتقد حقا أنه بريء، لقد «كان الأمر كما في الأفلام: يقوم رئيس المافيا بتصفية نائبه، ويذهب إلى الجنازة ويخبر الأرملة وأصدقاء المتوفى بأن المرحوم كان شخصا رائعا ومهما».

    القبس

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالعراق: من ابو مسلم الخراساني الى قاسم سليماني
    Next Article روسيا البوتينية وآفاق ما بعد 2024
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله 23 May 2025 عمر حرقوص
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    • فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين 20 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz